عبّر عدد من قُراء البحرين الفائزين في المسابقات الدولية للقرآن الكريم سفراء القرآن الذين تم تكريمهم أمس في الاحتفال الكبير الذي تزامن مع احتفال وزارة العدل والشؤون الإسلامية بليلة القدر، عن شكرهم وتقديرهم ودعواتهم المتواصلة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى على رعايته واهتمامه البالغ بالقرآن الكريم وحفظته.
وأشاد سُفراء القرآن المكرمون بكل الجهود التي قام بها كل من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، ووزارة العدل والشؤون الإسلامية، وإدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة، هذه الجهود التي أثمرت عن تحقيق العديد من الإنجازات في هذا المجال ومن أهمها التواجد الكبير لمملكة البحرين في المسابقات الدولية.
وعبّر القاري المكرم جاسم حمدان عن سعادته بتكريم سُفراء القرآن، قائلاً: "في حفلٍ بهيٍّ تجلَّتْ فيه أسمى معاني التعظيم الإلهي، يأتي هذا التكريم السامي لكوكبة من حفّاظِ المملكة، الذينَ شرّفوا البحرين في شتّى المحافل الدولية، وإنّ وجود مثل هذه الاحتفالات لدليلٌ على ما يحظى به كتاب الله الكريم وحفظته من اهتمام كبير من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى والحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
من جانبه، قال القاري المكرم أحمد الشوملي: "بعد حمد الله نشكر جلالة الملك المفدى على اهتمامه بالقرآن وأهله، فما هذا الحفل إلا شيء مما يدل على اهتمامه بكتاب الله، وإنّ مما يفرح القلب وتسعد به النفس أن نرى مثل هذا الحفل الذي اجتمع فيه سفراء البحرين لكتاب الله، سفراء عاشوا مع خير الكلام ومثلوا مملكتنا الغالية أمام دول العالم خير تمثيل، وكل هؤلاء السفراء يدلون على جهود عظيمة تبذلها مملكتنا لإخراج أمثال هؤلاء الأنجم التي سطعت في مشارق الأرض ومغاربها".
وتقدم القاري المُكرّم عبدالله عبدالملك بشكره الجزيل وتقديره لجلالة الملك المفدى على تفضل جلالته بتكريمنا كحفظة للقرآن الكريم في هذا اليوم المبارك بتكريم القُراء المتسابقين الذين شاركوا في المحافل الدولية وشرفوا مملكة البحرين ومثلوها خير تمثيل، وما بذلوه من جهد كبير في هذا المجال المبارك.
وأضاف: "نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل هذه النجاحات التي تحققت في ميزان حسنات جلالة الملك المفدى، أولاً وفي موازين كل من سعى في تحقيق الإنجازات كما أتقدم بكل الشكر والتقدير للقائمين على وزارة العدل والشؤون الإسلامية وإدارة القرآن بالوزارة على سعيهم الحثيث فيما وصلت إليه البحرين من مكانة بين الدول في مجال القرآن الكريم، هي مشاعر جميلة أشعر بها في هذه اللحظة بعد التكريم، سائلين المولى تعالى أن يديم علينا هذه النعم الكثيرة".
من جانبه، قال القاري المُكرّم علي صلاح عمر: "إن الاهتمام بأمر القرآن الكريم في البحرين ليس أمراً غريباً على ولاة أمورنا جزاهم الله خير الجزاء، وحتى على المجتمع البحريني دائماً يقدر أهل القرآن ويقدمونه في الأمام، وقد تحدث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن إكرام أهل القرآن، الفرحة تغمرنا والسعادة تغمرنا ونسأل الله أن يحفظ البحرين ويحفظ جلالة الملك المفدى".
فيما شكر القاري المُكرّم مصعب عيسى البوعركي المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، ووزارة العدل والشؤون الإسلامية وإدارة القرآن الكريم بالوزارة داعياً الله تعالى أن يتقبل من الجميع هذا العمل الكبير الذي يقومون به، وقال: "مثل هذا التكريم يدل دلالة واضحة على العناية الكبيرة بالقرآن الكريم وعلى أهله وحفاظه وعلى معلميه، الحمد لله على النعمة العظيمة، إن كتاب الله تعالى له من يكرمه، وأهل القرآن لهم من يكرمهم في هذه البلاد الطيبة المباركة".
من جانبه قال القاري المُكرّم موسى عقيل الطيري: "تزخر مملكة البحرين بتلاوة القرآن الكريم وحفظته وتقدمت على الكثير من الدول وحازت على مراكز عالية جداً وكان لها حضور كبير في كل المحافل القرآنية وهذا بفضل من الله تعالى، وبفضل جهود قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، مشيداً بجهود المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزير العدل والشؤون الإسلامية وكذلك، إدارة القرآن الكريم بالوزارة، جزاهم الله عنا خير الجزاء".
