فاطمة السليم
أشاد بلديون ونواب بمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لإنشاء 100 ملعب في فرجان البحرين بهدف توفير بيئة مناسبة للشباب وفئات المجتمع من أجل ممارسة الرياضة في بيئة مثالية وتأكيد دور ملاعب الفرجان في دعم الأندية الوطنية والمنتخبات وتزويدها بكثير من المواهب الرياضية.
وأكدوا لـ"الوطن" أن المبادرة تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتساهم في تنمية ودعم المواهب الرياضية للشباب.
من جانبه، أكد النائب أحمد الدمستاني، أن "هذا القرار يصب في مصلحة الوطن بالدرجة الأولى ثم المواطن ويفتح آفاقاً جديدة للشباب العاطل وغيره في خلق فرصة للعمل في مجال الرياضة وقدم الشكر لسمو الشيخ ناصر على المبادرة".
وأضاف أن "المناطق والقرى تفتقر للملاعب، وهذه المبادرة ستعود على المنفعة للوطن والمواطن وستنمي المواهب الشبابية وتدعمها".
بدوره، قال النائب محمود البحراني، إن "مبادرة الشيخ ناصر بن حمد بإطلاق مبادرة 100 ملعب في الفرجان، سيكون لها بالغ الأثر في احتضان الفئات الشبابية وتوفير المواقع لهم لممارسة هوياتهم في ممارسة الرياضة".
وأشار إلى أن هذه المبادرة لاقت ترحيباً شعبياً واسعاً، خصوصاً أن الكثير من الفرجان البحرينية تفتقر لوجود الملاعب المجهزة لاحتضان الشباب.
وشدد على أن مجلس النواب سيكون داعماً لإنجاح هذه المبادرة الطيبة التي تصب في إطار احتضان الشباب، خصوصاً أن مجلس النواب يضم لجنة نوعية تعنى بالشباب.
وأكد البحراني: "إن يدنا ممدودة لدعم مثل هذه المبادرات التي هدفها الأساسي الاهتمام بالشباب ورعايتهم في مختلف مناطق البحرين".
وقال رئيس المجلس الشمالي أحمد الكوهجي، إن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد بإنشاء 100 ملعب شعبي في الفرجان والإحياء الملاعب تحفز بدعم وإخراج كفاءات رياضية كما كان سابقاً في الستينات، وأكد أن المشروع سيساهم في إحياء وإنشاء الملاعب خصوصاً في المناطق التي تفتقر للملاعب".
وأضافت عضو مجلس بلدي الشمالية زينه جاسم، أن "مبارده الشيخ ناصر دليل على حرصه بإحياء الألعاب الشعبية القديمة، خاصة وأن المناطق تفتقر لأبسط الألعاب التراثية، وأن الملاعب الرملية كانت من إحدى الألعاب التي كانت في كل الفرجان سابقاً".
وقال عضو مجلس بلدي الشمالية ياسين زينل، إن "هذه المبادرة ليست بغريبة لسمو الشيخ ناصر ولا هي الأولى منها، فقد سبقته مبادرات كثيرة ومفيدة لدعم الشباب والرياضة بشكل عام والرياضيين بشكل خاص، وهي محل تقدير الجميع".
وأضاف، أن "مثل هذه المبادرات ستسهم في تطوير الحركة الرياضية والشبابية وتوفير بيئة صحية مناسبة للشباب وفئات المجتمع لممارسة الرياضة بالقرب من مناطق سكناهم، مما سيساعد في تغذية وإمداد أنديتنا المحلية ومنتخباتنا بلاعبين متميزين خرجوا من رحم الفرجان والأحياء السكنية، كما كان حال الرعيل الأول من لاعبينا الأفذاذ أمثال بن سالمين و بونفور وبوشقر والزياني وزليخ وعدنان أيوب، وغيرهم الذين ظهروا وأبدعوا من خلال مدرسة ملاعب فرجان الأول، وقد كانت ملاعب رملية بسيطة جداً ولكنها أنجبت الكثير من اللاعبين الذين أسهموا في تحقيق إنجازات كبيرة للرياضة البحرينية من خلال الأندية والمنتخبات الوطنية".
ونوه بأنه يتمنى عدم نسيان مدينة حمد وأن يكون لها نصيب جيد من الملاعب في الفرجان ضمن هذه المبادرة الكريمة من لدن سمو الشيخ ناصر بن حمد، بسبب افتقارها لنادٍ نموذجي للملاعب والساحات الرياضية.
من جانبه، أشاد عضو مجلس بلدي الجنوبية عبدالله عبداللطيف، بمبادرة الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الشاب الطموح لخدمة الشباب لمعرفته أين يستقطب المواهب الشابة عن طريق الفرجان.
وأضاف أن "مبادرة سموه أثلجت صدورنا وصدور الشباب، وكل هذا يصب في إبراز المواهب الشبابية المخفية عن الأنظار في الفريج الشعبي".
