أكد محافظ المحرق سلمان بن عيسى بن هندي المناعي للأهالي، أن الزيارات التي يتفضل بها جلالة الملك المفدى للدول الصديقة تعزز التعاون وتدعم الفرص الاستثمارية بما يعود بالنفع على الجميع، وذلك في إطار حديثه عن زيارة جلالة الملك المفدى إلى جمهورية تركمانستان.
ورفع المحافظ الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على توجيهات سموه بدراسة تنفيذ 11 مشروعاً وخدمةً للمواطنين في المجالات الإسكانية والصحية والاجتماعية والمرافق والبنى التحتية، تستهدف عدداً من المناطق ومنها مدن وقرى المحرق، بالإضافة إلى أن تكون الوحدات السكنية أكبر مساحة لراحة المواطنين.
وكأن الأهالي خلال المجلس الأسبوعي لمحافظتهم قد أثاروا نقطة غياب سواحل المحرق عن المشهد السياحي والترويجي، مستغربين تجاهل الجهات المعنية عن تنظيم الفعاليات والأنشطة على سواحلهم ذات المساحة والموقع المميز على غرار مهرجان الطعام ومدينة المهرجان اللتان أقيمتا في بعض المناطق، وطالب الأهالي هيئة البحرين للسياحة والمعارض باعتماد سواحل المحرق لإقامة المهرجانات والفعاليات طوال العام.
وأعرب المحافظ عن ثقته في مجلس المحرق البلدي في إقامة سوق شامل يحوي المزارعين ومنتوجاتهم، وكذلك المهن القديمة في المحرق والهوايات المتنوعة، وسيكون هذا السوق عامل جذب للمواطنين والمقيمين والسياح على حد سواء.
وفي مداخلات الأهالي طالب علي العلان بوضع حد لتجمعات الشباب داخل الأحياء السكنية في مدينة قلالي حتى ساعات الفجر الأولى، واستغلالهم لمحطات النقل العام في تلك التجمعات وما يسببونه من إزعاج للأهالي.
بينما شدد خالد صالح الزياني على أهمية زيادة الرقابة على مواقف السيارات العامة والتي يستغلها البعض لأغراض أخرى.
واتفق صالح الحسن الناشط في مجال التراث وعبدالعزيز الزياني والناشط الاجتماعي فاروق الدوي على ما طرحة السيد محمد عبدالله حول أهمية احتضان الجهات ذات العلاقة للمتاحف المنزلية، والعمل على إنشاء متحف خاص بالمحرق يعكس تاريخها العريق.
واختتم الشيخ إبراهيم مطر المجلس بالتأكيد على دور الشباب في بناء المستقبل، وأهمية تثقيف الجيل الحالي بمكانة وتاريخ وطنهم ودور آبائهم وأجدادهم في بناء الأوطان، وعدم التأثر بالغرب وما يعانيه بعض الشباب هناك من التفكك الأسري.
ورفع المحافظ الشكر والامتنان إلى صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء على توجيهات سموه بدراسة تنفيذ 11 مشروعاً وخدمةً للمواطنين في المجالات الإسكانية والصحية والاجتماعية والمرافق والبنى التحتية، تستهدف عدداً من المناطق ومنها مدن وقرى المحرق، بالإضافة إلى أن تكون الوحدات السكنية أكبر مساحة لراحة المواطنين.
وكأن الأهالي خلال المجلس الأسبوعي لمحافظتهم قد أثاروا نقطة غياب سواحل المحرق عن المشهد السياحي والترويجي، مستغربين تجاهل الجهات المعنية عن تنظيم الفعاليات والأنشطة على سواحلهم ذات المساحة والموقع المميز على غرار مهرجان الطعام ومدينة المهرجان اللتان أقيمتا في بعض المناطق، وطالب الأهالي هيئة البحرين للسياحة والمعارض باعتماد سواحل المحرق لإقامة المهرجانات والفعاليات طوال العام.
وأعرب المحافظ عن ثقته في مجلس المحرق البلدي في إقامة سوق شامل يحوي المزارعين ومنتوجاتهم، وكذلك المهن القديمة في المحرق والهوايات المتنوعة، وسيكون هذا السوق عامل جذب للمواطنين والمقيمين والسياح على حد سواء.
وفي مداخلات الأهالي طالب علي العلان بوضع حد لتجمعات الشباب داخل الأحياء السكنية في مدينة قلالي حتى ساعات الفجر الأولى، واستغلالهم لمحطات النقل العام في تلك التجمعات وما يسببونه من إزعاج للأهالي.
بينما شدد خالد صالح الزياني على أهمية زيادة الرقابة على مواقف السيارات العامة والتي يستغلها البعض لأغراض أخرى.
واتفق صالح الحسن الناشط في مجال التراث وعبدالعزيز الزياني والناشط الاجتماعي فاروق الدوي على ما طرحة السيد محمد عبدالله حول أهمية احتضان الجهات ذات العلاقة للمتاحف المنزلية، والعمل على إنشاء متحف خاص بالمحرق يعكس تاريخها العريق.
واختتم الشيخ إبراهيم مطر المجلس بالتأكيد على دور الشباب في بناء المستقبل، وأهمية تثقيف الجيل الحالي بمكانة وتاريخ وطنهم ودور آبائهم وأجدادهم في بناء الأوطان، وعدم التأثر بالغرب وما يعانيه بعض الشباب هناك من التفكك الأسري.