وفي السياق نفسه عبر القاري المُكرّم يوسف صالح بوعلي عن سعادته في هذه اللحظة، قائلاً: "نشكر جلالة الملك المفدى على إتاحة هذه الفرصة لتكريم جميع الأخوان والطلاب والإداريين والمشاركين في المسابقات القرآنية الدولية الذين نالوا شرف الفوز ونيل المراتب العليا في هذه المسابقات، كما هي فرصة سعيدة أن نلتقي في هذا اليوم المبارك، كما أشكر جميع القائمين على أمر المسابقات والاهتمام بالقرآن الكريم، وتنظيم هذا الحفل الجميل، من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية، وإدارة القرآن الكريم بالوزارة".
أما القاري المُكرّم عمر خالد أوضح قائلاً: "الحمد لله الذي وفقنا في هذا اليوم المبارك ليلة الـ27 من رمضان المبارك على حفظ كتاب الله تعالى والمشاركة في المسابقات الدولية لتشريف مملكة البحرين، ونطمح في الكثير من المشاركات لتشريف بلادنا العزيزة في هذه المحافل التي تجمع ممثلي دول العالم في القرآن الكريم".
وأضاف خالد: "إن اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى بالقرآن الكريم وحفظته من شأنه أن يشجع الناشئة والأطفال الذين بدؤوا في الحفظ أن يكملوا هذه المسيرة المباركة ليكونوا ممثلين لبلادهم في الخارج أفضل تمثيل".
وعلى ذات المنوال عبّر القاري المُكرّم عبدالله خليفة حمدان عن سعادته بالتكريم في هذه اللحظة المباركة وفي هذا المكان المبارك مقدماً شكره وتقديره لجلالة الملك المفدى، وقال: "أشكر جلالة الملك المفدى على هذه البادرة الطيبة وهذه الاهتمام الكبير الذي نراه يتجلى في نتائج المتسابقين للقرآن الكريم دولياً، جزاه الله عنا خير الجزاء، وكذلك الشكر موصول للقائمين على الأمر في وزارة العدل والشؤون الإسلامية".
وأشار حمدان إلى أن "النتائج التي حصل عليها الفائزون في الخارج لا تتأتى إلا من خلال مثل هذا الاهتمام الكبير بالقرآن الكريم وحفظته، أن المشاركات الدولية والإنجازات التي تحقق في مجال حفظ كتاب الله ما هي إلا رد جميل لبلدنا مملكة البحرين كما نسأل الله تعالى ان يديم على مملكتنا الغالية نعمة الأمن والأمان".
وأشاد سُفراء القرآن المكرمون بكل الجهود التي قام بها كل من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، ووزارة العدل والشؤون الإسلامية، وإدارة شؤون القرآن الكريم بالوزارة، هذه الجهود التي أثمرت عن تحقيق العديد من الإنجازات في هذا المجال ومن أهمها التواجد الكبير لمملكة البحرين في المسابقات الدولية.
وعبّر القاري المكرم جاسم حمدان عن سعادته بتكريم سُفراء القرآن، قائلاً: "في حفلٍ بهيٍّ تجلَّتْ فيه أسمى معاني التعظيم الإلهي، يأتي هذا التكريم السامي لكوكبة من حفّاظِ المملكة، الذينَ شرّفوا البحرين في شتّى المحافل الدولية، وإنّ وجود مثل هذه الاحتفالات لدليلٌ على ما يحظى به كتاب الله الكريم وحفظته من اهتمام كبير من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى والحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء".
من جانبه، قال القاري المكرم أحمد الشوملي: "بعد حمد الله نشكر جلالة الملك المفدى على اهتمامه بالقرآن وأهله، فما هذا الحفل إلا شيء مما يدل على اهتمامه بكتاب الله، وإنّ مما يفرح القلب وتسعد به النفس أن نرى مثل هذا الحفل الذي اجتمع فيه سفراء البحرين لكتاب الله، سفراء عاشوا مع خير الكلام ومثلوا مملكتنا الغالية أمام دول العالم خير تمثيل، وكل هؤلاء السفراء يدلون على جهود عظيمة تبذلها مملكتنا لإخراج أمثال هؤلاء الأنجم التي سطعت في مشارق الأرض ومغاربها".
وتقدم القاري المُكرّم عبدالله عبدالملك بشكره الجزيل وتقديره لجلالة الملك المفدى على تفضل جلالته بتكريمنا كحفظة للقرآن الكريم في هذا اليوم المبارك بتكريم القُراء المتسابقين الذين شاركوا في المحافل الدولية وشرفوا مملكة البحرين ومثلوها خير تمثيل، وما بذلوه من جهد كبير في هذا المجال المبارك.
