أكد مدير إدارة التربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم خالد السعيدي، أن مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس الاتحاد البحريني لألعاب القوى تهتم بفئات المجتمع، وهي بناءة وتشجع على التنافسية، وهي مبادرات تقدم معطيات ودلائل تركز على فئات لا بد لها من أن تنال حظوظها في المجتمع من ناحية التعليم، وإبرازها في الفعاليات والمسابقات.
وأوضح، أنه مع التقدم الحاصل في المؤسسات التربوية، تم التركيز على طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، والاهتمام بدعمهم، وإبرازهم في المجتمع، وجعلهم يعيشون حياتهم مع بقية فئات المجتمع، وينالون نصيبهم كالآخرين حتى يتمكنوا من العطاء.
وأضاف السعيدي: "مع وجود التكنولوجيا التي باتت أمراً محتماً للجميع وفي جميع المؤسسات، تطور الأمر ووصل لمرحلة يشهد فيها المجتمع بتميز وتفوق ذوي العزيمة على الأسوياء. ويعود الفضل لمساندة المجتمع لهم".
وأشار مدير إدارة التربية الخاصة، إلى أن الوزارة فتحت المجال لذوي الاحتياجات الخاصة في المؤسسات التربوية وأصبحوا متفوقين ومبدعين ومبتكرين، حيث تشهد البحرين لهم بإنجازات وصلت للخارج. ولا بد من إتاحة الفرصة لهم لأنهم فئة تستحق فعلاً الدعم.
ونوه بأهمية مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة فهي بناءة، ومتميزة، وتسلط الضوء على فئة ذوي العزيمة. مما انعكس أثره على الطلبة الذين يستحقون أن نقدم لهم الدعم والمساندة والتشجيع ونتيح لهم الفرص العادلة. كما أن برامج التربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم منحت مملكة البحرين حيزاً على المستوى الدولي ومشهود لها بدورها البناء في هذا الجانب.
وحصلت المملكة على مستوى متميز لتحقيقها بعض من أهداف التنمية المستدامة، ورشحت أكثر من مرة لكونها ضمن الدول الأولى في عدم التمييز في التعليم، ووزارة التربية والتعليم ماضية في مشاريع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الحكومية.
وأوضح، أنه مع التقدم الحاصل في المؤسسات التربوية، تم التركيز على طلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، والاهتمام بدعمهم، وإبرازهم في المجتمع، وجعلهم يعيشون حياتهم مع بقية فئات المجتمع، وينالون نصيبهم كالآخرين حتى يتمكنوا من العطاء.
وأضاف السعيدي: "مع وجود التكنولوجيا التي باتت أمراً محتماً للجميع وفي جميع المؤسسات، تطور الأمر ووصل لمرحلة يشهد فيها المجتمع بتميز وتفوق ذوي العزيمة على الأسوياء. ويعود الفضل لمساندة المجتمع لهم".
وأشار مدير إدارة التربية الخاصة، إلى أن الوزارة فتحت المجال لذوي الاحتياجات الخاصة في المؤسسات التربوية وأصبحوا متفوقين ومبدعين ومبتكرين، حيث تشهد البحرين لهم بإنجازات وصلت للخارج. ولا بد من إتاحة الفرصة لهم لأنهم فئة تستحق فعلاً الدعم.
ونوه بأهمية مبادرات سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة فهي بناءة، ومتميزة، وتسلط الضوء على فئة ذوي العزيمة. مما انعكس أثره على الطلبة الذين يستحقون أن نقدم لهم الدعم والمساندة والتشجيع ونتيح لهم الفرص العادلة. كما أن برامج التربية الخاصة بوزارة التربية والتعليم منحت مملكة البحرين حيزاً على المستوى الدولي ومشهود لها بدورها البناء في هذا الجانب.
وحصلت المملكة على مستوى متميز لتحقيقها بعض من أهداف التنمية المستدامة، ورشحت أكثر من مرة لكونها ضمن الدول الأولى في عدم التمييز في التعليم، ووزارة التربية والتعليم ماضية في مشاريع دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس الحكومية.