تسلم حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى، في احتفال جرى في قصر الصخير الثلاثاء، أوراق اعتماد أربعة سفراء جدد لدى مملكة البحرين.
فقد تسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من:
- السفير فلاديمير كوهوت سفير جمهورية صربيا.
- السفير شاهين بن شاكر عبد ألاييف سفير جمهورية أذربيجان.
- السفير كوسبرت ثيمبا خوبوشي سفير جمهورية جنوب إفريقيا.
- السفير أوله موسبي سفير مملكة الدنمارك.
وتبادل صاحب الجلالة مع السفراء الجدد، الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة القائمة بين مملكة البحرين ودولهم الصديقة وما وصلت إليه من تقدم وتطور في كافة المجالات، متمنياً جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع مملكة البحرين.
ونقل السفراء إلى جلالة العاهل المفدى، تحيات وتقدير رؤساء دولهم وتمنياتهم الطيبة لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها المزيد من التقدم والازدهار، مشيدين بالعلاقات الوطيدة التي تربط دولهم بمملكة البحرين على مختلف الأصعدة.
وحضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزير الديوان الملكي، ووزير الخارجية، ووزير المتابعة بالديوان الملكي، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.
فقد تسلم جلالة الملك المفدى أوراق اعتماد كل من:
- السفير فلاديمير كوهوت سفير جمهورية صربيا.
- السفير شاهين بن شاكر عبد ألاييف سفير جمهورية أذربيجان.
- السفير كوسبرت ثيمبا خوبوشي سفير جمهورية جنوب إفريقيا.
- السفير أوله موسبي سفير مملكة الدنمارك.
وتبادل صاحب الجلالة مع السفراء الجدد، الكلمات الترحيبية بهذه المناسبة، مشيداً بالعلاقات الثنائية الوثيقة القائمة بين مملكة البحرين ودولهم الصديقة وما وصلت إليه من تقدم وتطور في كافة المجالات، متمنياً جلالته لهم كل التوفيق والنجاح في مهامهم الدبلوماسية لتعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع مملكة البحرين.
ونقل السفراء إلى جلالة العاهل المفدى، تحيات وتقدير رؤساء دولهم وتمنياتهم الطيبة لجلالته بموفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها المزيد من التقدم والازدهار، مشيدين بالعلاقات الوطيدة التي تربط دولهم بمملكة البحرين على مختلف الأصعدة.
وحضر مراسم تقديم أوراق الاعتماد وزير الديوان الملكي، ووزير الخارجية، ووزير المتابعة بالديوان الملكي، ورئيس المراسم الملكية.
وكان السفراء الجدد وصلوا إلى قصر الصخير كل على حدة، حيث كان في استقبالهم رئيس المراسم الملكية، وجرت لهم المراسم المعتادة في مثل هذه المناسبات.