أكد النائب محمد بوحمود أن نتائج وتوصيات لجنة التحقيق البرلمانية في قطاع الصحة والتي قام بها المجلس السابق لاتزال دون تنفيذ فعلي، لافتاً إلى أن الأخطاء والقصور في الوزارة لا زالت تتكرر بين فترة وأخرى بالرغم من أن المجلس السابق قام بتشكيل لجنة تحقيق في قطاع الصحة.
وقال النائب بوحمود أن المجلس السابق قام بعمله بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية في القطاع الصحي حيث ثبت لديها العديد من أوجه القصور في العمل في المراكز الصحية ومستشفى السلمانية فلا زالت فترات الإنتظار طويلة بقسم الطوارئ، ومواعيد العيادات الخارجية بالأشهر، إضافة الى الشكاوي المتكررة عن نقص في الادوية والتي نسمع عنها، هذا بالإضافة الى نفاذ المواعيد المستمر في المراكز الصحية.
وأكد أن الهدف الأساسي في اي لجنة للتحقيق هو كشف مواطن الخلل والتعاون مع كافة الجهات على اصلاحها بل وتلافيها في المستقبل لا ان تكون توصيات التحقيق حبر على ورق و دون أي متابعة و تنفيذ.
وتساءل: "هل تم أخذ توصيات اللجنة السابقة بجدية أم ذهبت التوصيات وملاحظات لجنة التحقيق أدراج الرياح، دون الأخذ بها، وكأن شيئاً لم يحدث، إذ لا تزال الملاحظات التي تم تسجيلها قائمة، ما يؤكد على أن توصيات اللجنة السابقة لم تنفذ خصوصاً مع تكرار الشكاوى والملاحظات، إذ إن كثيراً من المشاكل التي تحدث في وزارة الصحة تتكرر بين فترة وأخرى دون إيجاد حلول بالرغم من لجان التحقيق والتوجيهات التي تصدر من سمورئيس الوزراء".
{{ article.visit_count }}
وقال النائب بوحمود أن المجلس السابق قام بعمله بتشكيل لجنة تحقيق برلمانية في القطاع الصحي حيث ثبت لديها العديد من أوجه القصور في العمل في المراكز الصحية ومستشفى السلمانية فلا زالت فترات الإنتظار طويلة بقسم الطوارئ، ومواعيد العيادات الخارجية بالأشهر، إضافة الى الشكاوي المتكررة عن نقص في الادوية والتي نسمع عنها، هذا بالإضافة الى نفاذ المواعيد المستمر في المراكز الصحية.
وأكد أن الهدف الأساسي في اي لجنة للتحقيق هو كشف مواطن الخلل والتعاون مع كافة الجهات على اصلاحها بل وتلافيها في المستقبل لا ان تكون توصيات التحقيق حبر على ورق و دون أي متابعة و تنفيذ.
وتساءل: "هل تم أخذ توصيات اللجنة السابقة بجدية أم ذهبت التوصيات وملاحظات لجنة التحقيق أدراج الرياح، دون الأخذ بها، وكأن شيئاً لم يحدث، إذ لا تزال الملاحظات التي تم تسجيلها قائمة، ما يؤكد على أن توصيات اللجنة السابقة لم تنفذ خصوصاً مع تكرار الشكاوى والملاحظات، إذ إن كثيراً من المشاكل التي تحدث في وزارة الصحة تتكرر بين فترة وأخرى دون إيجاد حلول بالرغم من لجان التحقيق والتوجيهات التي تصدر من سمورئيس الوزراء".