سماهر سيف اليزل
لاقت رسالة التهنئة التي بعث بها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ردود فعل كبيرة في أول أيام شهر رمضان المبارك، حيث تفاجأ شعب البحرين صغاراً وكباراً برسالة نصية ملكية على هواتفهم، نشرت بينهم الفرحة والفخر، حيث أكدت هذه الرسالة قرب القيادة من المواطن البحريني بجميع فئاته، وعممت شعور المحبة والدفء، وكانت حديث الجميع في أول أيام الشهر الفضيل.
ورصدت "الوطن"، بعض ردود الأفعال من المواطنين، حيث أكدت د.مها آل شهاب، أن هذه اللفتة لا تصدر إلا من ملك وأب حنون يحتضن الشعب بكافة أطيافه وفئاته والعمارة، وهو عمل إنساني راق جدا وليس بجديد عليه أسعد به جميع الشعب.
وأضافت "كانت مفاجأة غير متوقعة لمست مشاعرنا بدفء العلاقة وأكدت قرب جلالته من شعبه المحب له، ونحن محظوظين جدا بحكمة وهذا المسج جعل فرحتنا بالشهر فرحتين".
أما دنيا الأمير فأبدت رأيها قائلة: "أثارت رسالة التهنئة المرسلة من قبل جلالة الملك المفدى جموع الشعب البحريني، ونشرت بينهم الفرحة والفخر، وكانت مبادرة جميلة أبهجت قلوب الصغار والكبار، وهي فكرة جديدة أشعرت كل مواطن بأنه شخص مميز كونه حصل على تهنئة من ملك البلاد المفدى".
الناشط الاجتماعي علي السكران قال: "كان مسج التهنئة بمناسبة الشهر الكريم من قبل جلالة الملك المفدى الأثر الطيب الذي أدخل على قلوب المواطنين البهجة والسرور، وعبر عن مدى تلاحم الشعب مع القيادة".
وأضاف "هذه اللفته الأبوية ليست بغربية على جلالته فلقد اعتاد شعب البحرين منذ تولي جلالته مقاليد الحكم على المبادرات الأبوية من لدن ملك البلاد والتي تعزز أواصر اللحمة الوطنية بين أبناء شعب البحرين فكل الشكر والتقدير لجلالته على هذه المبادرة الطيبة والتي أثلجت صدور المواطنين".
أما النائب أحمد الدمستاني فقال: "تلقيت رسالة صاحب الجلالة الملك المفدى في هاتفي وهذه الرسالة لها معنى أكبر مما توقعته وهي تعد فرحة لنا جميعا ولكافة المواطنين..أتمنى أن تكون سنة 2019 فرحة للوطن وأن تكون سنة مليئة بالانجازات والمشاريع المميزة للوطن وان يعم الخير والأمان على مملكتنا الغالية وقيادتنا".
فيما قالت زينب مرهون: "شعور جميل و بعث فينا الفرحة كلنا "أحسست وكأن المباركة جاءت من الوالد وهو فعلا أبونا".
وأكد الناشط الاجتماعي صالح بن علي: "شعرت بفرحة غامرة، حيث أكدت لنا الرسالة أن جلالته غير غافل عنا وبأنه قريب منا، وعممت الرسالة إحساس الفخر بين المواطنين وبهذه التهنئة الخاصة من جلالته كان رمضان هذه السنة مختلف، وعم شعور الفرحة الخاصة فكل فرد يعتقد انه مميز بهذه الرسالة".
أما عبد الرحمن الغانم فقال: "التهنئة شرف لي كونها مقدمة من صاحب الجلالة الملك المفدى وكانت لفتة مميزة وليست غريبة على جلالته فهو دائما يحرص على مشاركة مواطنيه في كل المناسبات، كما أنها عززت فينا روح الألفة والمحبة لقيادة البحرين المجيدة".
واستكمالا لردود فعل بعض المواطنين قال هشام الدوسري: مليكنا مليك القلوب، وهو دائما معنا وسباق للمشاركة، وهو قدوتنا في التلاحم والوحدة والمشاركة، وهو ليس بالشيء الجديد عليه كما أن نهجه هذا يدرس للأجيال القادمة، ونحمد المولى على وجود حاكم يشارك الشعب فرحتهم بهلول الشهر الكريم ، ونحن كشعب بسيط نتمنى ونرجو لقاءه شخصيا لننال شرف رد التهنئة عليه".
في حين قالت سوسن الحلاق: "كان شعوري بتلقي رسالة تهنئة من جلالة الملك المفدى مفاجئ ومفرح للغاية، وهو أمر ليس بغريب على جلالته جعلت الشعب يشعر بقربه منهم وزادت فرحتهم بالشهر الكريم، وكان الجميع يدعو له بعد تلقيهم لهذه الرسالة".
