أكدت رئيسة مجلس النواب فوزية زينل أن القمم الـ3 التي استضافتها مكة المكرمة فرصة لتوحيد المواقف والعمل المشترك.
وأوضحت، أن حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لترؤس وفد مملكة البحرين في القمتين الطارئتين لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية، والدورة الرابعة عشرة لمؤتمر القمة الإسلامي، المنعقدة في رحاب مكة المكرمة، وبدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، يؤكد موقف مملكة البحرين، الراسخ والمستمر، في دعم العمل الخليجي والعربي والإسلامي، في حماية الأمن القومي، والعمل الجماعي المشترك.
وأشادت بمضامين كلمة جلالة الملك المفدى في القمة العربية وما احتوته من رؤية ثاقبة وحكيمة حول حفظ الامن والاستقرار ومواجهة الإرهاب والأخطار من الدول الراعية للإرهاب التي باتت تشكل خطراً كبيراً، على الأمن العالمي في ظل تماديها واستمرارها في انتهاك المعاهدات والقوانين والمواثيق الدولية، وفي ذلك تحدي مرفوض لإرادة المجتمع الدولي.
وأكدت رئيسة مجلس النواب التأييد البرلماني التام والمطلق للدعم والتضامن والوقوف الراسخ مع الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في كل ما يحفظ أمنهما واستقرارهما. وأهمية تكاتف الدول العربية في مواجهة التدخلات الإيرانية.
وقالت إن دعوة جلالة الملك المفدى لتعزيز التعاون والتضامن بين الدول بما يربطها من علاقات أخوية تستند إلى أسس وطيدة من الثقة والاحترام المتبادل، وبالتوصل لرؤية متكاملة واستراتيجية شاملة تستديم الأمن القومي العربي، وتقوي أركانه في مواجهة الأخطار والتحديات المحيطة بدولنا، هي دعوة حكيمة وضرورية تسهم وبشكل فاعل وحقيقي في توحيد المواقف لمواجهة الأخطار والتحديات، وتنسيق العمل والجهود المشتركة في كافة القضايا ومن أبرزها القضية الفلسطينية.
وأشادت رئيسة مجلس النواب بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن ان العزيز آل سعود في حفظ امن واستقرار المنطقة، مؤكدة أن انعقاد هذه القمم يؤكد الجهود السعودية ومبادراتها المستمرة في حماية الأمن وضمان الاستقرار، وتطوير العمل الجماعي المشترك العربي والإسلامي، للتصدي للتحديات الراهنة.
وأعربت رئيسة مجلس النواب عن ثقتها التامة بأن نتائج القمم الثلاث وما تضمنته البيانات الختامية ستسهم وبشكل بارز في تحقيق المزيد من التكامل والتضامن، والتعاون والتنسيق المشترك، لصالح الأوطان والشعوب العربية والاسلامية، وتلبية تطلعاتها وطموحاتها نحو المزيد من التنمية والتقدم والازدهار.
وأوضحت، أن حرص حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لترؤس وفد مملكة البحرين في القمتين الطارئتين لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية والدول العربية، والدورة الرابعة عشرة لمؤتمر القمة الإسلامي، المنعقدة في رحاب مكة المكرمة، وبدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة، يؤكد موقف مملكة البحرين، الراسخ والمستمر، في دعم العمل الخليجي والعربي والإسلامي، في حماية الأمن القومي، والعمل الجماعي المشترك.
وأشادت بمضامين كلمة جلالة الملك المفدى في القمة العربية وما احتوته من رؤية ثاقبة وحكيمة حول حفظ الامن والاستقرار ومواجهة الإرهاب والأخطار من الدول الراعية للإرهاب التي باتت تشكل خطراً كبيراً، على الأمن العالمي في ظل تماديها واستمرارها في انتهاك المعاهدات والقوانين والمواثيق الدولية، وفي ذلك تحدي مرفوض لإرادة المجتمع الدولي.
وأكدت رئيسة مجلس النواب التأييد البرلماني التام والمطلق للدعم والتضامن والوقوف الراسخ مع الأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة في كل ما يحفظ أمنهما واستقرارهما. وأهمية تكاتف الدول العربية في مواجهة التدخلات الإيرانية.
وقالت إن دعوة جلالة الملك المفدى لتعزيز التعاون والتضامن بين الدول بما يربطها من علاقات أخوية تستند إلى أسس وطيدة من الثقة والاحترام المتبادل، وبالتوصل لرؤية متكاملة واستراتيجية شاملة تستديم الأمن القومي العربي، وتقوي أركانه في مواجهة الأخطار والتحديات المحيطة بدولنا، هي دعوة حكيمة وضرورية تسهم وبشكل فاعل وحقيقي في توحيد المواقف لمواجهة الأخطار والتحديات، وتنسيق العمل والجهود المشتركة في كافة القضايا ومن أبرزها القضية الفلسطينية.
وأشادت رئيسة مجلس النواب بالدور الريادي للمملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن ان العزيز آل سعود في حفظ امن واستقرار المنطقة، مؤكدة أن انعقاد هذه القمم يؤكد الجهود السعودية ومبادراتها المستمرة في حماية الأمن وضمان الاستقرار، وتطوير العمل الجماعي المشترك العربي والإسلامي، للتصدي للتحديات الراهنة.
وأعربت رئيسة مجلس النواب عن ثقتها التامة بأن نتائج القمم الثلاث وما تضمنته البيانات الختامية ستسهم وبشكل بارز في تحقيق المزيد من التكامل والتضامن، والتعاون والتنسيق المشترك، لصالح الأوطان والشعوب العربية والاسلامية، وتلبية تطلعاتها وطموحاتها نحو المزيد من التنمية والتقدم والازدهار.