أكد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، أن مملكة البحرين والإمارات العربية اتخذتا خطوات واضحة في دعم وتمكين الشباب.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الدورة الثانية من مبادرة "حلول شبابية"، والتي تستضيفها مملكة البحرين بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع مركز الشباب العربي التابع لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي أقيمت الخميس بمركز المحرق الشبابي النموذجي.
وحضر الفعالية، مستشار جلالة الملك لشؤون الشباب والرياضة صالح بن هندي، ووزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، ووزيرة الدولة لشؤون الشباب بدولة الإمارات العربية نائب رئيس مركز الشباب العربي شما المرزوعي، وعدد من كبار المسؤولين في المملكة والمدعوين والمشاركين في هذه النسخة من المبادرة.
العلاقات البحرينية الإماراتية
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "نعتز بما تشهد العلاقات البحرينية الإماراتية من تعاون وثيق مبني على الترابط التاريخي والأخوي الذي يجمع البلدين والشعبين الصديقين، والذي جسدته تلك العلاقة المتينة التي تربط سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، والقيادة بدولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة في أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وتابع سموه: "احتضان مملكة البحرين للنسخة الثانية من مبادرة حلول شبابية، والذي أطلقه مركز الشباب العربي التابع لدولة الإمارات العربية الشقيقة، يؤكد على عمق العلاقات التي تربط البلدين، وما تتمتع به تلك العلاقات من تعاون وثيق في دعم مختلف المجالات والقطاعات بالدولة، والذي ينعكس بصورة واضحة على مواصلة الجهود في تعزيز تلك العلاقات، والتي من شأنها أن تنعكس على تطور ونماء المجتمع البحريني والإماراتي".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، اتخذتا خطوات واضحة لدعم وتمكين الشباب في جميع المجالات، وذلك من إيمانهما الراسخ بأهمية احتضان الشباب لأنهم عماد أوطان وثروته، حيث عمد البلدان لتهيئة المناخ الملائم للشباب، ليكونوا قادرين على إبراز طاقاتهم وقدراتهم الإبداعية، التي تصب في مصلحة تطور وارتقاء البلدان.
وأشار سموه إلى أن تلك الخطوات الهامة قد انعكست بصورة إيجابية على تحقيق الشباب لمعدلات نجاح كبيرة في مختلف الميادين، فضلاً عن ظهور مواهب ومبدعين ومبتكرين والذي أسهم بدوره في وصول الشباب لمراتب متقدمة وتبوأهم لمناصب قيادية واصلوا من خلالها مسيرة البناء والتعمير والنماء، والذي انعكس ذلك كله على ارتقاء وازدهار البلدين.
مبادرة مميزة
وأشاد سموه بهذه المبادرة التي أطلقها مركز الشباب العربي التابع لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، مؤكداً سموه أن الإمارات سباقة في إطلاق مثل هذه المبادرات التي تعنى برعاية ودعم الشباب العربي، واحتضان مواهبهم وإبداعهم، على الشكل الذي يساهم في استثمار الطاقات الشبابية وتوجهيها بالصورة الصحيحة التي تخدم شعوبها ومجتمعاتها".
وتمنى سموه في الوقت ذاته التوفيق لهذه المبادرة لتحقيق المزيد من النجاحات التي ترفع من مستوى وقدرات الشباب وتمكنهم من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، والذي يدفعهم لمزيد من العطاء لمواصلة عجلة النمو في البلدان العربية.
الاعتزاز بالمشاريع الشبابية
وأبدى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة اعتزازه بالشباب البحريني الذي عمل على تقديم مشاريع خلاقة ومبتكرة في مختلف المجالات وتقديم حلول مناسبة للعديد من التحديات، الأمر الذي يؤكد قدرة الشاب البحريني على قراءة الواقع بصورة مثالية وتعزيز أفكاره بمشاريع تقام على أرض الواقع وتساهم في وضع حلول مثالية لها.
المؤيد: تعاون بحريني إماراتي
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة، عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لتفضل سموه بحضور مبادرة "حلول شبابية" في تأكيد واضح على حرص سموه للارتقاء بالعمل الشبابي البحريني الإماراتي والتعاون الوثيق بين البلدين الشقيقين وتبادل التجارب والبرامج الناجحة في المجال الشبابي.
