أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل، رفض واستنكار المجلس النيابي للتدخل السافر في الشأن الداخلي لمملكة البحرين، إثر البيان المسيء الصادر من مقتدى الصدر، والذي يعد إساءة مرفوضة لمملكة البحرين وقيادتها، ويمثل خرقاً واضحاً للمواثيق ومبادئ القانون الدولي، وتصرفاً غير مسؤول.
ودعت إلى محاسبة الأصوات العراقية المسيئة لعلاقات البحرين مع جمهورية العراق الشقيقة، وضرورة قيام السلطات العراقية بعدم السماح لقيام البعض بتعكير صفو العلاقات المشتركة، وإثارة الفتنة، وتهديد الأمن والسلم.
وأضافت زينل "أن أي إساءة ضد مملكة البحرين وقيادتها وشعبها، أمر غير مقبول ومرفوض تماماً، مهما كانت مكانة ورمزية الشخص الصادرة عنه البيانات والتصريحات المسيئة".
وشددت على متانة العلاقات التاريخية الوطيدة، بين مملكة البحرين وجمهورية العراق الشقيقة، والشعب العراقي الشقيق، التي لا يمكن المساس بها، أو القبول بالإضرار بها عبر بيانات مسيئة ومعادية، وغير مسؤولة من أي جهة عراقية كانت، والتي تهدف للإخلال بالأمن والاستقرار في البحرين والمنطقة، والإساءة للعلاقات المشتركة.
ودعت إلى محاسبة الأصوات العراقية المسيئة لعلاقات البحرين مع جمهورية العراق الشقيقة، وضرورة قيام السلطات العراقية بعدم السماح لقيام البعض بتعكير صفو العلاقات المشتركة، وإثارة الفتنة، وتهديد الأمن والسلم.
وأضافت زينل "أن أي إساءة ضد مملكة البحرين وقيادتها وشعبها، أمر غير مقبول ومرفوض تماماً، مهما كانت مكانة ورمزية الشخص الصادرة عنه البيانات والتصريحات المسيئة".
وشددت على متانة العلاقات التاريخية الوطيدة، بين مملكة البحرين وجمهورية العراق الشقيقة، والشعب العراقي الشقيق، التي لا يمكن المساس بها، أو القبول بالإضرار بها عبر بيانات مسيئة ومعادية، وغير مسؤولة من أي جهة عراقية كانت، والتي تهدف للإخلال بالأمن والاستقرار في البحرين والمنطقة، والإساءة للعلاقات المشتركة.