أشاد رئيس الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين يعقوب يوسف محمد بالخطة الوطنية لتعزيز الولاء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" والتي أطلقها الفريق أول الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية.
وأكد أن الخطة تصب في تحقيق أهداف المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وتأتي بناءعلى توجيهات سمو رئيس الوزراء الداعية للحفاظ على المبادئ والقيم البحرينية الأصيلة وأن يكون الآباء قدوة صالحة لأبنائهم، ودعم سمو ولي العهد الذي يلهم الشباب وجيل المستقبل ويضرب لهم أروع صور الولاء وحب الوطن بسعيه الحثيث لرفع اسم مملكة البحرين فى شتى المحافل الدولية.
ووصف يعقوب إطلاق الخطة الوطنية بأنه انعكاس لحقيقة مملكة البحرين وأن الوطن للجميع من خلال تعزيزها لروح الولاء للوطن عبر مفاهيم الإيثار وتعزيز قيم التسامح والألفة والتلاحم، ونبذ الفوضى والكراهية والطائفية، وهو يدل على أن القائمين على المؤسسة الأمنية وضعوا أيديهم على الأسباب الحقيقية التي تقف وراء الأعمال التي تنال من استقرار الوطن وتعوق تنميته.
وأضاف رئيس الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين تأتي الخطة لإدرك الجميع وفي مقدمتهم حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى بضرورة تكامل الجهود في ترسيخ مبدأ الولاء للوطن بعيداً عن أي تعصب حزبي أو طائفي، موضحاً أن هذه المهددات هي التي تكرس في الإنسان عوامل الانشقاق، وتتسبب في إنتاج مواطن لا هوية له، إلا بما تمليه تلك العصبيات المدمرة لاستقرار الوطن على سلوكه وتصوراته. مؤكداً أهمية تكريس الانتماء الوطني في مناهج التعليم بطريقة أساسية ومبتكرة، خاصة وأن التعليم هو الفضاء الذي ينتج لنا المواطن الصالح.
وقال رئيس الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين: "إن من شأن هذه الخطة الإسهام بشكل كبير ومؤثر في تعزيز قيم المواطنة والاعتزاز بالمكتسبات الوطنية وتنمية الشعور الوطني بصوره وأشكاله كافة"، مشيراً إلى الانعكاسات الإيجابية لهذه المبادرة خصوصاً بين أوساط الشباب والناشئة الذين يواجهون يومياً سيلاً من الأفكار المتنوعة والثقافات ومخاطبة العالم كافة، في ظل تطور وسائل التواصل والتكنولوجيا.
ودعا إلى ضرورة أن تتزامن مع هذه المبادرة الوطنية إسهامات ومبادرات المجتمع المدني والجهات ذات العلاقة من خلال تسخير برامجها وانشطتها ودورها الوطني بدءاً من الأسرة والمدرسة والمجتمع، لتمارس دورها الوطني وتكون خير مساند لمبادرة وزير الداخلية التي تعد نقلة نوعية ومجتمعية بين المؤسسة الأمنية والمجتمع المدني التي من خلالها سيتم تحقيق هدف تعزيز ثقافة الانتماء والهوية الوطنية من منظور علمي وعملي وعلى أسس منهجية وذات خطة وطنية شاملة.
وأكد أن الخطة تصب في تحقيق أهداف المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المفدى وتأتي بناءعلى توجيهات سمو رئيس الوزراء الداعية للحفاظ على المبادئ والقيم البحرينية الأصيلة وأن يكون الآباء قدوة صالحة لأبنائهم، ودعم سمو ولي العهد الذي يلهم الشباب وجيل المستقبل ويضرب لهم أروع صور الولاء وحب الوطن بسعيه الحثيث لرفع اسم مملكة البحرين فى شتى المحافل الدولية.
ووصف يعقوب إطلاق الخطة الوطنية بأنه انعكاس لحقيقة مملكة البحرين وأن الوطن للجميع من خلال تعزيزها لروح الولاء للوطن عبر مفاهيم الإيثار وتعزيز قيم التسامح والألفة والتلاحم، ونبذ الفوضى والكراهية والطائفية، وهو يدل على أن القائمين على المؤسسة الأمنية وضعوا أيديهم على الأسباب الحقيقية التي تقف وراء الأعمال التي تنال من استقرار الوطن وتعوق تنميته.
وأضاف رئيس الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين تأتي الخطة لإدرك الجميع وفي مقدمتهم حضرة صاحب الجلالة ملك البلاد المفدى بضرورة تكامل الجهود في ترسيخ مبدأ الولاء للوطن بعيداً عن أي تعصب حزبي أو طائفي، موضحاً أن هذه المهددات هي التي تكرس في الإنسان عوامل الانشقاق، وتتسبب في إنتاج مواطن لا هوية له، إلا بما تمليه تلك العصبيات المدمرة لاستقرار الوطن على سلوكه وتصوراته. مؤكداً أهمية تكريس الانتماء الوطني في مناهج التعليم بطريقة أساسية ومبتكرة، خاصة وأن التعليم هو الفضاء الذي ينتج لنا المواطن الصالح.
وقال رئيس الاتحاد الحر لنقابات عمال البحرين: "إن من شأن هذه الخطة الإسهام بشكل كبير ومؤثر في تعزيز قيم المواطنة والاعتزاز بالمكتسبات الوطنية وتنمية الشعور الوطني بصوره وأشكاله كافة"، مشيراً إلى الانعكاسات الإيجابية لهذه المبادرة خصوصاً بين أوساط الشباب والناشئة الذين يواجهون يومياً سيلاً من الأفكار المتنوعة والثقافات ومخاطبة العالم كافة، في ظل تطور وسائل التواصل والتكنولوجيا.
ودعا إلى ضرورة أن تتزامن مع هذه المبادرة الوطنية إسهامات ومبادرات المجتمع المدني والجهات ذات العلاقة من خلال تسخير برامجها وانشطتها ودورها الوطني بدءاً من الأسرة والمدرسة والمجتمع، لتمارس دورها الوطني وتكون خير مساند لمبادرة وزير الداخلية التي تعد نقلة نوعية ومجتمعية بين المؤسسة الأمنية والمجتمع المدني التي من خلالها سيتم تحقيق هدف تعزيز ثقافة الانتماء والهوية الوطنية من منظور علمي وعملي وعلى أسس منهجية وذات خطة وطنية شاملة.