وأشار إلى أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، يحرص دوماً على دعم المبادرات الشبابية الرائدة التي تقدم من الشباب البحريني والإماراتي نماذج فاعلة في المجتمع وقادرة على قيادة المستقبل في الفترة المقبلة.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أن مملكة البحرين ماضية في زيادة حجم التعاون الشبابي مع دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتأطير العمل الشبابي بما يتوافق مع العمل المشترك بين الجانبين وفقاً لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأضاف أن استضافة البحرين للنسخة الأولى خارجيا لمبادرة "حلول شبابية"، يؤكد على مدى التجربة الكبيرة والسمعة الطيبة للحركة الشبابية البحرينية باعتبارها من التجارب الناجحة وإن اختيار البحرين لاحتضان المبادرة ستكون له انعكاسات إيجابية لانطلاقة المبادرة نحو فضاءات واسعة من التقدم مشيداً بالأهداف والمعاني النبيلة التي يتضمنها البرنامج ومردوده المتميز على شباب البحرين وخوضهم لتجارب تنافسية من أجل تقديم حلول متميزة للعديد من القضايا.
المزروعي: الوجهة الأولى بحرينية
فيما أكدت شما المزروعي على التعاون الشبابي الوثيق بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين والذي تجسد في العديد من البرامج الشبابية المتميزة والتي من بينها مبادرة حلول شبابية، والتي تعتبر من المبادرات الهامة لتقديم الشباب لحلول نابعة من أفكارهم للعديد من القضايا والعمل على تطبيقها بصورة متميزة.
وأشادت، بحضور سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لفعاليات مبادرة حلول شبابية الأمر الذي يؤكد اهتمام سموه بنجاح المبادرة التي اتخذت من البحرين المحطة الأولى لها خارجياً والاهتمام بهذه المبادرة التي تجعل من الشباب نموذجاً بارزاً للعمل من أجل تقديم الأفكار والبرامج التي تساهم تقديم رؤية واضحة حول تخطي التحديات وتحويلها لفرص واضحة لتنمية البلدان والارتقاء بجوانها المختلفة.
وأضافت "مبادرة حلول شبابية تعتبر منصة تجمع العديد من الأفكار التي تمثل حلولا للعديد من التحديات في مختلف المجالات وشباب البحرين عرض العديد من الأفكار المبتكرة والخلاقة في مختلف المجالات والاجمل من ذلك أن الكثير من الشباب البحريني يمتلك أفكاراً متميزة ويتطلع إلى تطبيقها على أرض الواقع ومشاريع وهذه المبادرة تفيد الشباب البحريني والشباب العربي في تحقيق طموحاتهم".
تكريم الفائزين
وكانت فعاليات المبادرة، شهدت عن حلول شبابية بحرينية في مختلف المجالات وبعد الاستماع لتلك المبادرات وتقييم لجنة التحكيم قام وزير شؤون الشباب والرياضة وشما بنت سهيل بن فارس المزروعي بتكريم الفائزين حيث حقق المركز الأول مبادرة تمرن للشباب علي زاير وهي عبارة سوق عبر الإنترنت للأماكن الرياضية والأنشطة الخارجية يربط عشاق الرياضة مع الملاعب الرياضية إنه أيضاً منصة للعثور على شريكك الرياضي وفريقك للعب معه النظام الأساسي متاح حالياً على الموقع الإلكتروني ومتاجر.
والمركز الثاني مبادرة فزعة للشباب عبدالرحمن الفايز، عبدالرحمن عبدالله هلال، أحمد عبدالمنعم السعيد، راشد عيد صالح، علي يوسف علي وهي عبارة عن تطبيق على الهاتف الذكية يربط مزودي خدمة السيارات مع العملاء بطريقة سهلة وموثوقة توفر لهم الوقت والجهد والمال.
أما المركز الثالث سهل للشابة لطيفة خالد عبارة عن مشروع يهدف إلى تمكين مستخدمي الكراسي المتحركة من الوصول إلى جميع الأماكن، مما يتيح لهم الشعور بالاستقلالية والحرية.
وشهد سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الدورة الثانية من مبادرة "حلول شبابية"، والتي تستضيفها مملكة البحرين بتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة بالتعاون مع مركز الشباب العربي التابع لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي أقيمت الخميس بمركز المحرق الشبابي النموذجي.
