شاركت جامعة الخليج العربي في مؤتمر دولي للتربية الخاصة والعلوم الاجتماعية والإنسانية الذي عقد حديثاً بجامعة ميجيل في كندا، حيث مثلت الجامعة في المؤتمر الأستاذ المشارك بقسم صعوبات التعلم والإعاقات النمائية ومنسق برنامج صعوبات التعلم بكلية الدراسات العليا د.نادية التازي.
وهدف المؤتمر إلى عرض مجموعة من الفعاليات النظرية والميدانية سعياً للتجديد والتطوير في مجال التربية الخاصة ومجالات أخرى، إذ حضر المؤتمر مجموعة من الأساتذة الباحثين وطلبة الدكتوراه من مختلف أنحاء العالم لعرض ومناقشة أفكارهم البحثية وطرح التساؤلات.
وقدمت التازي ورشة بعنوان: "التدخل المبكر لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم" وإدارة حلقة حوارية، كما قدمت ورقة علمية تحت عنوان: "اتجاهات الطلبة ذوي صعوبات التعلم نحو المدرسة بمملكة البحرين" والتي هدفت إلى التعرف على طبيعة اتجاهات طلبة ذوي صعوبات التعلم نحو المدرسة من خلال الأبعاد المعرفية والوجدانية والسلوكية.
وأظهرت النتائج وجود اتجاهات تتدرج من الإيجابي إلى السلبي وفقاً لمجموعة من المتغيرات على اعتبار أن الاتجاهات ترجع إلى مجموعة من العوامل التي ترتبط بالشخص نفسه وبالبيئة والمجتمع بما فيه المدرسة وغيرها من المؤسسات الاجتماعية.
وأوصت بتشجيع الأسرة على الاهتمام بموضوع الاتجاهات لدى الأطفال بصفة عامة وخاصة الأطفال ذوي صعوبات التعلم، وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المدرسة في كل المجتمع والمؤسسات، إلى جانب بناء برامج لتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المدرسة بالنسبة للأطفال ذوي صعوبات التعلم في سن مبكر.
وهدف المؤتمر إلى عرض مجموعة من الفعاليات النظرية والميدانية سعياً للتجديد والتطوير في مجال التربية الخاصة ومجالات أخرى، إذ حضر المؤتمر مجموعة من الأساتذة الباحثين وطلبة الدكتوراه من مختلف أنحاء العالم لعرض ومناقشة أفكارهم البحثية وطرح التساؤلات.
وقدمت التازي ورشة بعنوان: "التدخل المبكر لدى الأطفال ذوي صعوبات التعلم" وإدارة حلقة حوارية، كما قدمت ورقة علمية تحت عنوان: "اتجاهات الطلبة ذوي صعوبات التعلم نحو المدرسة بمملكة البحرين" والتي هدفت إلى التعرف على طبيعة اتجاهات طلبة ذوي صعوبات التعلم نحو المدرسة من خلال الأبعاد المعرفية والوجدانية والسلوكية.
وأظهرت النتائج وجود اتجاهات تتدرج من الإيجابي إلى السلبي وفقاً لمجموعة من المتغيرات على اعتبار أن الاتجاهات ترجع إلى مجموعة من العوامل التي ترتبط بالشخص نفسه وبالبيئة والمجتمع بما فيه المدرسة وغيرها من المؤسسات الاجتماعية.
وأوصت بتشجيع الأسرة على الاهتمام بموضوع الاتجاهات لدى الأطفال بصفة عامة وخاصة الأطفال ذوي صعوبات التعلم، وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المدرسة في كل المجتمع والمؤسسات، إلى جانب بناء برامج لتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المدرسة بالنسبة للأطفال ذوي صعوبات التعلم في سن مبكر.