أكد رئيس الأمن العام اللواء طارق الحسن، أهمية الوقوف على جاهزية واستعداد قيادة خفر السواحل وكافة الجهات المعنية الأخرى لما تشهده المنطقة من تطورات متسارعة، تستوجب الحذر والاستعداد لمواجهتها والعمل على حفظ أمن الوطن والمواطنين والمحافظة على الممتلكات العامة والخاصة.
وتنفيذاً لتوجيهات وزير الداخلية الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، بالوقوف على مستويات الاستعداد والجاهزية لمواجهة أية تهديدات أو مخاطر محتملة، قام رئيس الأمن العام، بزيارة تفقدية لقيادة خفر السواحل للتأكد من جاهزية القوة والاطلاع على الإجراءات المتخذة والخطط الموضوعة في سبيل حماية السواحل وتأمين السلامة البحرية في مياه البحرين والتعامل مع أي طارئ، وكان في استقبال رئيس الأمن العام، اللواء ركن بحري علاء عبدالله سيادي قائد خفر السواحل وعدد من الضباط.
وخلال الزيارة، اطلع رئيس الأمن العام على إيجاز، تضمن الخطط الموضوعة والخطط البديلة للتعامل مع أي طارئ والاستعداد التام والتأكد من سرعة الاستجابة والعمل وفق منظومة من التعاون والتنسيق بما يسهم في مواجهة أي متغيرات أو تداعيات، بالإضافة إلى استعراض التمارين التي تنفذها قيادة خفر السواحل لتعزيز قدراتها وتأكيد جاهزيتها ورفع مستوى أداء منسوبيها، والاطلاع على مستوى التعاون والتنسيق مع الأجهزة الأمنية والقوات الصديقة.
وأشاد رئيس الأمن العام، بدعم وزير الداخلية لخفر السواحل والاستمرار في تطوير قدراته من خلال تزويده بأحدث التجهيزات والمنظومات التكنولوجية والتدريبية، وتأهيل منتسبيه من خلال الدورات والمناهج الأمنية والعلمية الشاملة والمعتمدة وفق أحدث النظم والمعايير الدولية، بما ينعكس على مستوى الخدمات المقدمة للجمهور.
وثمن الدور الحيوي والمهم لخفر السواحل في المنظومة الأمنية من خلال واجباته الأساسية في حماية حدود المملكة وتأمين سلامتها من الأعمال الإرهابية أو التخريبية أو محاولات التهريب والتسلل، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات البحث والإنقاذ وتقديم الخدمات للمواطنين والمقيمين.
وتنفيذاً لتوجيهات وزير الداخلية الفريق أول ركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، بالوقوف على مستويات الاستعداد والجاهزية لمواجهة أية تهديدات أو مخاطر محتملة، قام رئيس الأمن العام، بزيارة تفقدية لقيادة خفر السواحل للتأكد من جاهزية القوة والاطلاع على الإجراءات المتخذة والخطط الموضوعة في سبيل حماية السواحل وتأمين السلامة البحرية في مياه البحرين والتعامل مع أي طارئ، وكان في استقبال رئيس الأمن العام، اللواء ركن بحري علاء عبدالله سيادي قائد خفر السواحل وعدد من الضباط.
وخلال الزيارة، اطلع رئيس الأمن العام على إيجاز، تضمن الخطط الموضوعة والخطط البديلة للتعامل مع أي طارئ والاستعداد التام والتأكد من سرعة الاستجابة والعمل وفق منظومة من التعاون والتنسيق بما يسهم في مواجهة أي متغيرات أو تداعيات، بالإضافة إلى استعراض التمارين التي تنفذها قيادة خفر السواحل لتعزيز قدراتها وتأكيد جاهزيتها ورفع مستوى أداء منسوبيها، والاطلاع على مستوى التعاون والتنسيق مع الأجهزة الأمنية والقوات الصديقة.
وأشاد رئيس الأمن العام، بدعم وزير الداخلية لخفر السواحل والاستمرار في تطوير قدراته من خلال تزويده بأحدث التجهيزات والمنظومات التكنولوجية والتدريبية، وتأهيل منتسبيه من خلال الدورات والمناهج الأمنية والعلمية الشاملة والمعتمدة وفق أحدث النظم والمعايير الدولية، بما ينعكس على مستوى الخدمات المقدمة للجمهور.
وثمن الدور الحيوي والمهم لخفر السواحل في المنظومة الأمنية من خلال واجباته الأساسية في حماية حدود المملكة وتأمين سلامتها من الأعمال الإرهابية أو التخريبية أو محاولات التهريب والتسلل، بالإضافة إلى تنفيذ عمليات البحث والإنقاذ وتقديم الخدمات للمواطنين والمقيمين.