وحضر الفعالية، مستشار جلالة الملك لشؤون الشباب والرياضة صالح بن هندي، ووزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي، ووزير شؤون الشباب والرياضة أيمن المؤيد، ووزيرة الدولة لشؤون الشباب بدولة الإمارات العربية نائب رئيس مركز الشباب العربي شما المرزوعي، وعدد من كبار المسؤولين في المملكة والمدعوين والمشاركين في هذه النسخة من المبادرة.
العلاقات البحرينية الإماراتية
وقال سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة: "نعتز بما تشهد العلاقات البحرينية الإماراتية من تعاون وثيق مبني على الترابط التاريخي والأخوي الذي يجمع البلدين والشعبين الصديقين، والذي جسدته تلك العلاقة المتينة التي تربط سيدي الوالد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، والقيادة بدولة الإمارات العربية المتحدة ممثلة في أخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة".
وتابع سموه: "احتضان مملكة البحرين للنسخة الثانية من مبادرة حلول شبابية، والذي أطلقه مركز الشباب العربي التابع لدولة الإمارات العربية الشقيقة، يؤكد على عمق العلاقات التي تربط البلدين، وما تتمتع به تلك العلاقات من تعاون وثيق في دعم مختلف المجالات والقطاعات بالدولة، والذي ينعكس بصورة واضحة على مواصلة الجهود في تعزيز تلك العلاقات، والتي من شأنها أن تنعكس على تطور ونماء المجتمع البحريني والإماراتي".
وأضاف سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة أن مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، اتخذتا خطوات واضحة لدعم وتمكين الشباب في جميع المجالات، وذلك من إيمانهما الراسخ بأهمية احتضان الشباب لأنهم عماد أوطان وثروته، حيث عمد البلدان لتهيئة المناخ الملائم للشباب، ليكونوا قادرين على إبراز طاقاتهم وقدراتهم الإبداعية، التي تصب في مصلحة تطور وارتقاء البلدان.
وأشار سموه إلى أن تلك الخطوات الهامة قد انعكست بصورة إيجابية على تحقيق الشباب لمعدلات نجاح كبيرة في مختلف الميادين، فضلاً عن ظهور مواهب ومبدعين ومبتكرين والذي أسهم بدوره في وصول الشباب لمراتب متقدمة وتبوأهم لمناصب قيادية واصلوا من خلالها مسيرة البناء والتعمير والنماء، والذي انعكس ذلك كله على ارتقاء وازدهار البلدين.
مبادرة مميزة
وأشاد سموه بهذه المبادرة التي أطلقها مركز الشباب العربي التابع لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، مؤكداً سموه أن الإمارات سباقة في إطلاق مثل هذه المبادرات التي تعنى برعاية ودعم الشباب العربي، واحتضان مواهبهم وإبداعهم، على الشكل الذي يساهم في استثمار الطاقات الشبابية وتوجهيها بالصورة الصحيحة التي تخدم شعوبها ومجتمعاتها".
وتمنى سموه في الوقت ذاته التوفيق لهذه المبادرة لتحقيق المزيد من النجاحات التي ترفع من مستوى وقدرات الشباب وتمكنهم من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، والذي يدفعهم لمزيد من العطاء لمواصلة عجلة النمو في البلدان العربية.
الاعتزاز بالمشاريع الشبابية
وأبدى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة اعتزازه بالشباب البحريني الذي عمل على تقديم مشاريع خلاقة ومبتكرة في مختلف المجالات وتقديم حلول مناسبة للعديد من التحديات، الأمر الذي يؤكد قدرة الشاب البحريني على قراءة الواقع بصورة مثالية وتعزيز أفكاره بمشاريع تقام على أرض الواقع وتساهم في وضع حلول مثالية لها.
المؤيد: تعاون بحريني إماراتي
وأعرب وزير شؤون الشباب والرياضة، عن شكره وتقديره إلى سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية لتفضل سموه بحضور مبادرة "حلول شبابية" في تأكيد واضح على حرص سموه للارتقاء بالعمل الشبابي البحريني الإماراتي والتعاون الوثيق بين البلدين الشقيقين وتبادل التجارب والبرامج الناجحة في المجال الشبابي.
