أشادت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة، بالإرادة السياسية الداعمة لحضور المرأة السعودية لتعزيز مساهمتها في نهضة وطنها، وإبراز مساهماتها الواضحة في مختلف المجالات.
واستقبلت سموها، الخميس، بمقر المجلس صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، حيث رحبت صاحبة السمو الملكي بسمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود.
كما نوهت سموها بالجهود التي تبذلها مؤسسة الوليد للإنسانية مبادراتها النوعية حول العالم على مدى أربعين عام ماضية، خصوصاً على صعيد تنفيذ مشاريع تنموية شاملة.
وخلال اللقاء، أوضحت صاحبة السمو قرينة عاهل البلاد المفدى ما يتولاه المجلس من مسؤوليات كآلية وطنية معنية بمتابعة تقدم المرأة البحرينية، وما يشهده المجلس من دعم سياسي رفيع المستوى يتجسد في اعتباره جهة استشارية رسمية لصاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، الذي تفضل بإصدار أوامره السامية باعتماد الاستراتيجية الوطنية لنهوض المرأة البحرينية كأول استراتيجية من نوعها تعتمد من قبل رأس الدول على مستوى المنطقة، وهو ما فتح مجالاً واسعاً للعمل مع جميع مؤسسات الدولة من أجل تعزيز مشاركة المرأة في المسيرة التنموية.
وأشارت صاحبة السمو الملكي، إلى أنه تفعيلا لدور المجلس كبيت للخبرة في شؤون المرأة، فإنه يعمل على إدارة المصادر المعرفية، وتأسيس قواعد البيانات النوعية، ويشرف على عملية إعداد ونشر الدراسات والأبحاث المتعلقة بالمرأة، وهو ما نتج عنه تأسيس "مرصد نوعي" لمؤشرات تقيس تنافسية المرأة محلياً ودوليا. مؤكدة سموها أن مملكة البحرين على أتم الاستعداد لنقل تجربتها وخبرتها العملية كبيت خبرة متخصص ونوعي في مجال تقدم المرأة .
وأشارت في هذا السياق إلى مبادرة البحرين في إطلاق جائزة عالمية لتمكين المرأة، بعد أن تمكنت الجائزة الوطنية من تحقيق نتائج إيجابية في تشجيع المؤسسات على إدماج احتياجات المرأة، ورفع مستويات مشاركتها في التنمية.
وخلال اللقاء، قدمت هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة عرضاً خاصاً حول آليات النموذج الوطني لحوكمة تطبيقات تكافؤ الفرص ومن أهمها: المرصد والتقرير الوطني لمؤشرات التوازن بين الجنسين.
من جانبها، أشادت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية بجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة ملك مملكة البحرين.
وأشارت إلى تطلع مؤسسة الوليد للإنسانية إلى الاستفادة من تجربة البحرين الرائدة إقليمياً في مجال تقدم المرأة، مؤكدة أن هذه الانجازات ما كانت لتحقق لولا الرؤية الملكية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تتجسد في إنجازات نوعية تحققها المرأة البحرينية، مستندة في ذلك على تاريخ عريق لمشاركة المرأة في مسيرة البناء الوطني.
واستقبلت سموها، الخميس، بمقر المجلس صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، حيث رحبت صاحبة السمو الملكي بسمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود.
كما نوهت سموها بالجهود التي تبذلها مؤسسة الوليد للإنسانية مبادراتها النوعية حول العالم على مدى أربعين عام ماضية، خصوصاً على صعيد تنفيذ مشاريع تنموية شاملة.
وخلال اللقاء، أوضحت صاحبة السمو قرينة عاهل البلاد المفدى ما يتولاه المجلس من مسؤوليات كآلية وطنية معنية بمتابعة تقدم المرأة البحرينية، وما يشهده المجلس من دعم سياسي رفيع المستوى يتجسد في اعتباره جهة استشارية رسمية لصاحب الجلالة عاهل البلاد المفدى، الذي تفضل بإصدار أوامره السامية باعتماد الاستراتيجية الوطنية لنهوض المرأة البحرينية كأول استراتيجية من نوعها تعتمد من قبل رأس الدول على مستوى المنطقة، وهو ما فتح مجالاً واسعاً للعمل مع جميع مؤسسات الدولة من أجل تعزيز مشاركة المرأة في المسيرة التنموية.
وأشارت صاحبة السمو الملكي، إلى أنه تفعيلا لدور المجلس كبيت للخبرة في شؤون المرأة، فإنه يعمل على إدارة المصادر المعرفية، وتأسيس قواعد البيانات النوعية، ويشرف على عملية إعداد ونشر الدراسات والأبحاث المتعلقة بالمرأة، وهو ما نتج عنه تأسيس "مرصد نوعي" لمؤشرات تقيس تنافسية المرأة محلياً ودوليا. مؤكدة سموها أن مملكة البحرين على أتم الاستعداد لنقل تجربتها وخبرتها العملية كبيت خبرة متخصص ونوعي في مجال تقدم المرأة .
وأشارت في هذا السياق إلى مبادرة البحرين في إطلاق جائزة عالمية لتمكين المرأة، بعد أن تمكنت الجائزة الوطنية من تحقيق نتائج إيجابية في تشجيع المؤسسات على إدماج احتياجات المرأة، ورفع مستويات مشاركتها في التنمية.
وخلال اللقاء، قدمت هالة الأنصاري الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة عرضاً خاصاً حول آليات النموذج الوطني لحوكمة تطبيقات تكافؤ الفرص ومن أهمها: المرصد والتقرير الوطني لمؤشرات التوازن بين الجنسين.
من جانبها، أشادت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية بجهود المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة ملك مملكة البحرين.
وأشارت إلى تطلع مؤسسة الوليد للإنسانية إلى الاستفادة من تجربة البحرين الرائدة إقليمياً في مجال تقدم المرأة، مؤكدة أن هذه الانجازات ما كانت لتحقق لولا الرؤية الملكية لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى التي تتجسد في إنجازات نوعية تحققها المرأة البحرينية، مستندة في ذلك على تاريخ عريق لمشاركة المرأة في مسيرة البناء الوطني.