قال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة نائب جلالة الملك ولي العهد إنه "بفضل من الله أولاً ثم بتكاتف أهل البحرين جميعاً وبدعم أشقائنا المستمر في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة الكويت، استطعنا مواجهة التحديات المالية وتجاوزها، وتوحيد تلك الجهود المخلصة لكل ما من شأنه أن يحقق الاستقرار المالي في المملكة".
وأشاد سموه بإسهامات المواطنين الكرام في بناء نهضة الوطن وبدورهم الكبير في تعزيز الجهود التنموية للمملكة وتحقيق الازدهار لها في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأضاف سموه أن "المملكة تزخر بعطاء مواطنيها الذين تسعى دائماً نحو مواصلة تطوير خبراتهم وتعزيز مهاراتهم من خلال الاستثمار فيهم وخلق الفرص الواعدة أمامهم بما يحقق التطلعات والأهداف ويعود بالنفع لصالح خير الوطن ونمائه".
ونوه سموه بضرورة العمل على تقوية كافة إمكانيات القطاع الخاص باعتباره المحرك الأساسي للنمو الاقتصادي، ومواصلة تحفيز مختلف القطاعات الاقتصادية واستمرارية تعزيز تنافسية تلك القطاعات بما يسهم في توفير مزيد من الفرص الاستثمارية ورفد الاقتصاد الوطني.
وزار صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد، يرافقه سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، مجلس سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ومجلس أبناء المرحوم راشد عبدالرحمن الزياني، ومجلس عائلة الكوهجي، ومجلس أبناء المرحوم عبدالجبار الكوهجي. وأعرب سموه عن اعتزازه برؤية الشباب البحريني في المجالس الرمضانية المختلفة التي زارها خلال شهر رمضان المبارك، وحرصهم على التواصل كإحدى القيم المهمة التي تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، وتعكس عمق العادات والتقاليد البحرينية الأصيلة.
ولفت سموه إلى الدور الذي يضطلع به شباب البحرين الواعد في رفد عملية البناء والتطوير، مشيداً بجهودهم المميزة في خدمة هذا الوطن من مواقعهم المختلفة من أجل تحقيق أهداف المملكة التنموية المنشودة.
وأكد سموه أن "تطوير الشباب والاستثمار فيهم هدف استراتيجي نسعى دوماً لتحقيقه عبر تنفيذ العديد من المبادرات والخطط والبرامج النوعية في كافة المجالات".
فيما أشاد أصحاب المجالس والحضور بما يوليه صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد من اهتمام بتطوير أبناء البحرين في المجالات المختلفة عبر الاستثمار فيهم وخلق الفرص النوعية أمامهم من أجل المساهمة في بناء ونماء الوطن.
وأشاد سموه بإسهامات المواطنين الكرام في بناء نهضة الوطن وبدورهم الكبير في تعزيز الجهود التنموية للمملكة وتحقيق الازدهار لها في ظل المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأضاف سموه أن "المملكة تزخر بعطاء مواطنيها الذين تسعى دائماً نحو مواصلة تطوير خبراتهم وتعزيز مهاراتهم من خلال الاستثمار فيهم وخلق الفرص الواعدة أمامهم بما يحقق التطلعات والأهداف ويعود بالنفع لصالح خير الوطن ونمائه".
ونوه سموه بضرورة العمل على تقوية كافة إمكانيات القطاع الخاص باعتباره المحرك الأساسي للنمو الاقتصادي، ومواصلة تحفيز مختلف القطاعات الاقتصادية واستمرارية تعزيز تنافسية تلك القطاعات بما يسهم في توفير مزيد من الفرص الاستثمارية ورفد الاقتصاد الوطني.
وزار صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد، يرافقه سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، مجلس سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ومجلس أبناء المرحوم راشد عبدالرحمن الزياني، ومجلس عائلة الكوهجي، ومجلس أبناء المرحوم عبدالجبار الكوهجي. وأعرب سموه عن اعتزازه برؤية الشباب البحريني في المجالس الرمضانية المختلفة التي زارها خلال شهر رمضان المبارك، وحرصهم على التواصل كإحدى القيم المهمة التي تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، وتعكس عمق العادات والتقاليد البحرينية الأصيلة.
ولفت سموه إلى الدور الذي يضطلع به شباب البحرين الواعد في رفد عملية البناء والتطوير، مشيداً بجهودهم المميزة في خدمة هذا الوطن من مواقعهم المختلفة من أجل تحقيق أهداف المملكة التنموية المنشودة.
وأكد سموه أن "تطوير الشباب والاستثمار فيهم هدف استراتيجي نسعى دوماً لتحقيقه عبر تنفيذ العديد من المبادرات والخطط والبرامج النوعية في كافة المجالات".
فيما أشاد أصحاب المجالس والحضور بما يوليه صاحب السمو الملكي نائب جلالة الملك ولي العهد من اهتمام بتطوير أبناء البحرين في المجالات المختلفة عبر الاستثمار فيهم وخلق الفرص النوعية أمامهم من أجل المساهمة في بناء ونماء الوطن.