أشادت كتلة الميثاق البرلمانية بالمضامين السامية التي وردت في كلمات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لدى ترؤس جلالته الاثنين الجلسة الاعتيادية لمجلس الوزراء، مؤكدة أن التوجيهات الملكية تشكلُ منهجاً راسخاً، ورؤية ثاقبة وحكيمة، لرفع مستوى الإنجاز والعطاء، وتسريع وتيرة العمل بما يسهم في تقدم مسيرة التنمية الوطنية الشاملة والمستدامة.
وأشارت الكتلة إلى أن تأكيد جلالة الملك المفدى على "الروح الشبابية والحماس الإيجابي لمجلس النواب تجاه مصلحة الوطن وتطويره والوعي بالتحديات التي تستهدف مملكة البحرين للإساءة لمنجزاتها" يشكل خارطة طريقٍ وبرنامج عملٍ برلماني مستقبلي، ومسؤولية وطنية عالية، من أجل بلوغ الأهداف المرجوة التي تحقق المصلحة العليا للوطن، وتصب في مصلحة الوطن والمواطنين.
وأكدت كتلة الميثاق البرلمانية أن خطابات جلالة الملك المفدى دائماً ما تمثل علامات مضيئة يُسترشد بها للوصول إلى الغايات الوطنية السامية، وتفرض على السلطتين التشريعية والتنفيذية زيادة أواصر التعاونِ في المجالات المختلفة، والعمل على تحقيق التقارب في الرؤى والتطلعات، والتكاتف من أجل تجاوز التحديات، مع مراعاة توجيهات جلالته بشأن "عدم إثقال كاهل المواطن بالمزيد من الالتزامات والاستمرار في إيجاد البدائل الأخرى التي تساعد على مواجهة التحديات".
وبينت أن ما تفضل به جلالة الملك يؤكد أهمية التوافق الذي حصل بين مجلس النواب والحكومة الموقرة في برنامج عمل الحكومة، بالتأكيد على عدم المساس بمكتسبات المواطنين، والبحث عن حلول فاعلة من دون الضغط على أوضاعهم المعيشية، مشيرة إلى أن مجلس النواب على استعداد مستمر للتعاون والتحاور مع السلطة التنفيذية بما يسهم في الوصول إلى التوازن المالي بين المصروفات والإيرادات، وتحقيق الإستقرار الاقتصادي للمملكة.
ونوهت الكتلة إلى ضرورة الوقوف والتأمل فيما ورد من توجيهات من قبل جلالة الملك المفدى، والعمل على دراسة كافة التوجيهات السامية، وترجمتها على أرض الواقع من خلال مشاريع وبرامجَ تستهدف تعزيز المكتسبات الوطنية، والحفاظ على المقدرات التي تحققت، بالإضافة في الاستمرار في تحمل المسؤولية إزاء الدفاع عن المواطن في الداخل والدفاع عن الوطن في الخارج.
وعلى صعيدٍ متصل، أكدت كتلة الميثاق البرلمانية أهمية الاستمرار في رفع مستوى كفاءة العمل للوصول إلى أفضل النتائج بشأن الاستكشافات النفطية الجارية في البلاد، وترجمة الرؤى الملكية الحكيمة في الانفتاح على الشركات العالمية، بما يسهم في زيادة الدخل الوطني، والتأكيد على ريادة البحرين وتقدمها في كافة المجالات.
الجدير بالذكر فإن كتلة الميثاق البرلمانية يترأسها سعادة النائب محمد بن إبراهيم السيسي البوعينين، وبعضوية أصحاب السعادة النواب: عيسى بن يوسف الدوسري نائب رئيس الكتلة، غازي بن فيصل آل رحمة، فاطمة بنت عباس القطري، عمار بن أحمد البناي، بدر سعود الدوسري ويوسف بن احمد الذوادي
وأشارت الكتلة إلى أن تأكيد جلالة الملك المفدى على "الروح الشبابية والحماس الإيجابي لمجلس النواب تجاه مصلحة الوطن وتطويره والوعي بالتحديات التي تستهدف مملكة البحرين للإساءة لمنجزاتها" يشكل خارطة طريقٍ وبرنامج عملٍ برلماني مستقبلي، ومسؤولية وطنية عالية، من أجل بلوغ الأهداف المرجوة التي تحقق المصلحة العليا للوطن، وتصب في مصلحة الوطن والمواطنين.
وأكدت كتلة الميثاق البرلمانية أن خطابات جلالة الملك المفدى دائماً ما تمثل علامات مضيئة يُسترشد بها للوصول إلى الغايات الوطنية السامية، وتفرض على السلطتين التشريعية والتنفيذية زيادة أواصر التعاونِ في المجالات المختلفة، والعمل على تحقيق التقارب في الرؤى والتطلعات، والتكاتف من أجل تجاوز التحديات، مع مراعاة توجيهات جلالته بشأن "عدم إثقال كاهل المواطن بالمزيد من الالتزامات والاستمرار في إيجاد البدائل الأخرى التي تساعد على مواجهة التحديات".
وبينت أن ما تفضل به جلالة الملك يؤكد أهمية التوافق الذي حصل بين مجلس النواب والحكومة الموقرة في برنامج عمل الحكومة، بالتأكيد على عدم المساس بمكتسبات المواطنين، والبحث عن حلول فاعلة من دون الضغط على أوضاعهم المعيشية، مشيرة إلى أن مجلس النواب على استعداد مستمر للتعاون والتحاور مع السلطة التنفيذية بما يسهم في الوصول إلى التوازن المالي بين المصروفات والإيرادات، وتحقيق الإستقرار الاقتصادي للمملكة.
ونوهت الكتلة إلى ضرورة الوقوف والتأمل فيما ورد من توجيهات من قبل جلالة الملك المفدى، والعمل على دراسة كافة التوجيهات السامية، وترجمتها على أرض الواقع من خلال مشاريع وبرامجَ تستهدف تعزيز المكتسبات الوطنية، والحفاظ على المقدرات التي تحققت، بالإضافة في الاستمرار في تحمل المسؤولية إزاء الدفاع عن المواطن في الداخل والدفاع عن الوطن في الخارج.
وعلى صعيدٍ متصل، أكدت كتلة الميثاق البرلمانية أهمية الاستمرار في رفع مستوى كفاءة العمل للوصول إلى أفضل النتائج بشأن الاستكشافات النفطية الجارية في البلاد، وترجمة الرؤى الملكية الحكيمة في الانفتاح على الشركات العالمية، بما يسهم في زيادة الدخل الوطني، والتأكيد على ريادة البحرين وتقدمها في كافة المجالات.
الجدير بالذكر فإن كتلة الميثاق البرلمانية يترأسها سعادة النائب محمد بن إبراهيم السيسي البوعينين، وبعضوية أصحاب السعادة النواب: عيسى بن يوسف الدوسري نائب رئيس الكتلة، غازي بن فيصل آل رحمة، فاطمة بنت عباس القطري، عمار بن أحمد البناي، بدر سعود الدوسري ويوسف بن احمد الذوادي