أعلنت عميدة كلية تكنولوجيا المعلومات د.وسن عواد، عن استعداد الكلية لتوسعة الطاقة الاستيعابية لبرنامج الماجستير في تكنولوجيا المعلومات وعلم الحاسب الآلي وانحياز البرنامج لتقديم دراسات نظرية وعملية تقدم حلولا للمشكلات والتحديات التكنولوجية التي تواجهها الوزرات والمؤسسات والشركات في البحرين.
ونوهت إلى أن برنامج الماجستير يشهد تطويراً مستمراً، ليستوعب طيفاً واسعاً من المهارات التي تمتد من البرمجة إلى إدارة المشاريع إلى تصميم وهندسة البرامج المعلوماتية وأمن المعلومات والتشبيك.
كما نوهت، إلى أن برامج الماجستير بكلية تكنولوجيا المعلومات حائز على تقدير "جدير بالثقة" في نتائج التقييم الصادرة عن هيئة جودة التعليم والمعتمدة من مجلس الوزراء الموقر، كما أنه أحد البرامج التي حازت على ميزة التسكين ضمن الإطار الوطني للمؤهلات الذي تشرف عليه الهيئة.
وأشارت إلى أن إنجازات الجامعة كلية تكنولوجيا المعلومات التي تم استعراضها في المؤتمر البحثي السنوي لمنتسبي الكلية تعزز من جهود إعداد جيل من الخريجين البحرينيين المحترفين في تكنولوجيا المعلومات، القادرين على الخروج بالبحرين والمنطقة من دائرة استهلاك التكنولوجيا واستقبالها فقط إلى الدائرة الأوسع المشتملة على المساهمة الفاعلة في تطور التكنولوجيا ومهاراتها، بما يعود بالنفع على البحرين واقتصادها ونهضتها العلمية في هذا المجال.
وأوضحت أن هذا البرنامج أضحى يمثل أهمية قصوى في ضوء تطور تكنولوجيا المعلومات، والتي أصبح العالم كله يلهث من أجل ملاحقة التغيرات المستمرة التي تشهدها بيئة الاتصال في عالمنا المعاصر، حيث لم يعد أمن المعلومات مسألة بسيطة بل أمسى نظريات وقضايا معقدة، والمعلومات لم تعد مجرد دلالة على أشياء يجري التعبير عنها بالطرق المختلفة كالكتابة والتصوير، لكنها اتخذت لنفسها شكلاً رقمياً وراحت تجري كالأنهار التي تتدفق بلا انقطاع عبر غابة من الأسلاك والموجات اللاسلكية التي تلفّ الكرة الأرضية برمتها.
ونوهت إلى أن دراسة تكنولوجيا المعلومات تتصاعد أهميتها والاحتياج إليها، خاصة وأن العالم صار يواجه في السنوات الأخيرة تهديدات رقمية متطورة وغير مسبوقة وحروباً إلكترونية لم نشهد لها مثيلاً، لها تداعياتها التنموية الاقتصادية مما جعل أمن تقنية المعلومات يتطلب إستراتيجيات متطورة جدا ويشكل جزء مهما من البنية التحتية للبلدان.
وقالت، إن الكلية تضم مجموعة من العلماء والمتخصصين في أمن المعلومات والذكاء الاصطناعي وأتمتة التعليم والتطبيقات الهاتفية وأنظمة المواقع والبيانات الضخمة، وهو ما يساعد طلبتها على بحث العديد من التحديات التقنية الحديثة والمستجدة.
{{ article.visit_count }}
ونوهت إلى أن برنامج الماجستير يشهد تطويراً مستمراً، ليستوعب طيفاً واسعاً من المهارات التي تمتد من البرمجة إلى إدارة المشاريع إلى تصميم وهندسة البرامج المعلوماتية وأمن المعلومات والتشبيك.
كما نوهت، إلى أن برامج الماجستير بكلية تكنولوجيا المعلومات حائز على تقدير "جدير بالثقة" في نتائج التقييم الصادرة عن هيئة جودة التعليم والمعتمدة من مجلس الوزراء الموقر، كما أنه أحد البرامج التي حازت على ميزة التسكين ضمن الإطار الوطني للمؤهلات الذي تشرف عليه الهيئة.
وأشارت إلى أن إنجازات الجامعة كلية تكنولوجيا المعلومات التي تم استعراضها في المؤتمر البحثي السنوي لمنتسبي الكلية تعزز من جهود إعداد جيل من الخريجين البحرينيين المحترفين في تكنولوجيا المعلومات، القادرين على الخروج بالبحرين والمنطقة من دائرة استهلاك التكنولوجيا واستقبالها فقط إلى الدائرة الأوسع المشتملة على المساهمة الفاعلة في تطور التكنولوجيا ومهاراتها، بما يعود بالنفع على البحرين واقتصادها ونهضتها العلمية في هذا المجال.
وأوضحت أن هذا البرنامج أضحى يمثل أهمية قصوى في ضوء تطور تكنولوجيا المعلومات، والتي أصبح العالم كله يلهث من أجل ملاحقة التغيرات المستمرة التي تشهدها بيئة الاتصال في عالمنا المعاصر، حيث لم يعد أمن المعلومات مسألة بسيطة بل أمسى نظريات وقضايا معقدة، والمعلومات لم تعد مجرد دلالة على أشياء يجري التعبير عنها بالطرق المختلفة كالكتابة والتصوير، لكنها اتخذت لنفسها شكلاً رقمياً وراحت تجري كالأنهار التي تتدفق بلا انقطاع عبر غابة من الأسلاك والموجات اللاسلكية التي تلفّ الكرة الأرضية برمتها.
ونوهت إلى أن دراسة تكنولوجيا المعلومات تتصاعد أهميتها والاحتياج إليها، خاصة وأن العالم صار يواجه في السنوات الأخيرة تهديدات رقمية متطورة وغير مسبوقة وحروباً إلكترونية لم نشهد لها مثيلاً، لها تداعياتها التنموية الاقتصادية مما جعل أمن تقنية المعلومات يتطلب إستراتيجيات متطورة جدا ويشكل جزء مهما من البنية التحتية للبلدان.
وقالت، إن الكلية تضم مجموعة من العلماء والمتخصصين في أمن المعلومات والذكاء الاصطناعي وأتمتة التعليم والتطبيقات الهاتفية وأنظمة المواقع والبيانات الضخمة، وهو ما يساعد طلبتها على بحث العديد من التحديات التقنية الحديثة والمستجدة.