تحت رعاية وزير التربية والتعليم، د.ماجد النعيمي، تفتتح الوزارة الثلاثاء أعمال مؤتمر مئوية التعليم، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، وبحضور ومشاركة وزراء ومسؤولين وأكاديميين ومفكرين بارزين من داخل المملكة وخارجها، بفندق آرت روتانا بجزر أمواج.
ويأتي المؤتمر الذي يقام على مدى يومين ضمن فعاليات وزارة التربية والتعليم العديدة المقامة للاحتفاء بمرور مائة عام على بدء التعليم النظامي في مملكة البحرين، تأكيداً على ريادة المملكة التعليمية، واستذكاراً للجهود الكبيرة التي بذلت لتطوير التعليم بمختلف مراحله، بدعم ومساندة القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد.
ويشهد المؤتمر في يومه الأول تقديم 6 جلسات عمل، بمشاركة نخبة من المحدثين، أبرزهم وزير التربية والتعليم، الذي سيقدم شرحاً عن المسيرة التعليمية الوطنية بمختلف مراحلها، كما يتحدث وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، عن الدور الذي يضطلع به قطاع النفط للنهوض بالمسيرة التعليمية، إضافة إلى مشاركة الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، هالة الأنصاري، بورقة عمل حول المرأة البحرينية والتعليم، إلى جانب مشاركة نائب مدير منظمة اليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخليج العربي، نسيم أول، ورئيسة قسم الشراكة مع القطاع الخاص باليونيسيف، ديبالي سود.
وفي اليوم الثاني، يتحدث المحاضر والخبير العالمي في مجال تدريب الموارد البشرية، كيفن عبدالرحمن، عن التعليم والتمكين، وخاصةً تمكين المرأة، إضافةً إلى تقديم عدد من المدربين المعتمدين لورش عمل حول إعداد السيرة الذاتية، وتعليم ذوو الاحتياجات الخاصة، والتعليم في القطاع الخاص.
كما سيقام على هامش المنتدى، من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الرابعة عصراً، معرضاً لفرص التوظيف في عدد من الشركات والمؤسسات المحلية، إضافة إلى معرض لخمسين رائد أعمال من مملكة البحرين، لتقديم منتجاتهم وخدماتهم وقصص نجاحهم.
وأشادت اللجنة المنظمة للمؤتمر بمشاركة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، والتي تعد الأولى من نوعها في المملكة، منوهة بمشاركة وزير النفط، والأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، وبقية المسؤولين والخبراء، معربةً عن شكرها وتقديرها لدعم واهتمام العديد من الوزارات والشركات والمؤسسات بالمشاركة في الاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية المهمة.
ويأتي المؤتمر الذي يقام على مدى يومين ضمن فعاليات وزارة التربية والتعليم العديدة المقامة للاحتفاء بمرور مائة عام على بدء التعليم النظامي في مملكة البحرين، تأكيداً على ريادة المملكة التعليمية، واستذكاراً للجهود الكبيرة التي بذلت لتطوير التعليم بمختلف مراحله، بدعم ومساندة القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد.
ويشهد المؤتمر في يومه الأول تقديم 6 جلسات عمل، بمشاركة نخبة من المحدثين، أبرزهم وزير التربية والتعليم، الذي سيقدم شرحاً عن المسيرة التعليمية الوطنية بمختلف مراحلها، كما يتحدث وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، عن الدور الذي يضطلع به قطاع النفط للنهوض بالمسيرة التعليمية، إضافة إلى مشاركة الأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، هالة الأنصاري، بورقة عمل حول المرأة البحرينية والتعليم، إلى جانب مشاركة نائب مدير منظمة اليونيسيف لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخليج العربي، نسيم أول، ورئيسة قسم الشراكة مع القطاع الخاص باليونيسيف، ديبالي سود.
وفي اليوم الثاني، يتحدث المحاضر والخبير العالمي في مجال تدريب الموارد البشرية، كيفن عبدالرحمن، عن التعليم والتمكين، وخاصةً تمكين المرأة، إضافةً إلى تقديم عدد من المدربين المعتمدين لورش عمل حول إعداد السيرة الذاتية، وتعليم ذوو الاحتياجات الخاصة، والتعليم في القطاع الخاص.
كما سيقام على هامش المنتدى، من الساعة الثامنة صباحاً ولغاية الرابعة عصراً، معرضاً لفرص التوظيف في عدد من الشركات والمؤسسات المحلية، إضافة إلى معرض لخمسين رائد أعمال من مملكة البحرين، لتقديم منتجاتهم وخدماتهم وقصص نجاحهم.
وأشادت اللجنة المنظمة للمؤتمر بمشاركة منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف"، والتي تعد الأولى من نوعها في المملكة، منوهة بمشاركة وزير النفط، والأمين العام للمجلس الأعلى للمرأة، وبقية المسؤولين والخبراء، معربةً عن شكرها وتقديرها لدعم واهتمام العديد من الوزارات والشركات والمؤسسات بالمشاركة في الاحتفاء بهذه المناسبة الوطنية المهمة.