وأوضح أن "هذه البادرة ستظهر لنا بشباب المستقبل، عن قريب سوف تخدم الوطن وتساهم برفع راياته خفاقة في المحافل الرياضة عن طريق المنتخبات الوطنية"، وتقدم بجزيل الشكر والعرفان لسموه على هذه المبادرة الرياضية.
بدوره، أكد عضو مجلس بلدي الجنوبية عبداللطيف محمد، أن البادرة ليست بغريبة على سمو الشيخ ناصر بن حمد، وأن سموه دائماً يتطلع إلى منصات التتويج في المحافل الرياضية.
وأضاف: "إننا كرياضيين سابقين كنا ومازلنا نقول إن هذه الملاعب هي نواة الفرق الرياضية، فيجب الالتفات والاهتمام وعدم دثر الساحات الشعبية (ساحات الفرجان) لأنها السبب في أحياء وتنمية المواهب الرياضية للبحرينيين"، موجهاً الشكر لسموه على المبادرة التي نتطلع منه الوصول إلى المحافل العالمية .
وقال عضو مجلس بلدي الجنوبية مال الله شاهين، إن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لبناء 100 ملعب، خطوة هامة لتحفيز الشباب، وتعكس حرص سموه لتوفير المرافق الرياضية خدمة للشباب وجميع الشرائح العمرية".
وعبر شاهين عن أمله أن يكون للدائرة الثانية بمدينة عيسى نصيب من توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بتخصيص ملعب لأهالي المنطقة ويخدم شريحة كبيرة من شبابها.
وأشار إلى أن التوجيهات ستعود إيجاباً على أهالي المنطقة وخاصة فئة الشباب الذين يحتاجون إلى توفير ملاعب تنمي مهاراتهم الرياضية وقضاء وقت ممتع، بعيداً عن الفراغ أو اللعب في مناطق غير آمنة لممارسة هواية لعب كرة القدم، لافتاً إلى أن تنمية هذه المواهب من شأنها أن تغذي النوادي المحلية والمنتخب الوطني بلاعبين ذوي مستوى متقدم.
وذكر أن مبادرات وتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة غطت كثيراً من المجالات الرياضية والشبابية، وآخرها الحفاظ على الموروث الشعبي من خلال مهرجان ناصر بن حمد الذي ركز على ألعاب كانت لا تلقى أي اهتمام، والذي استقطب الآلاف الذين تنافسوا على مراكزه.
أشاد بلديون ونواب بمبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، لإنشاء 100 ملعب في فرجان البحرين بهدف توفير بيئة مناسبة للشباب وفئات المجتمع من أجل ممارسة الرياضة في بيئة مثالية وتأكيد دور ملاعب الفرجان في دعم الأندية الوطنية والمنتخبات وتزويدها بكثير من المواهب الرياضية.
وأكدوا لـ"الوطن" أن المبادرة تصب في مصلحة الوطن والمواطن وتساهم في تنمية ودعم المواهب الرياضية للشباب.
من جانبه، أكد النائب أحمد الدمستاني، أن "هذا القرار يصب في مصلحة الوطن بالدرجة الأولى ثم المواطن ويفتح آفاقاً جديدة للشباب العاطل وغيره في خلق فرصة للعمل في مجال الرياضة وقدم الشكر لسمو الشيخ ناصر على المبادرة".
وأضاف أن "المناطق والقرى تفتقر للملاعب، وهذه المبادرة ستعود على المنفعة للوطن والمواطن وستنمي المواهب الشبابية وتدعمها".
بدوره، قال النائب محمود البحراني، إن "مبادرة الشيخ ناصر بن حمد بإطلاق مبادرة 100 ملعب في الفرجان، سيكون لها بالغ الأثر في احتضان الفئات الشبابية وتوفير المواقع لهم لممارسة هوياتهم في ممارسة الرياضة".
وأشار إلى أن هذه المبادرة لاقت ترحيباً شعبياً واسعاً، خصوصاً أن الكثير من الفرجان البحرينية تفتقر لوجود الملاعب المجهزة لاحتضان الشباب.
وشدد على أن مجلس النواب سيكون داعماً لإنجاح هذه المبادرة الطيبة التي تصب في إطار احتضان الشباب، خصوصاً أن مجلس النواب يضم لجنة نوعية تعنى بالشباب.
وأكد البحراني: "إن يدنا ممدودة لدعم مثل هذه المبادرات التي هدفها الأساسي الاهتمام بالشباب ورعايتهم في مختلف مناطق البحرين".
وقال رئيس المجلس الشمالي أحمد الكوهجي، إن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد بإنشاء 100 ملعب شعبي في الفرجان والإحياء الملاعب تحفز بدعم وإخراج كفاءات رياضية كما كان سابقاً في الستينات، وأكد أن المشروع سيساهم في إحياء وإنشاء الملاعب خصوصاً في المناطق التي تفتقر للملاعب".
