أكد المدير التنفيذي لشركة BIG BRAINS من دولة الكويت الشقيقة، خليفة السنان أن البرمجة والاختراعات لم تعد حصراً على طلبة الجامعة والمختصين، مشيراً إلى أنه جاء من دولة الكويت الشقيقة ليقدم للمشاركين بمدينة شباب 2030 تطبيقات عملية في مختبر التكنولوجيا.
وتتواصل فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها العاشرة والتي تقام برعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وبتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة والشريك الاستراتيجي صندوق العمل تمكين، وبما يتوافق مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" تحت شعار "بحريني وأفتخر" والتي تقام خلال الفترة من 14 يوليو ولغاية 4 أغسطس المقبل.
وأوضح السنان أن البرنامج يهدف لتشجيع الابتكار الرقمي، وتنمية وتطوير الإبداع التكنولوجي لدى الفئات العمرية المختلفة ومنها فئة الناشئة، وخاصة فيما يتعلق بتطوير مهاراتهم التكنولوجية والبرمجية التي تمثل أساس العصر الرقمي الحديث، بما يمكن أن ينعكس بشكل كبير على مستواهم وتحصيلهم العلمي، ونحن نطمح لأن يكون جميع المشاركين من مختلف الفئات والأعمار قادرين على الابتكار، الاختراع، والبرمجة.
وبين السنان، أنه تم الاعتماد على الألعاب وتطبيقات الجرافيكس، بحيث يمكن للناشئة والمشاركين تحويل أفكارهم إلى منتجات بالاعتماد على عدد من التقنيات الحديثة المستخدمة على نطاق واسع مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والشبكات وغيرها.
واعتبر السنان أن الأجيال الحالية من الناشئة أكثر قدرة على اكتساب المهارات العلمية ومعالجة المعلومات وتطبيقها بشكل ملموس وفعال، مؤكداً أن البرامج والفعاليات المتنوعة التي تستهدف هذه الفئة، ومنها مدينة شباب 2030 التي تعتبر مبادرة شبابية رائدة ومتميزة على مستوى المنطقة، تمثل بيئة مناسبة للتعبير عن تلك الأفكار وصقل الطاقات واكتشاف المواهب في عمر مبكر.
وأكد أن التطورات الهائلة والسريعة في مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار، وبروز نشاطات اقتصادية جديدة ذات قيمة مضافة عالية قائمة عليها تتطلب الاستجابة السريعة لمواكبة هذه التطورات، وذلك من خلال تطوير النظام التعليمي وتكريس الثقافة العلمية والإبداع والابتكار بين النشء في المجتمع وتوفير البيئة الملائمة والحاضنة لها.
ولفت إلى أنه قام من خلال البرنامج المكثف بتدريب المشاركين على برامج التصنيع الرقمي في مجالات تصنيع المنتجات والاختراعات، بالإضافة إلى ابتكار المشاريع، والتدريب على البرامج ثلاثية الأبعاد وبرامج الروبوتات والإلكترونيات وغيرها.
وأضاف السنان: "لامسنا درجة كفاءة عالية واهتماما ينطلق من رغبة المشاركين باكتساب المعرفة والتعلم والتطبيق، وعملنا على تبسيط الحقيبة المعرفية وتزويدها بأهم ما يحتاج إليه المشاركين".
وقال: "نطمح لتدريب الشباب في مختلف دول الوطن العربي، ومنهم المشاركون في مدينة شباب 2030 في البحرين، بحيث يكونون قادرين على برامج التصنيع الرقمي المهتمة بالمنتجات والاختراعات رغبة منا في تطوير وخلق جيل قادر على مواجهة المستقبل يستطيع أن يصنع المشاريع بدلاً من اقتنائها".
ولفت السنان إلى أنه اعتمد على مبدأ توضيح كيف تيسير الأمور المختلفة من حولنا، وإعطائهم أمثلة من واقع الحياة اليومية والأجهزة التي يتعاملون معها، مثل المكيفات والإضاءة على سبيل المثال، وكيفية فتح إنارة الغرف على سبيل المثال عند المساء أو انخفاض الإضاءة، وتشغيل المكيف عند ارتفاع درجة الحرارة وغيرها من التطبيقات التي تجعل الحياة أفضل وأسهل.
