أكدت النائب د.معصومة عبدالرحيم أن توجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، هي خطة طريق للمرحلة المقبلة.
وقالت - لدى تفضلها بلقاء جلالة الملك المفدى لدى استقباله يوم الاثنين للمهنئين من أهالي محافظات المملكة- أن كلمة جلالة الملك المفدى جاءت مركزة لأهم القضايا تناولت الشأن المحلي والاقليمي.
وبينت عبدالرحيم، أن المبادرات النوعية والشاملة والذي وضع جلالته اللبنات الأساسية ضمن المشروع الإصلاحي ضرب أروع الأمثلة في العدالة والمساواة، وما وصول المرأة البحرينية وتبوؤها المناصب القيادية الرفيعة وجعلها شريكا أساسيا في صنع القرار الا مثال على ذلك.
وشددت على أن شعب البحرين يقف صفًا واحدًا خلف قيادة جلالة الملك المفدى، وأن تكاتف الجميع ضد أي حملات لشق الصف ستلقى الفشل بكل تأكيد نظرًا للوعي الكبير وتماسك الجميع ضد المحاولات البائسة التي لن تنال من وحدته.
ونوهت الى ضرورة الاستخدام الأمثل لـ"التواصل الاجتماعي" والتعامل معه بشكل جيد بعيدًا عن التطرق للمواضيع التي تضر بالوطن والمواطن، وأن المحاسبة ستكون موجودة لكل ما ينشر ويتطرق له في أمور تهدف الى شق الصف، وهذا ما وجه له جلالته بقوله "أن نسيجنا الوطني الحي لهو خط دفاعنا الأول لتماسك جبهتنا الداخلية بقدرتها الثابتة على صد كافة اشكال العنف والتطرف واحباط اي محاولات لاثارة فتن شق الصف بالابتعاد عن سوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي التي يجب ان تستخدم لما فيه خير البلاد وشعبها وأن تكون معول إصلاح لا هدم ولقد وجهنا في هذا الشأن الأجهزة الأمنية المختصة لوضع حد لذلك وبحزم، ولا مكان بيننا لمن يتطاول على القانون".
وأشادت عبدالرحيم بالجهود التي تبذلها وزارة الداخلية بقيادة الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، والتي تبذل جهودًا كبيرة في المحافظة على الأمن والاستقرار، بالاضافة الى جهودها الأمنية التي تبذلها عن طريق الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والالكتروني في مراقبة كافة المحاولات البائسة التي تعمل على شق الصف واتخاذ الاجراءات القانونية الرادعة، والتي هي محل تقدير واعتزاز منا بالدور التي تقوم به الوزارة في التعامل مع كافة ما ينشر بما يهدف للمحافظة على وحدتنا الوطنية.
وأشارت إلى أن لقاءات جلالة الملك المفدى المستمرة مع المواطنين، وخاصةً في شهر رمضان المبارك هي فرصة للاستماع إلى توجيهات جلالته عن كثب في كافة القضايا، والتي نعتبرها منهج عمل وطريق لنا في عملنا الرقابي والتشريعي، داعيًة أن يحفظ جلالته ذخرًا وسندًا للبحرين وشعبها الوفي الذي يكن له كل الحب والاعتزاز.
وقالت - لدى تفضلها بلقاء جلالة الملك المفدى لدى استقباله يوم الاثنين للمهنئين من أهالي محافظات المملكة- أن كلمة جلالة الملك المفدى جاءت مركزة لأهم القضايا تناولت الشأن المحلي والاقليمي.
وبينت عبدالرحيم، أن المبادرات النوعية والشاملة والذي وضع جلالته اللبنات الأساسية ضمن المشروع الإصلاحي ضرب أروع الأمثلة في العدالة والمساواة، وما وصول المرأة البحرينية وتبوؤها المناصب القيادية الرفيعة وجعلها شريكا أساسيا في صنع القرار الا مثال على ذلك.
وشددت على أن شعب البحرين يقف صفًا واحدًا خلف قيادة جلالة الملك المفدى، وأن تكاتف الجميع ضد أي حملات لشق الصف ستلقى الفشل بكل تأكيد نظرًا للوعي الكبير وتماسك الجميع ضد المحاولات البائسة التي لن تنال من وحدته.
ونوهت الى ضرورة الاستخدام الأمثل لـ"التواصل الاجتماعي" والتعامل معه بشكل جيد بعيدًا عن التطرق للمواضيع التي تضر بالوطن والمواطن، وأن المحاسبة ستكون موجودة لكل ما ينشر ويتطرق له في أمور تهدف الى شق الصف، وهذا ما وجه له جلالته بقوله "أن نسيجنا الوطني الحي لهو خط دفاعنا الأول لتماسك جبهتنا الداخلية بقدرتها الثابتة على صد كافة اشكال العنف والتطرف واحباط اي محاولات لاثارة فتن شق الصف بالابتعاد عن سوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي التي يجب ان تستخدم لما فيه خير البلاد وشعبها وأن تكون معول إصلاح لا هدم ولقد وجهنا في هذا الشأن الأجهزة الأمنية المختصة لوضع حد لذلك وبحزم، ولا مكان بيننا لمن يتطاول على القانون".
وأشادت عبدالرحيم بالجهود التي تبذلها وزارة الداخلية بقيادة الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة وزير الداخلية، والتي تبذل جهودًا كبيرة في المحافظة على الأمن والاستقرار، بالاضافة الى جهودها الأمنية التي تبذلها عن طريق الإدارة العامة لمكافحة الفساد والأمن الاقتصادي والالكتروني في مراقبة كافة المحاولات البائسة التي تعمل على شق الصف واتخاذ الاجراءات القانونية الرادعة، والتي هي محل تقدير واعتزاز منا بالدور التي تقوم به الوزارة في التعامل مع كافة ما ينشر بما يهدف للمحافظة على وحدتنا الوطنية.
وأشارت إلى أن لقاءات جلالة الملك المفدى المستمرة مع المواطنين، وخاصةً في شهر رمضان المبارك هي فرصة للاستماع إلى توجيهات جلالته عن كثب في كافة القضايا، والتي نعتبرها منهج عمل وطريق لنا في عملنا الرقابي والتشريعي، داعيًة أن يحفظ جلالته ذخرًا وسندًا للبحرين وشعبها الوفي الذي يكن له كل الحب والاعتزاز.