لاقت رسالة التهنئة التي بعث بها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ردود فعل كبيرة في أول أيام شهر رمضان المبارك، حيث تفاجأ شعب البحرين صغاراً وكباراً برسالة نصية ملكية على هواتفهم، نشرت بينهم الفرحة والفخر، حيث أكدت هذه الرسالة قرب القيادة من المواطن البحريني بجميع فئاته، وعممت شعور المحبة والدفء، وكانت حديث الجميع في أول أيام الشهر الفضيل.
ورصدت "الوطن"، بعض ردود الأفعال من المواطنين، حيث أكدت د.مها آل شهاب، أن هذه اللفتة لا تصدر إلا من ملك وأب حنون يحتضن الشعب بكافة أطيافه وفئاته والعمارة، وهو عمل إنساني راق جدا وليس بجديد عليه أسعد به جميع الشعب.
وأضافت "كانت مفاجأة غير متوقعة لمست مشاعرنا بدفء العلاقة وأكدت قرب جلالته من شعبه المحب له، ونحن محظوظين جدا بحكمة وهذا المسج جعل فرحتنا بالشهر فرحتين".
أما دنيا الأمير فأبدت رأيها قائلة: "أثارت رسالة التهنئة المرسلة من قبل جلالة الملك المفدى جموع الشعب البحريني، ونشرت بينهم الفرحة والفخر، وكانت مبادرة جميلة أبهجت قلوب الصغار والكبار، وهي فكرة جديدة أشعرت كل مواطن بأنه شخص مميز كونه حصل على تهنئة من ملك البلاد المفدى".
الناشط الاجتماعي علي السكران قال: "كان مسج التهنئة بمناسبة الشهر الكريم من قبل جلالة الملك المفدى الأثر الطيب الذي أدخل على قلوب المواطنين البهجة والسرور، وعبر عن مدى تلاحم الشعب مع القيادة".
وأضاف "هذه اللفته الأبوية ليست بغربية على جلالته فلقد اعتاد شعب البحرين منذ تولي جلالته مقاليد الحكم على المبادرات الأبوية من لدن ملك البلاد والتي تعزز أواصر اللحمة الوطنية بين أبناء شعب البحرين فكل الشكر والتقدير لجلالته على هذه المبادرة الطيبة والتي أثلجت صدور المواطنين".
أما النائب أحمد الدمستاني فقال: "تلقيت رسالة صاحب الجلالة الملك المفدى في هاتفي وهذه الرسالة لها معنى أكبر مما توقعته وهي تعد فرحة لنا جميعا ولكافة المواطنين..أتمنى أن تكون سنة 2019 فرحة للوطن وأن تكون سنة مليئة بالانجازات والمشاريع المميزة للوطن وان يعم الخير والأمان على مملكتنا الغالية وقيادتنا".
فيما قالت زينب مرهون: "شعور جميل و بعث فينا الفرحة كلنا "أحسست وكأن المباركة جاءت من الوالد وهو فعلا أبونا".
وأكد الناشط الاجتماعي صالح بن علي: "شعرت بفرحة غامرة، حيث أكدت لنا الرسالة أن جلالته غير غافل عنا وبأنه قريب منا، وعممت الرسالة إحساس الفخر بين المواطنين وبهذه التهنئة الخاصة من جلالته كان رمضان هذه السنة مختلف، وعم شعور الفرحة الخاصة فكل فرد يعتقد انه مميز بهذه الرسالة".
أما عبد الرحمن الغانم فقال: "التهنئة شرف لي كونها مقدمة من صاحب الجلالة الملك المفدى وكانت لفتة مميزة وليست غريبة على جلالته فهو دائما يحرص على مشاركة مواطنيه في كل المناسبات، كما أنها عززت فينا روح الألفة والمحبة لقيادة البحرين المجيدة".
واستكمالا لردود فعل بعض المواطنين قال هشام الدوسري: مليكنا مليك القلوب، وهو دائما معنا وسباق للمشاركة، وهو قدوتنا في التلاحم والوحدة والمشاركة، وهو ليس بالشيء الجديد عليه كما أن نهجه هذا يدرس للأجيال القادمة، ونحمد المولى على وجود حاكم يشارك الشعب فرحتهم بهلول الشهر الكريم ، ونحن كشعب بسيط نتمنى ونرجو لقاءه شخصيا لننال شرف رد التهنئة عليه".
في حين قالت سوسن الحلاق: "كان شعوري بتلقي رسالة تهنئة من جلالة الملك المفدى مفاجئ ومفرح للغاية، وهو أمر ليس بغريب على جلالته جعلت الشعب يشعر بقربه منهم وزادت فرحتهم بالشهر الكريم، وكان الجميع يدعو له بعد تلقيهم لهذه الرسالة".
