انتهت مؤخراً، مؤسسة محمد صلاح الدين للاستشارات الهندسية من التصميم والإشراف على إنشاء مسجد فاطمة محمد جمعة في منطقة سلماباد.
وصمم المسجد بطراز معماري بحريني مبسط يعكس قيم الدين الإسلامي السمحاء بزخارف ورتوش بسيطة واستخدام لغة معمارية واضحة ومستنبطة من السنة النبوية الشريفة، حيث يمنح هذا التصميم فرصه للمصلين التركيز في العبادات والصلاة بأجواء روحانية.
وأقامت عائلة صلاح الدين حفل افتتاح للمسجد، بحضور رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ عبد الرحمن بن محمد آل خليفة، ومحافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، ورئيس مجلس الأوقاف السنية الشيخ د. راشد بن محمد الهاجري، وعدد من الضيوف والمدعوين وأهالي المنطقة.
وصمم المسجد ليعكس حداثة وتطور المستوى المعماري لدور العبادة في المملكة، وكذلك التصميم الداخلي المتناسق والبسيط والمتناسب مع احتياجات جميع افراد المجتمع، ومن ضمنهم ذوي الاحتياجات الخاصة.
ويقع المسجد في قلب مدينة سلماباد ويبعد أمتاراً بسيطة من المباني والفلل السكنية المحيطة به من جميع الجهات، حيث سيعمل هذا المسجد كعنصر أساس لجمع أفراد المنطقة وتقديم الخدمات لهم والمشاركة الفاعلة في مناسباتهم.
ويحتوي المسجد على صالة رئيسة للصلاة بمساحة 207 أمتار مربعة تقريباً، وتكفي لأكثر من 250 مصل مخصصة للرجال إلى جانب صالة ثانوية مخصصة للنساء بمساحة 41 متراً مربعاً تكفي لأكثر من 52 مصلية، ومنارة بارتفاع 17.5 متر صممت لتكون معلماً معمارياً راسخاً قائماً على الأرض وبتصميم مربع يتناسب مع التصميم الأساسي للمسجد، تعلوها زخرفة معمارية بحرينة بسيطة وجذابة.
كما يحتوي المسجد على مجلس جانبي بمساحة 52 متراً مربعاً يعمل على خدمة المجتمع المحيط بالمسجد. وسكن المؤذن والإمام بتصميم راقٍ وحديث مع مركز مصغر لتحفيظ القرآن الكريم.
وصمم المسجد بطراز معماري بحريني مبسط يعكس قيم الدين الإسلامي السمحاء بزخارف ورتوش بسيطة واستخدام لغة معمارية واضحة ومستنبطة من السنة النبوية الشريفة، حيث يمنح هذا التصميم فرصه للمصلين التركيز في العبادات والصلاة بأجواء روحانية.
وأقامت عائلة صلاح الدين حفل افتتاح للمسجد، بحضور رئيس المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية الشيخ عبد الرحمن بن محمد آل خليفة، ومحافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، ورئيس مجلس الأوقاف السنية الشيخ د. راشد بن محمد الهاجري، وعدد من الضيوف والمدعوين وأهالي المنطقة.
وصمم المسجد ليعكس حداثة وتطور المستوى المعماري لدور العبادة في المملكة، وكذلك التصميم الداخلي المتناسق والبسيط والمتناسب مع احتياجات جميع افراد المجتمع، ومن ضمنهم ذوي الاحتياجات الخاصة.
ويقع المسجد في قلب مدينة سلماباد ويبعد أمتاراً بسيطة من المباني والفلل السكنية المحيطة به من جميع الجهات، حيث سيعمل هذا المسجد كعنصر أساس لجمع أفراد المنطقة وتقديم الخدمات لهم والمشاركة الفاعلة في مناسباتهم.
ويحتوي المسجد على صالة رئيسة للصلاة بمساحة 207 أمتار مربعة تقريباً، وتكفي لأكثر من 250 مصل مخصصة للرجال إلى جانب صالة ثانوية مخصصة للنساء بمساحة 41 متراً مربعاً تكفي لأكثر من 52 مصلية، ومنارة بارتفاع 17.5 متر صممت لتكون معلماً معمارياً راسخاً قائماً على الأرض وبتصميم مربع يتناسب مع التصميم الأساسي للمسجد، تعلوها زخرفة معمارية بحرينة بسيطة وجذابة.
كما يحتوي المسجد على مجلس جانبي بمساحة 52 متراً مربعاً يعمل على خدمة المجتمع المحيط بالمسجد. وسكن المؤذن والإمام بتصميم راقٍ وحديث مع مركز مصغر لتحفيظ القرآن الكريم.