وقع وزير التربية والتعليم د.ماجد النعيمي والأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" سعود المتحمي، مذكرة تفاهم بين وزارة التربية والتعليم، ومؤسسة "موهبة" في مقر المؤسسة في الرياض بالمملكة العربية السعودية، انطلاقاً من العلاقات الأخوية الوثيقة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة.
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في مجال رعاية الموهوبين، بما في ذلك تطوير برامج إثراء الطلبة الموهوبين في المدارس، وتدريبهم وتأهيلهم للمشاركة في المسابقات العلمية المحلية والإقليمية والدولية، وإقامة المعارض والندوات والمؤتمرات والملتقيات في مجال الموهبة والإبداع والابتكار، والتعاون في الإنتاج العلمي والترجمة، إلى جانب تأهيل الطلبة للقبول في الجامعات العالمية المرموقة .
كما قام وزير التربية والتعليم بزيارة إلى جامعة الملك سعود، وذلك للاطلاع على برامج مؤسسة "موهبة" الإثرائية الصيفية، والتي تشمل وحدة تشفير أمن المعلومات، وقسم التشريح في كلية العلوم الطبية التطبيقية، ووحدة التقنية الطبية والحيوية، والتي يشارك فيها عدد من طلاب وطالبات مملكة البحرين الذين تم ترشيحهم من قبل مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم، إلى جانب الطلبة الموهوبين من المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت .
وبهذه المناسبة، أكد الوزير المجالات التي غطتها مذكرة التفاهم، والتي سوف تسهم في استفادة مركز رعاية الطلبة الموهوبين في مملكة البحرين من البرامج التي تنفذها مؤسسة "موهبة"، مما سيتيح للطلبة الذين يرعاهم هذا المركز فرصاً كبيرة في مجالات متعددة لتطوير مواهبهم وقدراتهم، وإشراكهم في العديد من الفعاليات وورش العمل المخصصة للموهوبين، والتي تنفذها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
وأشار الوزير إلى أن مشاركة طلبة مملكة البحرين في البرامج المتنوعة التي تنفذها مؤسسة "موهبة"، والتي تستمر لعدة أيام في جامعة الملك سعود، وجامعة الأميرة نورة، ويشرف عليها أساتذة وخبراء متخصصون تعد فرصة حقيقية لهؤلاء الطلبة للاطلاع على أحدث المستجدات العلمية، كما تنفذ مؤسسة "موهبة" برامج متميزة في مجال رعاية الموهوبين، وتعد أنموذجاً راقياً حقق نتائج مشرفة تستحق كل التقدير والاهتمام، مشيداً بالتعاون القائم بين وزارة التربية والتعليم ومؤسسة "موهبة"، والذي يعبر بصدق عن العلاقة الأخوية الوثيقة بين البلدين الشقيقين .
من جانبه، أكد الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، حرص وزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين على توفير الفرص التعليمية المتكافئة لجميع الطلبة البحرينيين، لبناء قدراتهم الإبداعية والابتكارية، مؤكداً أن مؤسسة "موهبة" سعيدة بالإسهام في تحقيق رؤية مملكة البحرين المتمثلة في رعاية الموهبة والإبداع وتنمية قدرات الموهوبين وتعزيز رأس المال البشري البحريني وبناء قادة المستقبل وفق أحدث الأساليب العلمية وأفضل الممارسات العالمية في تعليم الموهوبين والمبدعين، والتعاون في بناء منظومة تعليمية فعالة ومتكاملة قائمة على نقاط القوة التي تتميز بها الدولتان.
{{ article.visit_count }}
وتهدف المذكرة إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في مجال رعاية الموهوبين، بما في ذلك تطوير برامج إثراء الطلبة الموهوبين في المدارس، وتدريبهم وتأهيلهم للمشاركة في المسابقات العلمية المحلية والإقليمية والدولية، وإقامة المعارض والندوات والمؤتمرات والملتقيات في مجال الموهبة والإبداع والابتكار، والتعاون في الإنتاج العلمي والترجمة، إلى جانب تأهيل الطلبة للقبول في الجامعات العالمية المرموقة .
كما قام وزير التربية والتعليم بزيارة إلى جامعة الملك سعود، وذلك للاطلاع على برامج مؤسسة "موهبة" الإثرائية الصيفية، والتي تشمل وحدة تشفير أمن المعلومات، وقسم التشريح في كلية العلوم الطبية التطبيقية، ووحدة التقنية الطبية والحيوية، والتي يشارك فيها عدد من طلاب وطالبات مملكة البحرين الذين تم ترشيحهم من قبل مركز رعاية الطلبة الموهوبين التابع لوزارة التربية والتعليم، إلى جانب الطلبة الموهوبين من المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة الكويت .
وبهذه المناسبة، أكد الوزير المجالات التي غطتها مذكرة التفاهم، والتي سوف تسهم في استفادة مركز رعاية الطلبة الموهوبين في مملكة البحرين من البرامج التي تنفذها مؤسسة "موهبة"، مما سيتيح للطلبة الذين يرعاهم هذا المركز فرصاً كبيرة في مجالات متعددة لتطوير مواهبهم وقدراتهم، وإشراكهم في العديد من الفعاليات وورش العمل المخصصة للموهوبين، والتي تنفذها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة".
وأشار الوزير إلى أن مشاركة طلبة مملكة البحرين في البرامج المتنوعة التي تنفذها مؤسسة "موهبة"، والتي تستمر لعدة أيام في جامعة الملك سعود، وجامعة الأميرة نورة، ويشرف عليها أساتذة وخبراء متخصصون تعد فرصة حقيقية لهؤلاء الطلبة للاطلاع على أحدث المستجدات العلمية، كما تنفذ مؤسسة "موهبة" برامج متميزة في مجال رعاية الموهوبين، وتعد أنموذجاً راقياً حقق نتائج مشرفة تستحق كل التقدير والاهتمام، مشيداً بالتعاون القائم بين وزارة التربية والتعليم ومؤسسة "موهبة"، والذي يعبر بصدق عن العلاقة الأخوية الوثيقة بين البلدين الشقيقين .
من جانبه، أكد الأمين العام لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة"، حرص وزارة التربية والتعليم في مملكة البحرين على توفير الفرص التعليمية المتكافئة لجميع الطلبة البحرينيين، لبناء قدراتهم الإبداعية والابتكارية، مؤكداً أن مؤسسة "موهبة" سعيدة بالإسهام في تحقيق رؤية مملكة البحرين المتمثلة في رعاية الموهبة والإبداع وتنمية قدرات الموهوبين وتعزيز رأس المال البشري البحريني وبناء قادة المستقبل وفق أحدث الأساليب العلمية وأفضل الممارسات العالمية في تعليم الموهوبين والمبدعين، والتعاون في بناء منظومة تعليمية فعالة ومتكاملة قائمة على نقاط القوة التي تتميز بها الدولتان.