كشفت المؤسسة البحرينية للحوار أن مشروعها القادم سيكون بعنوان "تيسير" ويبدأ يونيو المقبل ولمدة عام، سعياً منها إلى تمكين المجتمع بشبابه ومتطوعيه من حل مشكلاته وتعزيز لحمته وهويته الوطنية من خلال آلية ومهارات الحوار.
وقال رئيس مجلس أمناء المؤسسة سهيل القصيبي، إن تنفيذ المشروع سيمر عبر مراحل هي: تنظيم ورش عمل لتعزيز المهارات والقدرات حول تيسير الحوار المجتمعي، معرض لسوق الأفكار، اختيار مبادرات من السوق لدعمها وتنفيذها، تنظيم جائزة الحوار المجتمعي لتكريم المبادرات الناجحة.
وأشار في الحفل السنوي للمؤسسة، مساء الأربعاء 15 مايو إلى أن المؤسسة أقامت منذ عام 2012 أكثر من 86 فعالية تنوعت بين ورش عمل ورحلات تعليمية لأيرلندا وجنوب أفريقيا ودول أخرى، ومحاضرات وندوات وعشوات حوارية، استفاد منها جميعاً 1901 شخص.
وقامت المؤسسة بدعم عدد من المشروعات خلال الفترة الماضية، أبرزها: حل خلاف أهلي استمر 40 سنة، مشروع سكن العمالة الأجنبية، حل خلاف أهلي حول إدارة أحد المآتم، تطوير سوق الاثنين، حملة مناصرة مجتمعية للحد من التسول.
وأضاف القصيبي أننا نركز على التحديات الاجتماعية وليس السياسية لأننا لا نتبنى أي مواقف وقضايا سياسية، ونعمل من خلال هذا المشروع على زيادة أعضاء المؤسسة وتعزيز مهاراتهم وقدراتهم من أجل حل المشكلات في مجتمعاتهم المحلية بما يحقق أهدافنا.
وقال رئيس مجلس أمناء المؤسسة سهيل القصيبي، إن تنفيذ المشروع سيمر عبر مراحل هي: تنظيم ورش عمل لتعزيز المهارات والقدرات حول تيسير الحوار المجتمعي، معرض لسوق الأفكار، اختيار مبادرات من السوق لدعمها وتنفيذها، تنظيم جائزة الحوار المجتمعي لتكريم المبادرات الناجحة.
وأشار في الحفل السنوي للمؤسسة، مساء الأربعاء 15 مايو إلى أن المؤسسة أقامت منذ عام 2012 أكثر من 86 فعالية تنوعت بين ورش عمل ورحلات تعليمية لأيرلندا وجنوب أفريقيا ودول أخرى، ومحاضرات وندوات وعشوات حوارية، استفاد منها جميعاً 1901 شخص.
وقامت المؤسسة بدعم عدد من المشروعات خلال الفترة الماضية، أبرزها: حل خلاف أهلي استمر 40 سنة، مشروع سكن العمالة الأجنبية، حل خلاف أهلي حول إدارة أحد المآتم، تطوير سوق الاثنين، حملة مناصرة مجتمعية للحد من التسول.
وأضاف القصيبي أننا نركز على التحديات الاجتماعية وليس السياسية لأننا لا نتبنى أي مواقف وقضايا سياسية، ونعمل من خلال هذا المشروع على زيادة أعضاء المؤسسة وتعزيز مهاراتهم وقدراتهم من أجل حل المشكلات في مجتمعاتهم المحلية بما يحقق أهدافنا.