استنكرت عائلة الدوي ما قامت به (قناة الجزيرة) والنظام القطري من افتراءات وأكاذيب في حق مملكة البحرين، أرادت به إيقاع البلاد في مستنقع الفتنة وشق الصف الوطني وإثارة الفتنة الطائفية في المجتمع البحريني المتماسك وبالتالي زعزعة الأمن والاستقرار في مملكتنا الغالية التي خطت خطوات تاريخية في التطور والازدهار، وأكدت ولاءها ومحبتها لقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وأشارت إلى أن الواقع المعاش في مملكة البحرين يدحض كل الافتراءات التي ساقتها هذه القناة المنبوذة، وأن جلالة الملك المفدى هو الأمين على المكتسبات الحضارية والكبيرة التي تحققت بفضل الله تعالى، ومشروع جلالته الإصلاحي الذي حقق إنجازات كثيرة في كل مناحي الحياة وأصبحت مكان فخرنا جميعاً، وها هي البحرين تسير على بركة الله وبحكمة القيادة في تطورها وتقدمها ولا تلتفت للمؤامرات والدسائس ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
وقالت عائلة الدوي "إن ما ادعته (قناة الجزيرة) في حق مملكة البحرين من افتراءات وأكاذيب يؤكد أنها فارقت المهنية والمصداقية، وضاربة بعرض الحائط كل مواثيق الشرف الأخلاقي والإعلامي، وأن ما جاء في الفيلم التلفزيوني (ما خفي أعظم) ما هو إلا محاولة بائسة للإعلام القطري لإشغال البحرين بالصراعات الجانبية، خاصة وأن العالم كله يدرك بالفخر والاعتزاز أن مملكة البحرين هي واحة للسلام وللتعايش الديني والمذهبي، وأرض للتسامح يعيش في كنفها كل أصحاب الأديان في أمن وأمان".
{{ article.visit_count }}
وأشارت إلى أن الواقع المعاش في مملكة البحرين يدحض كل الافتراءات التي ساقتها هذه القناة المنبوذة، وأن جلالة الملك المفدى هو الأمين على المكتسبات الحضارية والكبيرة التي تحققت بفضل الله تعالى، ومشروع جلالته الإصلاحي الذي حقق إنجازات كثيرة في كل مناحي الحياة وأصبحت مكان فخرنا جميعاً، وها هي البحرين تسير على بركة الله وبحكمة القيادة في تطورها وتقدمها ولا تلتفت للمؤامرات والدسائس ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
وقالت عائلة الدوي "إن ما ادعته (قناة الجزيرة) في حق مملكة البحرين من افتراءات وأكاذيب يؤكد أنها فارقت المهنية والمصداقية، وضاربة بعرض الحائط كل مواثيق الشرف الأخلاقي والإعلامي، وأن ما جاء في الفيلم التلفزيوني (ما خفي أعظم) ما هو إلا محاولة بائسة للإعلام القطري لإشغال البحرين بالصراعات الجانبية، خاصة وأن العالم كله يدرك بالفخر والاعتزاز أن مملكة البحرين هي واحة للسلام وللتعايش الديني والمذهبي، وأرض للتسامح يعيش في كنفها كل أصحاب الأديان في أمن وأمان".