كرّمت الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم، لطيفة البونوظة، المدارس الثانوية الفائزة في مسابقة المختبرات الافتراضية (معاً نبتكر2)، والتي نظمتها مدرسة الاستقلال الثانوية للبنات.
وفازت بالمركز الأول في فروع المسابقة المختلفة مدارس، الفاتح الثانوية للبنين عن فرع (يوريكا الأحياء)، والهداية الخليفية الثانوية للبنين عن فرع (كروكودايل الكيمياء)، والمحرق الثانوية للبنين عن فرع (كروكودايل الفيزياء)، والشيخ عبدالعزيز الثانوية للبنين عن فرع (أوتوجراف الرياضيات). كما تم تكريم جميع المدارس المشاركة، وأعضاء لجنة تحكيم المسابقة.
وافتتحت البونوظة المعرض الخاص بالمسابقة، حيث اطّلعت على ما نفذه الطلبة الفائزون والمشاركون من تجارب علمية افتراضية متصلة بمواد الكيمياء والفيزياء والأحياء والرياضيات، إضافةً إلى أبرز ممارسات ثانوية الاستقلال في مجال التمكين الرقمي كتفعيل البوابة التعليمية، ومشروع (اليوم قارئ وغداً قائد)، والبرنامج التعليمي (ماين كرافت).
وأشادت بجهود الطلبة في تفعيل استخدام المختبرات الافتراضية، التي تعد من أحدث التقنيات التعليمية الرقمية التي وفرتها الوزارة، لإضفاء المزيد من التشويق والإبداع والابتكار على العملية التعليمية، من خلال إجراء كل أنواع التجارب العلمية بصورة افتراضية رقمية آمنة، وتوفير إمكانات تفاعلية هائلة في العديد من الدروس.
{{ article.visit_count }}
وفازت بالمركز الأول في فروع المسابقة المختلفة مدارس، الفاتح الثانوية للبنين عن فرع (يوريكا الأحياء)، والهداية الخليفية الثانوية للبنين عن فرع (كروكودايل الكيمياء)، والمحرق الثانوية للبنين عن فرع (كروكودايل الفيزياء)، والشيخ عبدالعزيز الثانوية للبنين عن فرع (أوتوجراف الرياضيات). كما تم تكريم جميع المدارس المشاركة، وأعضاء لجنة تحكيم المسابقة.
وافتتحت البونوظة المعرض الخاص بالمسابقة، حيث اطّلعت على ما نفذه الطلبة الفائزون والمشاركون من تجارب علمية افتراضية متصلة بمواد الكيمياء والفيزياء والأحياء والرياضيات، إضافةً إلى أبرز ممارسات ثانوية الاستقلال في مجال التمكين الرقمي كتفعيل البوابة التعليمية، ومشروع (اليوم قارئ وغداً قائد)، والبرنامج التعليمي (ماين كرافت).
وأشادت بجهود الطلبة في تفعيل استخدام المختبرات الافتراضية، التي تعد من أحدث التقنيات التعليمية الرقمية التي وفرتها الوزارة، لإضفاء المزيد من التشويق والإبداع والابتكار على العملية التعليمية، من خلال إجراء كل أنواع التجارب العلمية بصورة افتراضية رقمية آمنة، وتوفير إمكانات تفاعلية هائلة في العديد من الدروس.