اختتمت هيئة البحرين للسياحة والمعارض مشاركتها في النسخة الـ26 من معرض ومؤتمر سوق السفر العربي 2019 والذي عُقِدَ في دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة في الفترة ما بين 28 أبريل إلى 1 مايو.
وجاء هذا ضمن إطار مساعي الهيئة الرامية إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين في الخارطة السياحية على الصعيد الإقليمي.
وترأس وفد البحرين الشيخ خالد بن حمود آل خليفة الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والذي ضم مسؤولين من الهيئة، ومجلس التنمية وشركة طيران الخليج و شركة مطار البحرين بالإضافة إلى ممثلين من أبرز الفنادق، وشركات تنظيم الرحلات ووكالات السفر المعتمدة.
وتأتي مشاركة الهيئة في معرض ومؤتمر سوق السفر العربي ضمن استراتيجيتها الشاملة لتسويق وترويج الهوية السياحية (بلدنا بلدكم)، والتي تركز على ترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية في المملكة ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
وقال الشيخ خالد بن حمود آل خليفة الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض: "من خلال مشاركتنا في معرض ومؤتمر سوق السفر العربي، تمكنا من توطيد علاقاتنا مع مختلف الدول، وذلك عبر تواصلنا مع العديد من المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة، مما ساهم لترويج المقومات التي تتمتع بها مملكة البحرين وذلك ضمن المحافل والفعاليات العالمية المتخصصة في قطاع السفر والسياحة علاوة على استقطاب الاستثمارات الأجنبية، وترسيخ الروابط السياحية. وعليه، فإنه يُسعدنا أن نعلن عن نجاح مشاركتنا في هذا الحدث المرموق ونتطلع قُدمًا لنسخة العام المقبل".
ويعد معرض ومؤتمر سوق السفر العربي الحدث السياحي الأبرز على مستوى المنطقة ويشهد متابعة واسعة من المهتمين بمعرفة آخر مستجدات هذا القطاع بالإضافة إلى تغطية كبيرة من أهم المنشورات المعنية بقطاع السفر والسياحة حيث يتم خلاله أيضاً استعراض وجهات سياحية عالمية، التي تتمتع بمقومات متنوعة. ويوفر المعرض منصة فريدة من نوعها لعقد سلسلة من الندوات والاجتماعات والتي من شأنها أن تتناول جوانب عديدة من قطاع السفر. كما ستشهد نسخة هذا العام مشاركة 500 عارض، ومن المتوقع حضور أكثر من 39,000 زائر على مدى أربعة أيام متواصلة.
وبدأ معرض ومؤتمر سوق السفر العربي، في عام 1994 كمعرض صغير، بمشاركة عدد محدود من الشركات والوجهات، وقد أصبح اليوم أكبر فعالية للسفر والسياحة في منطقة الشرق الأوسط. يُوفّر المعرض، فرصة ممتازة لجميع العاملين في صناعة السياحة للالتقاء والتواصل والتفاوض، والقيام بالأعمال التجارية التي تغطي قطاعات وجهات السفر وتقنيات الرحلات، وشركات الخطوط الجوية، والرحلات البحرية، والضيافة، وتأجير السيارات، فضلاً عن المنتجعات الصحية والسبا. كما يُقام على هامش معرض سوق السفر العربي، عدد من الندوات يشارك فيها خبراء الصناعة بعرض أحدث الأبحاث والاتجاهات، والحالات الدراسية في قاعات تحظى بحضور كثيف.
وجاء هذا ضمن إطار مساعي الهيئة الرامية إلى تعزيز مكانة مملكة البحرين في الخارطة السياحية على الصعيد الإقليمي.
وترأس وفد البحرين الشيخ خالد بن حمود آل خليفة الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض، والذي ضم مسؤولين من الهيئة، ومجلس التنمية وشركة طيران الخليج و شركة مطار البحرين بالإضافة إلى ممثلين من أبرز الفنادق، وشركات تنظيم الرحلات ووكالات السفر المعتمدة.
وتأتي مشاركة الهيئة في معرض ومؤتمر سوق السفر العربي ضمن استراتيجيتها الشاملة لتسويق وترويج الهوية السياحية (بلدنا بلدكم)، والتي تركز على ترويج المنتج السياحي البحريني على المستوى الإقليمي والعالمي، بهدف إبراز المقومات السياحية في المملكة ودعم الجهود الحثيثة التي تركز على تعزيز إسهامات القطاع بشكل إيجابي في الناتج المحلي بالتوافق مع رؤية المملكة الاقتصادية 2030.
وقال الشيخ خالد بن حمود آل خليفة الرئيس التنفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض: "من خلال مشاركتنا في معرض ومؤتمر سوق السفر العربي، تمكنا من توطيد علاقاتنا مع مختلف الدول، وذلك عبر تواصلنا مع العديد من المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة، مما ساهم لترويج المقومات التي تتمتع بها مملكة البحرين وذلك ضمن المحافل والفعاليات العالمية المتخصصة في قطاع السفر والسياحة علاوة على استقطاب الاستثمارات الأجنبية، وترسيخ الروابط السياحية. وعليه، فإنه يُسعدنا أن نعلن عن نجاح مشاركتنا في هذا الحدث المرموق ونتطلع قُدمًا لنسخة العام المقبل".
ويعد معرض ومؤتمر سوق السفر العربي الحدث السياحي الأبرز على مستوى المنطقة ويشهد متابعة واسعة من المهتمين بمعرفة آخر مستجدات هذا القطاع بالإضافة إلى تغطية كبيرة من أهم المنشورات المعنية بقطاع السفر والسياحة حيث يتم خلاله أيضاً استعراض وجهات سياحية عالمية، التي تتمتع بمقومات متنوعة. ويوفر المعرض منصة فريدة من نوعها لعقد سلسلة من الندوات والاجتماعات والتي من شأنها أن تتناول جوانب عديدة من قطاع السفر. كما ستشهد نسخة هذا العام مشاركة 500 عارض، ومن المتوقع حضور أكثر من 39,000 زائر على مدى أربعة أيام متواصلة.
وبدأ معرض ومؤتمر سوق السفر العربي، في عام 1994 كمعرض صغير، بمشاركة عدد محدود من الشركات والوجهات، وقد أصبح اليوم أكبر فعالية للسفر والسياحة في منطقة الشرق الأوسط. يُوفّر المعرض، فرصة ممتازة لجميع العاملين في صناعة السياحة للالتقاء والتواصل والتفاوض، والقيام بالأعمال التجارية التي تغطي قطاعات وجهات السفر وتقنيات الرحلات، وشركات الخطوط الجوية، والرحلات البحرية، والضيافة، وتأجير السيارات، فضلاً عن المنتجعات الصحية والسبا. كما يُقام على هامش معرض سوق السفر العربي، عدد من الندوات يشارك فيها خبراء الصناعة بعرض أحدث الأبحاث والاتجاهات، والحالات الدراسية في قاعات تحظى بحضور كثيف.
