أكد القائد العام لقوة دفاع البحرين المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة، أهمية مركز العمليات البحري الموحد الذي يُعد أحد ثمرات التلاحم الأخوي بين دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية التي تُسهم بفاعلية في ترسيخ وحدة الهدف وتحقيق التكامل العسكري المنشود بين الأشقاء بدول مجلس التعاون وتُجسد التلاحم العسكري بين القوات البحرية لجيوش دول المجلس.
وقام القائد العام لقوة دفاع البحرين الخميس، بزيارة مركز العمليات البحري الموحد لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث كان في استقباله، قائد مركز العمليات البحري الموحد العميد الركن بحري عيد عبدالله الكعبي، ونائب قائد المركز العميد الركن بحري معجب جزاء العتيبي، والعقيد ركن بحري إبراهيم عبدالله آل حرم، والعقيد ركن بحري أسامة محمد الكندري، والعقيد ركن ياسر عبدالله السيد، والعقيد ركن بحري مشاري جمعة العبيدي، وعدد من الضباط في المركز.
وثمن القائد العام لقوة دفاع البحرين دور القائمين على المركز من الضباط وضباط الصف والأفراد ودورهم الكبير في تنفيذ مهام وواجبات المركز على أكمل وجه لتأمين حرية الملاحة البحرية، والتصدي لمختلف التحديات التي تحيط بالمنطقة.
وأشار القائد العام، إلى أن "المركز، يرتكز على أرقى المنظومات العسكرية البحرية تعزيزاً لمنعة أراضينا ومياهنا من كافة التحديات المحدقة بنا وتوفير سبل الأمن والأمان والاستقرار لمنطقتنا".
{{ article.visit_count }}
وقام القائد العام لقوة دفاع البحرين الخميس، بزيارة مركز العمليات البحري الموحد لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، حيث كان في استقباله، قائد مركز العمليات البحري الموحد العميد الركن بحري عيد عبدالله الكعبي، ونائب قائد المركز العميد الركن بحري معجب جزاء العتيبي، والعقيد ركن بحري إبراهيم عبدالله آل حرم، والعقيد ركن بحري أسامة محمد الكندري، والعقيد ركن ياسر عبدالله السيد، والعقيد ركن بحري مشاري جمعة العبيدي، وعدد من الضباط في المركز.
وثمن القائد العام لقوة دفاع البحرين دور القائمين على المركز من الضباط وضباط الصف والأفراد ودورهم الكبير في تنفيذ مهام وواجبات المركز على أكمل وجه لتأمين حرية الملاحة البحرية، والتصدي لمختلف التحديات التي تحيط بالمنطقة.
وأشار القائد العام، إلى أن "المركز، يرتكز على أرقى المنظومات العسكرية البحرية تعزيزاً لمنعة أراضينا ومياهنا من كافة التحديات المحدقة بنا وتوفير سبل الأمن والأمان والاستقرار لمنطقتنا".