أعلنت جمعية العلاقات العامة البحرينية، عن إغلاق باب الترشح لجائزة الشراع الذهبي للتميز في العلاقات العامة للعام 2019، الخميس المقبل.
وقالت نائب رئيس الجمعية، د.لولوة بودلامة: "إن التطور المستمر في ممارسات العلاقات العامة، استوجب أن يكون هنالك تقدير للمتميز منها، وهو ما دعا الجمعية، لطرح نسخة مبدئية من هذه الجائزة التقديرية في العام الماضي، لتسليط الضوء على الجهات المتميزة في ممارسات العلاقات العامة".
وأضافت: "كان مسمى الجائزة حينها، الجائزة الذهبية للعلاقات العامة الخليجية، وفازت بها للعام 2018، الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية".
وبينت بودلامة، أنه بناء على توصية لجنة التقييم الخارجية، تقرر تغيير مسمى الجائزة إلى جائزة الشراع الذهبي للتميز في العلاقات العامة، كما تم تعديل النظام الأساسي للجائزة لكي يتضمن 3 جوائز، بدلاً من جائزة واحدة.
وتم تخصيص الجائزة الأولى لفئة القطاع العام من الوزارات والمؤسسات الحكومية في دول مجلس التعاون التعاون الخليجي، أما الجائزة الثانية، فخصصت لشركات ومؤسسات القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، بينما خصصت الجائزة الثالثة للأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة في دول مجلس التعاون الخليجي.
وسيعطي هذا التقسيم، مزيداً من الإنصاف للمتميزين في هذا القطاع المهم. كما سيتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل ختام الملتقى الخليجي الثاني عشر لممارسي العلاقات العامة، والذي سيعقد في البحرين خلال الفترة من 24 إلى 25 أبريل الجاري.
وأضافت نائب رئيس الجمعية، بأن "التفاعل الكبير الذي شهدته الجائزة في العام الماضي، كان دافعاً لنا لتطوير الجائزة، وطرحها بشكلها الجديد. حيث من المتوقع أن ترتفع نسبة المشاركات في هذا العام، وأن تشمل جميع دول مجلس التعاون، كنتيجة متوقعة للأصداء الطيبة التي استطاعت الجائزة تحقيقها سابقاً".
ودعت بودلامة كافة الجهات، من القطاعين العام والخاص، والأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة، إلى المبادرة في الترشح لنيل هذه الجائزة، بمختلف أفرعها، والاستفادة من فرصة تسليط الضوء على إنجازاتهم المتميزة في هذا المجال.
وقالت نائب رئيس الجمعية، د.لولوة بودلامة: "إن التطور المستمر في ممارسات العلاقات العامة، استوجب أن يكون هنالك تقدير للمتميز منها، وهو ما دعا الجمعية، لطرح نسخة مبدئية من هذه الجائزة التقديرية في العام الماضي، لتسليط الضوء على الجهات المتميزة في ممارسات العلاقات العامة".
وأضافت: "كان مسمى الجائزة حينها، الجائزة الذهبية للعلاقات العامة الخليجية، وفازت بها للعام 2018، الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية".
وبينت بودلامة، أنه بناء على توصية لجنة التقييم الخارجية، تقرر تغيير مسمى الجائزة إلى جائزة الشراع الذهبي للتميز في العلاقات العامة، كما تم تعديل النظام الأساسي للجائزة لكي يتضمن 3 جوائز، بدلاً من جائزة واحدة.
وتم تخصيص الجائزة الأولى لفئة القطاع العام من الوزارات والمؤسسات الحكومية في دول مجلس التعاون التعاون الخليجي، أما الجائزة الثانية، فخصصت لشركات ومؤسسات القطاع الخاص في دول مجلس التعاون الخليجي، بينما خصصت الجائزة الثالثة للأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة في دول مجلس التعاون الخليجي.
وسيعطي هذا التقسيم، مزيداً من الإنصاف للمتميزين في هذا القطاع المهم. كما سيتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل ختام الملتقى الخليجي الثاني عشر لممارسي العلاقات العامة، والذي سيعقد في البحرين خلال الفترة من 24 إلى 25 أبريل الجاري.
وأضافت نائب رئيس الجمعية، بأن "التفاعل الكبير الذي شهدته الجائزة في العام الماضي، كان دافعاً لنا لتطوير الجائزة، وطرحها بشكلها الجديد. حيث من المتوقع أن ترتفع نسبة المشاركات في هذا العام، وأن تشمل جميع دول مجلس التعاون، كنتيجة متوقعة للأصداء الطيبة التي استطاعت الجائزة تحقيقها سابقاً".
ودعت بودلامة كافة الجهات، من القطاعين العام والخاص، والأفراد من ممارسي مهنة العلاقات العامة، إلى المبادرة في الترشح لنيل هذه الجائزة، بمختلف أفرعها، والاستفادة من فرصة تسليط الضوء على إنجازاتهم المتميزة في هذا المجال.