استقبل رئيس جامعة البحرين الأستاذ الدكتور رياض يوسف حمزة، أستاذة وطلبة مقرر علم الاجتماع الذين شاركوا في فعالية "لو نعمّرها" التي أقيمت الشهر الماضي كجزء من متطلبات المقرر.
وكانت الفعالية قد حققت صدى طيباً، وامتدّت فاعليتها إلى خارج الجامعة، حيث استعانت جهات رسمية بعدد من الطلبة الذين قدموا أفكاراً ومبادرات للتقليل من استخدام أكياس البلاستيك في الأسواق التجارية، وتم تطبيق بعض من هذه الأفكار بنجاح.
وشرحت أستاذة المقرر د. موزة عيسى الدوي، الغرض من إقامة هذه المشاريع الطلابية بما يجعل الطالب يهتم أكثر بمحطيه، ويلتفت إلى بيئته، وينشر فكر الاستدامة في المجتمع قدر الإمكان.
ومن جانبه، شكر رئيس الجامعة أستاذة المقرر على اهتمامها بهذا الجانب، وشكر الطلبة والطالبات الذين أسهموا بشكل فاعل في إنجاح هذه الفعالية، وأشار إلى أن مثل هذه الأنشطة التي تقرّب الطالب من مجتمعه ومن سوق العمل، تسهم بشكل كبير في رسم الصورة الإيجابية التي يتمتع بها خريجو جامعة البحرين اليوم لدى أرباب العمل، وهذا ما جعل سمعتهم متقدمة عالمياً على مقياس QS ، كما أن اهتمام جامعة البحرين الذي يسري في مقرراتها الدراسية وأنشطتها الطلابية بالتنمية المستدامة، هو الذي مكن الجامعة من تبوّؤ المرتبة 213 من بين أفضل 500 جامعة في العالم لها تأثير في تحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي أعلنتها الأمم المتحدة حتى العام 2030م.
وكانت الفعالية قد حققت صدى طيباً، وامتدّت فاعليتها إلى خارج الجامعة، حيث استعانت جهات رسمية بعدد من الطلبة الذين قدموا أفكاراً ومبادرات للتقليل من استخدام أكياس البلاستيك في الأسواق التجارية، وتم تطبيق بعض من هذه الأفكار بنجاح.
وشرحت أستاذة المقرر د. موزة عيسى الدوي، الغرض من إقامة هذه المشاريع الطلابية بما يجعل الطالب يهتم أكثر بمحطيه، ويلتفت إلى بيئته، وينشر فكر الاستدامة في المجتمع قدر الإمكان.
ومن جانبه، شكر رئيس الجامعة أستاذة المقرر على اهتمامها بهذا الجانب، وشكر الطلبة والطالبات الذين أسهموا بشكل فاعل في إنجاح هذه الفعالية، وأشار إلى أن مثل هذه الأنشطة التي تقرّب الطالب من مجتمعه ومن سوق العمل، تسهم بشكل كبير في رسم الصورة الإيجابية التي يتمتع بها خريجو جامعة البحرين اليوم لدى أرباب العمل، وهذا ما جعل سمعتهم متقدمة عالمياً على مقياس QS ، كما أن اهتمام جامعة البحرين الذي يسري في مقرراتها الدراسية وأنشطتها الطلابية بالتنمية المستدامة، هو الذي مكن الجامعة من تبوّؤ المرتبة 213 من بين أفضل 500 جامعة في العالم لها تأثير في تحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي أعلنتها الأمم المتحدة حتى العام 2030م.
