رحبت النائب فاطمة القطري بقرار وزير العدل والشؤون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، الذي سمح للشباب من سن 18 إلى 21 سنة بمباشرة تأسيس الشركات، ومزاولة الأنشطة التجارية.
وقالت إن هذا القرار جاء ليؤكد إصرار الحكومة على تنفيذ مبادرات البرنامج الوطني لتطوير قطاع الشباب والرياضة "استجابة" التي أطلقها ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في أبريل العام الماضي.
ولفتت القطري، إلى أن قطاع الشباب والرياضة يعد من أبرز القطاعات التي ينبغي أن تولى اهتماما وعناية خاصة، عبر رصد الموازنات وسن التشريعات التي تساهم في تنمية شخصية وخبرات شريحة الشباب، باعتبارهم الثروة الحقيقية لبناء مستقبل ونهضة البلاد.
ونوهت إلى ما ستلعبه هذه المبادرة وغيرها من المبادرات الداعمة لهذا القطاع من دور مهم في تشجيع الشباب على الانخراط في مجال ريادة الأعمال، والمساهمة الفاعلة في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني، وضخ المزيد من الدماء الجديدة في سوق العمل، عبر تأسيس شركات تدار بأساليب اقتصادية حديثة.
وحضت القطري جميع الجهات المعنية على تسهيل انخراط شريحة الشباب في سوق العمل، إلى جانب أهمية المساهمة المجتمعية الفاعلة في دعم وإنجاح هذه المشاريع الشبابية، ليكونوا جزءاً أصيلاً من عملية التنمية والاقتصاد في المملكة، ويعزز مكانة البحرين كمركز للابتكار وريادة الأعمال للشباب.
وقالت إن هذا القرار جاء ليؤكد إصرار الحكومة على تنفيذ مبادرات البرنامج الوطني لتطوير قطاع الشباب والرياضة "استجابة" التي أطلقها ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة في أبريل العام الماضي.
ولفتت القطري، إلى أن قطاع الشباب والرياضة يعد من أبرز القطاعات التي ينبغي أن تولى اهتماما وعناية خاصة، عبر رصد الموازنات وسن التشريعات التي تساهم في تنمية شخصية وخبرات شريحة الشباب، باعتبارهم الثروة الحقيقية لبناء مستقبل ونهضة البلاد.
ونوهت إلى ما ستلعبه هذه المبادرة وغيرها من المبادرات الداعمة لهذا القطاع من دور مهم في تشجيع الشباب على الانخراط في مجال ريادة الأعمال، والمساهمة الفاعلة في تحريك عجلة الاقتصاد الوطني، وضخ المزيد من الدماء الجديدة في سوق العمل، عبر تأسيس شركات تدار بأساليب اقتصادية حديثة.
وحضت القطري جميع الجهات المعنية على تسهيل انخراط شريحة الشباب في سوق العمل، إلى جانب أهمية المساهمة المجتمعية الفاعلة في دعم وإنجاح هذه المشاريع الشبابية، ليكونوا جزءاً أصيلاً من عملية التنمية والاقتصاد في المملكة، ويعزز مكانة البحرين كمركز للابتكار وريادة الأعمال للشباب.