دشن الرئيس التنفيذي لهيئة الكهرباء والماء الشيخ نواف بن إبراهيم آل خليفة، خط الكهرباء الحيوي الذي يربط بين محطتي ضاحية السيف ومدينة الأمير سلمان جهد 220 كيلوفولت وبطول 12 كيلومتراً.
وقال إن هذا الخط الكهربائي الحيوي جهد 220 كيلوفولت يعتبر المغذي الرئيس لمدينة الأمير سلمان لما لذلك من أهمية لزيادة الاعتمادية وأمان الشبكة الكهربائية.
ولفت الشيخ نواف بن إبراهيم، إلى أنه المشروع يساهم في تزويد المحافظة الشمالية بشكل عام ومدينة الأمير سلمان بشكل خاص وكذلك المشاريع المتعلقة بالمطورين الخاصين بالطاقة المطلوبة وباعتمادية عالية.
وقال إن هذا الخط الكهربائي له أهمية استثنائية وحيوية، في تأمين متطلبات الربط الكهربائي بين شبكة الكهرباء بمملكة البحرين مع شبكة الربط الكهربائي الخليجي، فيما يخص تبادل الطاقة الكهربائية لاسيما في الحالات الضرورية والطارئة كعامل مهم في تعزيز اعتمادية الشبكة الكهربائية بمملكة البحرين.
وأضاف أن هذا الخط يأتي ضمن حزمة مشاريع اخرى لربط خمس عشرة محطة جهد 220 كيلوفولت وثمان وأربعين محطة جهد 66 كيلوفولت لتطوير شبكة نقل الكهرباء جهد 220 كيلوفولت و66 كيلوفولت بكابلات الجهد العالي والتي بلغت ميزانيتها حوالي 473 مليون دينار.
يشار إلى أن شركة آل أس الكورية وهي إحدى الشركات الرائد قامت بتصنيع وتزويد الكابلات الكهربائية وتركيبها مع عدة شركة مقاولات بحرينية، في حين قام بالإشراف على تنفيذ هذه الحزمة شركة الكهرباء الأيرلندية العالمية.
وأضاف الرئيس التنفيذي لهيئة الكهرباء والماء، أن المشروع يأتي ضمن الخطة الرئيسة التي وضعتها هيئة الكهرباء والماء لتطوير وتوسعة شبكات نقل الكهرباء في مملكتنا الحبيبة على ضوء توجيهات واهتمامات من القيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وحكومته، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتوفير خدمتي الكهرباء والماء وتلبية الطلب المتنامي على استخداماتها لأغراض التنمية والتوسع العمراني والصناعي والتجاري ومن ثم توفير خدمة أفضل للمواطنين والمقيمين في المملكة والعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية للمملكة.
وتابع "في ظل الاستهلاك العالي للطاقة الكهربائية في أوقات الذروة و ارتفاع درجات الحرارة ساهم هذا المشروع بزيادة الاعتمادية لشبكة نقل الكهرباء من خلال عدم وجود انقاطاعات كهربائية رئيسة حيث إنه بتدشين هذا الخط الكهربائي أصبح تبادل الطاقة الكهربائي بين مملكة البحرين ودول الخليج العربي سهلاً وميسراً بكامل طاقته الاستيعابية بما يعدل 1200 ميجاوات اي سعة محطة انتاج كهرباء كبيرة بما يتوافق مع أفضل الممارسات العاليمة.
{{ article.visit_count }}
وقال إن هذا الخط الكهربائي الحيوي جهد 220 كيلوفولت يعتبر المغذي الرئيس لمدينة الأمير سلمان لما لذلك من أهمية لزيادة الاعتمادية وأمان الشبكة الكهربائية.
ولفت الشيخ نواف بن إبراهيم، إلى أنه المشروع يساهم في تزويد المحافظة الشمالية بشكل عام ومدينة الأمير سلمان بشكل خاص وكذلك المشاريع المتعلقة بالمطورين الخاصين بالطاقة المطلوبة وباعتمادية عالية.
وقال إن هذا الخط الكهربائي له أهمية استثنائية وحيوية، في تأمين متطلبات الربط الكهربائي بين شبكة الكهرباء بمملكة البحرين مع شبكة الربط الكهربائي الخليجي، فيما يخص تبادل الطاقة الكهربائية لاسيما في الحالات الضرورية والطارئة كعامل مهم في تعزيز اعتمادية الشبكة الكهربائية بمملكة البحرين.
وأضاف أن هذا الخط يأتي ضمن حزمة مشاريع اخرى لربط خمس عشرة محطة جهد 220 كيلوفولت وثمان وأربعين محطة جهد 66 كيلوفولت لتطوير شبكة نقل الكهرباء جهد 220 كيلوفولت و66 كيلوفولت بكابلات الجهد العالي والتي بلغت ميزانيتها حوالي 473 مليون دينار.
يشار إلى أن شركة آل أس الكورية وهي إحدى الشركات الرائد قامت بتصنيع وتزويد الكابلات الكهربائية وتركيبها مع عدة شركة مقاولات بحرينية، في حين قام بالإشراف على تنفيذ هذه الحزمة شركة الكهرباء الأيرلندية العالمية.
وأضاف الرئيس التنفيذي لهيئة الكهرباء والماء، أن المشروع يأتي ضمن الخطة الرئيسة التي وضعتها هيئة الكهرباء والماء لتطوير وتوسعة شبكات نقل الكهرباء في مملكتنا الحبيبة على ضوء توجيهات واهتمامات من القيادة الرشيدة وعلى رأسها صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وحكومته، بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وبدعم ومساندة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين والنائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتوفير خدمتي الكهرباء والماء وتلبية الطلب المتنامي على استخداماتها لأغراض التنمية والتوسع العمراني والصناعي والتجاري ومن ثم توفير خدمة أفضل للمواطنين والمقيمين في المملكة والعمل على جذب الاستثمارات الأجنبية للمملكة.
وتابع "في ظل الاستهلاك العالي للطاقة الكهربائية في أوقات الذروة و ارتفاع درجات الحرارة ساهم هذا المشروع بزيادة الاعتمادية لشبكة نقل الكهرباء من خلال عدم وجود انقاطاعات كهربائية رئيسة حيث إنه بتدشين هذا الخط الكهربائي أصبح تبادل الطاقة الكهربائي بين مملكة البحرين ودول الخليج العربي سهلاً وميسراً بكامل طاقته الاستيعابية بما يعدل 1200 ميجاوات اي سعة محطة انتاج كهرباء كبيرة بما يتوافق مع أفضل الممارسات العاليمة.