وأضافت عضو مجلس بلدي الشمالية زينه جاسم، أن "مبارده الشيخ ناصر دليل على حرصه بإحياء الألعاب الشعبية القديمة، خاصة وأن المناطق تفتقر لأبسط الألعاب التراثية، وأن الملاعب الرملية كانت من إحدى الألعاب التي كانت في كل الفرجان سابقاً".
وقال عضو مجلس بلدي الشمالية ياسين زينل، إن "هذه المبادرة ليست بغريبة لسمو الشيخ ناصر ولا هي الأولى منها، فقد سبقته مبادرات كثيرة ومفيدة لدعم الشباب والرياضة بشكل عام والرياضيين بشكل خاص، وهي محل تقدير الجميع".
وأضاف، أن "مثل هذه المبادرات ستسهم في تطوير الحركة الرياضية والشبابية وتوفير بيئة صحية مناسبة للشباب وفئات المجتمع لممارسة الرياضة بالقرب من مناطق سكناهم، مما سيساعد في تغذية وإمداد أنديتنا المحلية ومنتخباتنا بلاعبين متميزين خرجوا من رحم الفرجان والأحياء السكنية، كما كان حال الرعيل الأول من لاعبينا الأفذاذ أمثال بن سالمين و بونفور وبوشقر والزياني وزليخ وعدنان أيوب، وغيرهم الذين ظهروا وأبدعوا من خلال مدرسة ملاعب فرجان الأول، وقد كانت ملاعب رملية بسيطة جداً ولكنها أنجبت الكثير من اللاعبين الذين أسهموا في تحقيق إنجازات كبيرة للرياضة البحرينية من خلال الأندية والمنتخبات الوطنية".
ونوه بأنه يتمنى عدم نسيان مدينة حمد وأن يكون لها نصيب جيد من الملاعب في الفرجان ضمن هذه المبادرة الكريمة من لدن سمو الشيخ ناصر بن حمد، بسبب افتقارها لنادٍ نموذجي للملاعب والساحات الرياضية.
من جانبه، أشاد عضو مجلس بلدي الجنوبية عبدالله عبداللطيف، بمبادرة الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة الشاب الطموح لخدمة الشباب لمعرفته أين يستقطب المواهب الشابة عن طريق الفرجان.
وأضاف أن "مبادرة سموه أثلجت صدورنا وصدور الشباب، وكل هذا يصب في إبراز المواهب الشبابية المخفية عن الأنظار في الفريج الشعبي".
وأوضح أن "هذه البادرة ستظهر لنا بشباب المستقبل، عن قريب سوف تخدم الوطن وتساهم برفع راياته خفاقة في المحافل الرياضة عن طريق المنتخبات الوطنية"، وتقدم بجزيل الشكر والعرفان لسموه على هذه المبادرة الرياضية.
بدوره، أكد عضو مجلس بلدي الجنوبية عبداللطيف محمد، أن البادرة ليست بغريبة على سمو الشيخ ناصر بن حمد، وأن سموه دائماً يتطلع إلى منصات التتويج في المحافل الرياضية.
وأضاف: "إننا كرياضيين سابقين كنا ومازلنا نقول إن هذه الملاعب هي نواة الفرق الرياضية، فيجب الالتفات والاهتمام وعدم دثر الساحات الشعبية (ساحات الفرجان) لأنها السبب في أحياء وتنمية المواهب الرياضية للبحرينيين"، موجهاً الشكر لسموه على المبادرة التي نتطلع منه الوصول إلى المحافل العالمية .
وقال عضو مجلس بلدي الجنوبية مال الله شاهين، إن "مبادرة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة لبناء 100 ملعب، خطوة هامة لتحفيز الشباب، وتعكس حرص سموه لتوفير المرافق الرياضية خدمة للشباب وجميع الشرائح العمرية".
وعبر شاهين عن أمله أن يكون للدائرة الثانية بمدينة عيسى نصيب من توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بتخصيص ملعب لأهالي المنطقة ويخدم شريحة كبيرة من شبابها.
وأشار إلى أن التوجيهات ستعود إيجاباً على أهالي المنطقة وخاصة فئة الشباب الذين يحتاجون إلى توفير ملاعب تنمي مهاراتهم الرياضية وقضاء وقت ممتع، بعيداً عن الفراغ أو اللعب في مناطق غير آمنة لممارسة هواية لعب كرة القدم، لافتاً إلى أن تنمية هذه المواهب من شأنها أن تغذي النوادي المحلية والمنتخب الوطني بلاعبين ذوي مستوى متقدم.
وذكر أن مبادرات وتوجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة غطت كثيراً من المجالات الرياضية والشبابية، وآخرها الحفاظ على الموروث الشعبي من خلال مهرجان ناصر بن حمد الذي ركز على ألعاب كانت لا تلقى أي اهتمام، والذي استقطب الآلاف الذين تنافسوا على مراكزه.