وأشار إلى أن سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، يحرص دوماً على دعم المبادرات الشبابية الرائدة التي تقدم من الشباب البحريني والإماراتي نماذج فاعلة في المجتمع وقادرة على قيادة المستقبل في الفترة المقبلة.
وبين وزير شؤون الشباب والرياضة أن مملكة البحرين ماضية في زيادة حجم التعاون الشبابي مع دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وتأطير العمل الشبابي بما يتوافق مع العمل المشترك بين الجانبين وفقاً لتوجيهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وأخيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة.
وأضاف أن استضافة البحرين للنسخة الأولى خارجيا لمبادرة "حلول شبابية"، يؤكد على مدى التجربة الكبيرة والسمعة الطيبة للحركة الشبابية البحرينية باعتبارها من التجارب الناجحة وإن اختيار البحرين لاحتضان المبادرة ستكون له انعكاسات إيجابية لانطلاقة المبادرة نحو فضاءات واسعة من التقدم مشيداً بالأهداف والمعاني النبيلة التي يتضمنها البرنامج ومردوده المتميز على شباب البحرين وخوضهم لتجارب تنافسية من أجل تقديم حلول متميزة للعديد من القضايا.
المزروعي: الوجهة الأولى بحرينية
فيما أكدت شما المزروعي على التعاون الشبابي الوثيق بين دولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين والذي تجسد في العديد من البرامج الشبابية المتميزة والتي من بينها مبادرة حلول شبابية، والتي تعتبر من المبادرات الهامة لتقديم الشباب لحلول نابعة من أفكارهم للعديد من القضايا والعمل على تطبيقها بصورة متميزة.
وأشادت، بحضور سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة لفعاليات مبادرة حلول شبابية الأمر الذي يؤكد اهتمام سموه بنجاح المبادرة التي اتخذت من البحرين المحطة الأولى لها خارجياً والاهتمام بهذه المبادرة التي تجعل من الشباب نموذجاً بارزاً للعمل من أجل تقديم الأفكار والبرامج التي تساهم تقديم رؤية واضحة حول تخطي التحديات وتحويلها لفرص واضحة لتنمية البلدان والارتقاء بجوانها المختلفة.
وأضافت "مبادرة حلول شبابية تعتبر منصة تجمع العديد من الأفكار التي تمثل حلولا للعديد من التحديات في مختلف المجالات وشباب البحرين عرض العديد من الأفكار المبتكرة والخلاقة في مختلف المجالات والاجمل من ذلك أن الكثير من الشباب البحريني يمتلك أفكاراً متميزة ويتطلع إلى تطبيقها على أرض الواقع ومشاريع وهذه المبادرة تفيد الشباب البحريني والشباب العربي في تحقيق طموحاتهم".
تكريم الفائزين
وكانت فعاليات المبادرة، شهدت عن حلول شبابية بحرينية في مختلف المجالات وبعد الاستماع لتلك المبادرات وتقييم لجنة التحكيم قام وزير شؤون الشباب والرياضة وشما بنت سهيل بن فارس المزروعي بتكريم الفائزين حيث حقق المركز الأول مبادرة تمرن للشباب علي زاير وهي عبارة سوق عبر الإنترنت للأماكن الرياضية والأنشطة الخارجية يربط عشاق الرياضة مع الملاعب الرياضية إنه أيضاً منصة للعثور على شريكك الرياضي وفريقك للعب معه النظام الأساسي متاح حالياً على الموقع الإلكتروني ومتاجر.
والمركز الثاني مبادرة فزعة للشباب عبدالرحمن الفايز، عبدالرحمن عبدالله هلال، أحمد عبدالمنعم السعيد، راشد عيد صالح، علي يوسف علي وهي عبارة عن تطبيق على الهاتف الذكية يربط مزودي خدمة السيارات مع العملاء بطريقة سهلة وموثوقة توفر لهم الوقت والجهد والمال.
أما المركز الثالث سهل للشابة لطيفة خالد عبارة عن مشروع يهدف إلى تمكين مستخدمي الكراسي المتحركة من الوصول إلى جميع الأماكن، مما يتيح لهم الشعور بالاستقلالية والحرية.
