أكد مجلس الشورى أن البحرين وفي ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ماضية بوحدتها وقيمها وتاريخها الوطني الحافل بالتعاضد والترابط بين القيادة والشعب لتحقيق المزيد من الإنجازات على كافة المستويات.
وأكد على أهمية المواقف الوطنية تجاه ما تتعرض له البحرين من محاولات للمساس بسيادتها أو التعرض لأمنها واستقرارها أو التدخل في شؤونها الداخلية، من أي جهة كانت.
ونوه المجلس بالدور الذي يضطلع به كافة مكونات الوطن وأطيافه، وبدور مؤسسات المملكة الرسمية والأهلية ومؤسسات المجتمع المدني في تكريس روح العمل الوطني بما يخدم القيم التي أكد عليها ميثاق العمل الوطني والدستور.
وانطلاقاً من مبدأ احترام الدستور والقانون، وتأكيداً على وحدة المجتمع وحمايته من الفتن، أو ما يهدد المكتسبات والإنجازات التي تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة العاهل المفدى، فإن مجلس الشورى يؤكد على أهمية المواقف الوطنية تجاه ما تتعرض له البحرين من محاولات للمساس بسيادتها أو التعرض لأمنها واستقرارها أو التدخل في شؤونها الداخلية، من أي جهة كانت.
واستنكر في ذات السياق الصمت الذي يعتري البعض في المواقف التي يحتم فيها الواجب الالتزام بالثوابت الوطنية وصيانة مكتسبات الوطن.
وبين مجلس الشورى أن على العلماء ورجال الدين أن يكونوا في مقدمة المتصدين والداعمين لاتخاذ المواقف الوطنية في هذه الظروف والتحديات التي تمر بها المنطقة والعالم، وحث المجتمع على الالتزام بهويته الوطنية وولائه لوطنه وقيادته، وذلك ضمن أهم الواجبات الدينية والأخلاقية التي تميز بها شعب البحرين الكريم على مر تاريخه.
وأكد على أهمية المواقف الوطنية تجاه ما تتعرض له البحرين من محاولات للمساس بسيادتها أو التعرض لأمنها واستقرارها أو التدخل في شؤونها الداخلية، من أي جهة كانت.
ونوه المجلس بالدور الذي يضطلع به كافة مكونات الوطن وأطيافه، وبدور مؤسسات المملكة الرسمية والأهلية ومؤسسات المجتمع المدني في تكريس روح العمل الوطني بما يخدم القيم التي أكد عليها ميثاق العمل الوطني والدستور.
وانطلاقاً من مبدأ احترام الدستور والقانون، وتأكيداً على وحدة المجتمع وحمايته من الفتن، أو ما يهدد المكتسبات والإنجازات التي تحققت في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة العاهل المفدى، فإن مجلس الشورى يؤكد على أهمية المواقف الوطنية تجاه ما تتعرض له البحرين من محاولات للمساس بسيادتها أو التعرض لأمنها واستقرارها أو التدخل في شؤونها الداخلية، من أي جهة كانت.
واستنكر في ذات السياق الصمت الذي يعتري البعض في المواقف التي يحتم فيها الواجب الالتزام بالثوابت الوطنية وصيانة مكتسبات الوطن.
وبين مجلس الشورى أن على العلماء ورجال الدين أن يكونوا في مقدمة المتصدين والداعمين لاتخاذ المواقف الوطنية في هذه الظروف والتحديات التي تمر بها المنطقة والعالم، وحث المجتمع على الالتزام بهويته الوطنية وولائه لوطنه وقيادته، وذلك ضمن أهم الواجبات الدينية والأخلاقية التي تميز بها شعب البحرين الكريم على مر تاريخه.