أكد وزير الداخلية الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، على ضرورة تقييم موسم البر ومعالجة أي قصور إن وجد، واتخاذ إجراءات مشتركة، تضمن موسماً مميزاً وناجحاً في العام المقبل.
وعقد وزير الداخلية، اجتماعاً مع المحافظين، أعرب في مستهله عن شكره للجهود التي يقومون بها في إطار التواصل بين المحافظات والمواطنين للتعرف على احتياجاتهم ومطالبهم والعمل على تنفيذها من خلال التعاون والتنسيق مع الجهات المعنية.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع، عدداً من القضايا والمشاريع المتعلقة بشؤون المحافظات، حيث اطلع الوزير على التقرير الذي قدمه سمو محافظ الجنوبية بشأن موسم البر الذي اختتم مؤخراً، وشهد زيادة في عدد المسجلين بنسبة 75% وانخفاض عدد القضايا الأمنية بنسبة 42% وتراجع عدد الحوادث البليغة إلى 25%.
وقدم سمو محافظ الجنوبية، مقترحاً بتنفيذ برنامج توعوي للشباب في فصل الصيف، يقوم على تزويدهم بالتوعية الأمنية المرورية والإلكترونية.
وفي هذا الشأن، شدد وزير الداخلية على ضرورة التنسيق مع الجهات المعنية في إعداد هذه البرامج التوعوية حتى تحقق أهدافها المرجوة.
كما قدم سمو محافظ الجنوبية، تقريراً حول المجلس الأسبوعي للمحافظة ودوره في تحقيق التواصل مع الأهالي وتعزيز الشراكة المجتمعية. منوهاً إلى تنفيذ عدد من المشاريع والاقتراحات التي تم رصدها وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.
من جهته، أشار محافظ المحرق إلى دور الشراكة المجتمعية بين المحافظة والجمعيات والأندية في إعداد وتقديم برامج ومشاريع توعوية فاعلة، تسهم في توفير الثقافة الأمنية اللازمة لتعزيز السلامة العامة لدى كل الفئات.
وخلال الاجتماع، قدم محافظ العاصمة تقريراً حول جهود المحافظة في تعزيز فكر الشراكة المجتمعية والزيارات الميدانية للتواصل مع الأهالي وبحث احتياجاتهم بحضور جهات الاختصاص.
كما تناول محافظ العاصمة رئيس لجنة برنامج "معاً" لمكافحة العنف والإدمان، النجاحات التي حققها البرنامج وأهمية تنفيذ برامج لمكافحة العنف والإدمان في الصالات الرياضية والمجمعات التجارية وذلك بالتعاون مع المحافظات.
من جهته، استعرض محافظ الشمالية، عدداً من مجالات العمل ودور المحافظة في تنفيذها من خلال التنسيق مع الجهات المعنية.
وأكد الوزير على ضرورة التواصل الدائم بين المحافظات والمواطنين وترسيخ العلاقة التكاملية مع الجهات المختلفة وتفعيل الشراكة المجتمعية بالشكل الذي يتطلع إليه المواطن، ويجعله شريكاً أساسياً في البناء والتطور.
وحضر الاجتماع مساعد المنسق العام للمحافظات ومدير إدارة المتابعة والتنسيق بالمنسقية.
وعقد وزير الداخلية، اجتماعاً مع المحافظين، أعرب في مستهله عن شكره للجهود التي يقومون بها في إطار التواصل بين المحافظات والمواطنين للتعرف على احتياجاتهم ومطالبهم والعمل على تنفيذها من خلال التعاون والتنسيق مع الجهات المعنية.
وتضمن جدول أعمال الاجتماع، عدداً من القضايا والمشاريع المتعلقة بشؤون المحافظات، حيث اطلع الوزير على التقرير الذي قدمه سمو محافظ الجنوبية بشأن موسم البر الذي اختتم مؤخراً، وشهد زيادة في عدد المسجلين بنسبة 75% وانخفاض عدد القضايا الأمنية بنسبة 42% وتراجع عدد الحوادث البليغة إلى 25%.
وقدم سمو محافظ الجنوبية، مقترحاً بتنفيذ برنامج توعوي للشباب في فصل الصيف، يقوم على تزويدهم بالتوعية الأمنية المرورية والإلكترونية.
وفي هذا الشأن، شدد وزير الداخلية على ضرورة التنسيق مع الجهات المعنية في إعداد هذه البرامج التوعوية حتى تحقق أهدافها المرجوة.
كما قدم سمو محافظ الجنوبية، تقريراً حول المجلس الأسبوعي للمحافظة ودوره في تحقيق التواصل مع الأهالي وتعزيز الشراكة المجتمعية. منوهاً إلى تنفيذ عدد من المشاريع والاقتراحات التي تم رصدها وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية.
من جهته، أشار محافظ المحرق إلى دور الشراكة المجتمعية بين المحافظة والجمعيات والأندية في إعداد وتقديم برامج ومشاريع توعوية فاعلة، تسهم في توفير الثقافة الأمنية اللازمة لتعزيز السلامة العامة لدى كل الفئات.
وخلال الاجتماع، قدم محافظ العاصمة تقريراً حول جهود المحافظة في تعزيز فكر الشراكة المجتمعية والزيارات الميدانية للتواصل مع الأهالي وبحث احتياجاتهم بحضور جهات الاختصاص.
كما تناول محافظ العاصمة رئيس لجنة برنامج "معاً" لمكافحة العنف والإدمان، النجاحات التي حققها البرنامج وأهمية تنفيذ برامج لمكافحة العنف والإدمان في الصالات الرياضية والمجمعات التجارية وذلك بالتعاون مع المحافظات.
من جهته، استعرض محافظ الشمالية، عدداً من مجالات العمل ودور المحافظة في تنفيذها من خلال التنسيق مع الجهات المعنية.
وأكد الوزير على ضرورة التواصل الدائم بين المحافظات والمواطنين وترسيخ العلاقة التكاملية مع الجهات المختلفة وتفعيل الشراكة المجتمعية بالشكل الذي يتطلع إليه المواطن، ويجعله شريكاً أساسياً في البناء والتطور.
وحضر الاجتماع مساعد المنسق العام للمحافظات ومدير إدارة المتابعة والتنسيق بالمنسقية.
