ياسمين العقيدات
أكد نواب على ضرورة عدم السماح باستغلال الأموال الخليجية لدعم حزب الله الإرهابي، مطالبين في هذا الصدد باتخاذ إجراءات رادعة ضد كل من يثبت انتماءه لهذا الحزب من اللبنانيين، وطالبوا بإبعادهم وإبعاد جميع من له علاقة بهذا الحزب.
وقال النائب أحمد الأنصاري، إن حزب الله لديه خلايا في بعض الدول حيث يجب أن يكون التوجه لترحيل اللبنانيين المتورطين مع حزب الله عالمياً، وليس على مستوى الخليج فقط لكسر شر هذه الجهات الإرهابية ومن المهم أن نكون يدا واحدة لكل من يحاول زعزعة الأمن في السعودية أو دول الخليج.
وذكر أن حزب الله له تدخلات كثيرة في الخليج علناً بالإضافة إلى إعلانه عن دعم الحوثيين بشكل مباشر ولهذا يجب أن يكون لدينا موقف عالمي لقطع التمويل عنه خاصةً أن الداعم الرئيس له إيران، فحزب الله وغيره من الدول الداعمة للإرهاب لعبة في يد ايران .
وأكد أن البحرين تسير مع السعودية في وقف دعم الإرهاب، كما نقف بوجه الإرهاب والداعمين له، فمن يضر السعودية يضر البحرين والخليج بأكمله، ولا ننسى أن شعب البحرين يحارب الحوثيين في اليمن .
وقال النائب محمد بوحمود، "عندما يتعلق الأمر بالأمن الوطني فلا أعتقد أن هناك عاقل يوافق على وجود مثل هؤلاء على أرضه.. يجب وقف التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة مهما كانت.. نؤكد حق كل بلد في اتخاذ هذه الإجراءات لحماية أمنها وشعبها ومكتسباتها".
ولفت إلى أن المملكة العربية السعودية عانت وتعاني كأكثر الدول من ظاهرة تنامي الإرهاب على الرغم من الجهود المبذولة لوقف هذا التمدد، مؤكداً أنه يؤيد إجراءات السعودية فيما اتخذته.
وأكد بوحمود التزام البحرين بكل الاتفاقيات المبرمة مع كل الدول التي وقعت معها وكون لبنان لا تلتزم بالاتفاقية الدولية التعاون الأمني ومكافحة وتجفيف منابع الإرهاب فهذا الأمر سيعود بآثار سلبية على الجمهورية اللبنانية.
فيما قال النائب محمد السيسي "بعد تصنيف حزب الله كمنظمة إرهابية يجب على دول الخليج التحرك ومحاسبة المنتمين له و ترحيلهم من الخليج فلا يصح أن تستغل أراضي الخليج للإضرار بدوله".
وأضاف أن دول الخليج وخصوصاً السعودية الداعم الاقتصادي الاول لبنان عانت من ارهاب حزب الله، مؤكداً أنه يجب اتخاذ إجراءات قانونية مع المطلوبين في القضايا الارهابية والذين ما زالو يمارسون النشاط الاعلامي للمساس بدول الخليج، فهذا التصرف يأتي في سياق تجفيف منابع الإرهاب على المستوى العالمي.
من طرفه، شدد النائب حمد الكوهجي على ضرورة ترحيل اللبنانيين المنتمين إلى حزب الله الارهابي، منعا لأن لا يمول الحزب الإرهابي من أموال خليجية.
وقال: "عانت البحرين من جماعات إرهابية مدعومة من حزب الله اللبناني، لذلك يجب علينا التصدي لمصادر تمويل هذا الحزب، وأهمها ابعاد كل شخص منتمي له من البحرين بل من جميع دول مجلس التعاون، ويجب أن يشمل الترحيل أيضا الأشخاص الذين لهم علاقة به"
أكد نواب على ضرورة عدم السماح باستغلال الأموال الخليجية لدعم حزب الله الإرهابي، مطالبين في هذا الصدد باتخاذ إجراءات رادعة ضد كل من يثبت انتماءه لهذا الحزب من اللبنانيين، وطالبوا بإبعادهم وإبعاد جميع من له علاقة بهذا الحزب.
وقال النائب أحمد الأنصاري، إن حزب الله لديه خلايا في بعض الدول حيث يجب أن يكون التوجه لترحيل اللبنانيين المتورطين مع حزب الله عالمياً، وليس على مستوى الخليج فقط لكسر شر هذه الجهات الإرهابية ومن المهم أن نكون يدا واحدة لكل من يحاول زعزعة الأمن في السعودية أو دول الخليج.
وذكر أن حزب الله له تدخلات كثيرة في الخليج علناً بالإضافة إلى إعلانه عن دعم الحوثيين بشكل مباشر ولهذا يجب أن يكون لدينا موقف عالمي لقطع التمويل عنه خاصةً أن الداعم الرئيس له إيران، فحزب الله وغيره من الدول الداعمة للإرهاب لعبة في يد ايران .
وأكد أن البحرين تسير مع السعودية في وقف دعم الإرهاب، كما نقف بوجه الإرهاب والداعمين له، فمن يضر السعودية يضر البحرين والخليج بأكمله، ولا ننسى أن شعب البحرين يحارب الحوثيين في اليمن .
وقال النائب محمد بوحمود، "عندما يتعلق الأمر بالأمن الوطني فلا أعتقد أن هناك عاقل يوافق على وجود مثل هؤلاء على أرضه.. يجب وقف التدخل في الشؤون الداخلية لأي دولة مهما كانت.. نؤكد حق كل بلد في اتخاذ هذه الإجراءات لحماية أمنها وشعبها ومكتسباتها".
ولفت إلى أن المملكة العربية السعودية عانت وتعاني كأكثر الدول من ظاهرة تنامي الإرهاب على الرغم من الجهود المبذولة لوقف هذا التمدد، مؤكداً أنه يؤيد إجراءات السعودية فيما اتخذته.
وأكد بوحمود التزام البحرين بكل الاتفاقيات المبرمة مع كل الدول التي وقعت معها وكون لبنان لا تلتزم بالاتفاقية الدولية التعاون الأمني ومكافحة وتجفيف منابع الإرهاب فهذا الأمر سيعود بآثار سلبية على الجمهورية اللبنانية.
فيما قال النائب محمد السيسي "بعد تصنيف حزب الله كمنظمة إرهابية يجب على دول الخليج التحرك ومحاسبة المنتمين له و ترحيلهم من الخليج فلا يصح أن تستغل أراضي الخليج للإضرار بدوله".
وأضاف أن دول الخليج وخصوصاً السعودية الداعم الاقتصادي الاول لبنان عانت من ارهاب حزب الله، مؤكداً أنه يجب اتخاذ إجراءات قانونية مع المطلوبين في القضايا الارهابية والذين ما زالو يمارسون النشاط الاعلامي للمساس بدول الخليج، فهذا التصرف يأتي في سياق تجفيف منابع الإرهاب على المستوى العالمي.
من طرفه، شدد النائب حمد الكوهجي على ضرورة ترحيل اللبنانيين المنتمين إلى حزب الله الارهابي، منعا لأن لا يمول الحزب الإرهابي من أموال خليجية.
وقال: "عانت البحرين من جماعات إرهابية مدعومة من حزب الله اللبناني، لذلك يجب علينا التصدي لمصادر تمويل هذا الحزب، وأهمها ابعاد كل شخص منتمي له من البحرين بل من جميع دول مجلس التعاون، ويجب أن يشمل الترحيل أيضا الأشخاص الذين لهم علاقة به"