وأضاف: "نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل هذه النجاحات التي تحققت في ميزان حسنات جلالة الملك المفدى، أولاً وفي موازين كل من سعى في تحقيق الإنجازات كما أتقدم بكل الشكر والتقدير للقائمين على وزارة العدل والشؤون الإسلامية وإدارة القرآن بالوزارة على سعيهم الحثيث فيما وصلت إليه البحرين من مكانة بين الدول في مجال القرآن الكريم، هي مشاعر جميلة أشعر بها في هذه اللحظة بعد التكريم، سائلين المولى تعالى أن يديم علينا هذه النعم الكثيرة".
من جانبه، قال القاري المُكرّم علي صلاح عمر: "إن الاهتمام بأمر القرآن الكريم في البحرين ليس أمراً غريباً على ولاة أمورنا جزاهم الله خير الجزاء، وحتى على المجتمع البحريني دائماً يقدر أهل القرآن ويقدمونه في الأمام، وقد تحدث رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عن إكرام أهل القرآن، الفرحة تغمرنا والسعادة تغمرنا ونسأل الله أن يحفظ البحرين ويحفظ جلالة الملك المفدى".
فيما شكر القاري المُكرّم مصعب عيسى البوعركي المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، ووزارة العدل والشؤون الإسلامية وإدارة القرآن الكريم بالوزارة داعياً الله تعالى أن يتقبل من الجميع هذا العمل الكبير الذي يقومون به، وقال: "مثل هذا التكريم يدل دلالة واضحة على العناية الكبيرة بالقرآن الكريم وعلى أهله وحفاظه وعلى معلميه، الحمد لله على النعمة العظيمة، إن كتاب الله تعالى له من يكرمه، وأهل القرآن لهم من يكرمهم في هذه البلاد الطيبة المباركة".
من جانبه قال القاري المُكرّم موسى عقيل الطيري: "تزخر مملكة البحرين بتلاوة القرآن الكريم وحفظته وتقدمت على الكثير من الدول وحازت على مراكز عالية جداً وكان لها حضور كبير في كل المحافل القرآنية وهذا بفضل من الله تعالى، وبفضل جهود قيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، مشيداً بجهود المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزير العدل والشؤون الإسلامية وكذلك، إدارة القرآن الكريم بالوزارة، جزاهم الله عنا خير الجزاء".
وفي السياق نفسه عبر القاري المُكرّم يوسف صالح بوعلي عن سعادته في هذه اللحظة، قائلاً: "نشكر جلالة الملك المفدى على إتاحة هذه الفرصة لتكريم جميع الأخوان والطلاب والإداريين والمشاركين في المسابقات القرآنية الدولية الذين نالوا شرف الفوز ونيل المراتب العليا في هذه المسابقات، كما هي فرصة سعيدة أن نلتقي في هذا اليوم المبارك، كما أشكر جميع القائمين على أمر المسابقات والاهتمام بالقرآن الكريم، وتنظيم هذا الحفل الجميل، من المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية ووزارة العدل والشؤون الإسلامية، وإدارة القرآن الكريم بالوزارة".
أما القاري المُكرّم عمر خالد أوضح قائلاً: "الحمد لله الذي وفقنا في هذا اليوم المبارك ليلة الـ27 من رمضان المبارك على حفظ كتاب الله تعالى والمشاركة في المسابقات الدولية لتشريف مملكة البحرين، ونطمح في الكثير من المشاركات لتشريف بلادنا العزيزة في هذه المحافل التي تجمع ممثلي دول العالم في القرآن الكريم".
وأضاف خالد: "إن اهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى بالقرآن الكريم وحفظته من شأنه أن يشجع الناشئة والأطفال الذين بدؤوا في الحفظ أن يكملوا هذه المسيرة المباركة ليكونوا ممثلين لبلادهم في الخارج أفضل تمثيل".
وعلى ذات المنوال عبّر القاري المُكرّم عبدالله خليفة حمدان عن سعادته بالتكريم في هذه اللحظة المباركة وفي هذا المكان المبارك مقدماً شكره وتقديره لجلالة الملك المفدى، وقال: "أشكر جلالة الملك المفدى على هذه البادرة الطيبة وهذه الاهتمام الكبير الذي نراه يتجلى في نتائج المتسابقين للقرآن الكريم دولياً، جزاه الله عنا خير الجزاء، وكذلك الشكر موصول للقائمين على الأمر في وزارة العدل والشؤون الإسلامية".
وأشار حمدان إلى أن "النتائج التي حصل عليها الفائزون في الخارج لا تتأتى إلا من خلال مثل هذا الاهتمام الكبير بالقرآن الكريم وحفظته، أن المشاركات الدولية والإنجازات التي تحقق في مجال حفظ كتاب الله ما هي إلا رد جميل لبلدنا مملكة البحرين كما نسأل الله تعالى ان يديم على مملكتنا الغالية نعمة الأمن والأمان".