واصلت المخترعة البحرينية الشابة أمينة الحواج حصد الجوائز العالمية للبحرين في مجال الاختراعات، إذ حصدت أمس بالعاصمة البريطانية لندن جائزة الشخصية الأكثر تأثيراً في مجال الإبداع والاختراع، وذلك في أسبوع لندن للنساء المتميزات عالميا للعام Wintrade 2019، في احتفالية ضخمه تم عقدها الجمعة.
وشهد الاحتفالية العالمية أعضاء من البرلمان البريطاني ومجلس العموم، ووزارة الدفاع البريطانية، وبشراكة مع أهم الشركات في مجال التقنية و التكنولوجيا مثل مايكروسوفت، فيسبوك، بالإضافة إلى مجموعة من أكبر بنوك المملكة المتحدة، وهيئات تعليمية وتدريبية، كذلك بحضور نخبة من الشخصيات العالمية والعربية، والسفراء والإعلاميين والديبلوماسيين العرب والأجانب، إلى جانب عدد كبير من المهتمين بشؤون المرأة العربية على المستويين العربي والدولي.
وعبّرت المخترعة أمينة الحواج عن سعادتها البالغة بالجائزة الجديدة التي نالت في الاحتفال العالمي الذي ضم شابات ونساء من كل أنحاء العالم، وهو ما يعتبر مكان فخر واعتزاز بأن تكون من ضمن هذه الكوكبة من النساء المخترعات والمبدعات في هذا المجال الحيوي الذي يجد كل الاهتمام من العالم المتحضر"، مشيرة إلى أنها قد حظيت بتكريم آخر في حفل أقيم بغرفة التجارة العربية والبريطانية، وفيها أعطيت جائزة فخرية ألماسية تكريما لمسيرتها المتواصلة في مجال الاختراع والإبداع وفي نشر ثقافة الاختراع حول العالم، وكان ذلك بعد إلقائها كلمة تحفيزية لنخبة من المخترعات من مختلف دول العالم.
وحول تجربتها في عالم الاختراعات قالت أمينة الحواج: "أعتز جداً بتجربتي ودخولي هذا المجال الواسع لما فيه من عصف ذهني من اجتهاد علمي ومن عمل بحثي مضني بذلت فيه الكثير من الجهد والوقت وكانت النتيجة مثمرة بأن أكون أول مخترعة عربية تنال الجوائز العالمية، وبفضل الله تعالى حزت على الكثير من الجوائز من بينها في معرض جنيف الـ43 للاختراعات، بحصولي أعلى مستوى تكريم لجائزة جنيف العالمية للاختراعات لعام 2015".
وأضافت: "في عام 2013 اخترت سفيرة للاختراعات لدى المنظمة البريطانية للاختراعات، فأصبحت أول عربية تحصل على هذا اللقب، بالإضافة إلى فوزي بجائزة معرض الاختراعات البريطاني، كأفضل مخترعة على مستوى العالم عام 2013م، وحزت على ذهبية المعرض مع مرتبة الشرف الأولى، بالإضافة إلى تكريم من المجلس الوطني التايلاندي للدراسات والبحوث، عن أفضل دراسات وبحوث علمية لعام 2015، وتكريم من وكالة (مارس) الماليزية، التي منحتني جائزة الامتياز الأولى للبحوث العلمية لعام 2015".
وتابعت بقولها: "وفي جائزة الامتياز الأولى للبحوث العلمية 2015 قد أكد رئيس لجنة التحكيم، دايفد فاروكي أن المخترعة الحواج حطمت الرقم القياسي بحجم الجوائز التي حققتها بجدارة عالية، وكذلك اختياري من بين أكثر من 900 مخترع من أكثر من 60 دولة، لأحصل على جائزة جنيف العالمية من عمدة جنيف، وهي جائزة لا يتم تقديمها إلا في حالات تحطيم الأرقام القياسية النادرة وبفضل الله تعالى إن حصولي عليها إثبات حقيقي للمقدرة الجبارة على المنافسة العالمية".
{{ article.visit_count }}
وشهد الاحتفالية العالمية أعضاء من البرلمان البريطاني ومجلس العموم، ووزارة الدفاع البريطانية، وبشراكة مع أهم الشركات في مجال التقنية و التكنولوجيا مثل مايكروسوفت، فيسبوك، بالإضافة إلى مجموعة من أكبر بنوك المملكة المتحدة، وهيئات تعليمية وتدريبية، كذلك بحضور نخبة من الشخصيات العالمية والعربية، والسفراء والإعلاميين والديبلوماسيين العرب والأجانب، إلى جانب عدد كبير من المهتمين بشؤون المرأة العربية على المستويين العربي والدولي.
وعبّرت المخترعة أمينة الحواج عن سعادتها البالغة بالجائزة الجديدة التي نالت في الاحتفال العالمي الذي ضم شابات ونساء من كل أنحاء العالم، وهو ما يعتبر مكان فخر واعتزاز بأن تكون من ضمن هذه الكوكبة من النساء المخترعات والمبدعات في هذا المجال الحيوي الذي يجد كل الاهتمام من العالم المتحضر"، مشيرة إلى أنها قد حظيت بتكريم آخر في حفل أقيم بغرفة التجارة العربية والبريطانية، وفيها أعطيت جائزة فخرية ألماسية تكريما لمسيرتها المتواصلة في مجال الاختراع والإبداع وفي نشر ثقافة الاختراع حول العالم، وكان ذلك بعد إلقائها كلمة تحفيزية لنخبة من المخترعات من مختلف دول العالم.
وحول تجربتها في عالم الاختراعات قالت أمينة الحواج: "أعتز جداً بتجربتي ودخولي هذا المجال الواسع لما فيه من عصف ذهني من اجتهاد علمي ومن عمل بحثي مضني بذلت فيه الكثير من الجهد والوقت وكانت النتيجة مثمرة بأن أكون أول مخترعة عربية تنال الجوائز العالمية، وبفضل الله تعالى حزت على الكثير من الجوائز من بينها في معرض جنيف الـ43 للاختراعات، بحصولي أعلى مستوى تكريم لجائزة جنيف العالمية للاختراعات لعام 2015".
وأضافت: "في عام 2013 اخترت سفيرة للاختراعات لدى المنظمة البريطانية للاختراعات، فأصبحت أول عربية تحصل على هذا اللقب، بالإضافة إلى فوزي بجائزة معرض الاختراعات البريطاني، كأفضل مخترعة على مستوى العالم عام 2013م، وحزت على ذهبية المعرض مع مرتبة الشرف الأولى، بالإضافة إلى تكريم من المجلس الوطني التايلاندي للدراسات والبحوث، عن أفضل دراسات وبحوث علمية لعام 2015، وتكريم من وكالة (مارس) الماليزية، التي منحتني جائزة الامتياز الأولى للبحوث العلمية لعام 2015".
وتابعت بقولها: "وفي جائزة الامتياز الأولى للبحوث العلمية 2015 قد أكد رئيس لجنة التحكيم، دايفد فاروكي أن المخترعة الحواج حطمت الرقم القياسي بحجم الجوائز التي حققتها بجدارة عالية، وكذلك اختياري من بين أكثر من 900 مخترع من أكثر من 60 دولة، لأحصل على جائزة جنيف العالمية من عمدة جنيف، وهي جائزة لا يتم تقديمها إلا في حالات تحطيم الأرقام القياسية النادرة وبفضل الله تعالى إن حصولي عليها إثبات حقيقي للمقدرة الجبارة على المنافسة العالمية".