وأكد السنان أن المشاركين سيتمكنون مستقبلاً من تطبيق أفكار قد تمكنهم من خلالها بدء مشاريعهم الخاصة، حيث يهدف البرنامج إلى تنمية مهارات الإبداع والابتكار إلى أن يصلوا إلى منتج نهائي خاص بهم عن طريق فهم بعض العمليات والتفاصيل التي بدأ الجيل الحالي بالاعتياد على التعامل معها نظراً لارتباطها بالتكنولوجيا والألعاب الإلكترونية.
وذكر السنان بأن التوجه العالمي يسير الآن نحو دعم وتمكين قدرات الشباب، وفتح آفاق جديدة أمام الشركات الناشئة، وتشجيع العقول المميزة على التفكير في بيئة عمل تفاعلية، وتهيئة مناخ العمل المناسب لأصحاب الرؤى والأفكار، ومن ثم تطويرها إلى مشاريع حقيقية قابلة للتنفيذ.
وتتضمن مدينة شباب 2030 هذا العام 11 مؤسسات تدريبية مهمة هي: مصنع الابتكار، إستوديوهات الشباب، مختبر الذكاء الاصطناعي، بورصة البحرين، تمكين القيادات، ميدان الفن، ما وراء التصميم، برودواي الشباب، وكالات الإعلانات، منصة الطعام، حلبة bnl.
وتتواصل فعاليات مدينة شباب 2030 في نسختها العاشرة والتي تقام برعاية سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة وبتنظيم من وزارة شؤون الشباب والرياضة والشريك الاستراتيجي صندوق العمل تمكين، وبما يتوافق مع مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" تحت شعار "بحريني وأفتخر" والتي تقام خلال الفترة من 14 يوليو ولغاية 4 أغسطس المقبل.
وأوضح السنان أن البرنامج يهدف لتشجيع الابتكار الرقمي، وتنمية وتطوير الإبداع التكنولوجي لدى الفئات العمرية المختلفة ومنها فئة الناشئة، وخاصة فيما يتعلق بتطوير مهاراتهم التكنولوجية والبرمجية التي تمثل أساس العصر الرقمي الحديث، بما يمكن أن ينعكس بشكل كبير على مستواهم وتحصيلهم العلمي، ونحن نطمح لأن يكون جميع المشاركين من مختلف الفئات والأعمار قادرين على الابتكار، الاختراع، والبرمجة.
وبين السنان، أنه تم الاعتماد على الألعاب وتطبيقات الجرافيكس، بحيث يمكن للناشئة والمشاركين تحويل أفكارهم إلى منتجات بالاعتماد على عدد من التقنيات الحديثة المستخدمة على نطاق واسع مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء والشبكات وغيرها.
واعتبر السنان أن الأجيال الحالية من الناشئة أكثر قدرة على اكتساب المهارات العلمية ومعالجة المعلومات وتطبيقها بشكل ملموس وفعال، مؤكداً أن البرامج والفعاليات المتنوعة التي تستهدف هذه الفئة، ومنها مدينة شباب 2030 التي تعتبر مبادرة شبابية رائدة ومتميزة على مستوى المنطقة، تمثل بيئة مناسبة للتعبير عن تلك الأفكار وصقل الطاقات واكتشاف المواهب في عمر مبكر.
وأكد أن التطورات الهائلة والسريعة في مجالات التكنولوجيا والعلوم والابتكار، وبروز نشاطات اقتصادية جديدة ذات قيمة مضافة عالية قائمة عليها تتطلب الاستجابة السريعة لمواكبة هذه التطورات، وذلك من خلال تطوير النظام التعليمي وتكريس الثقافة العلمية والإبداع والابتكار بين النشء في المجتمع وتوفير البيئة الملائمة والحاضنة لها.
ولفت إلى أنه قام من خلال البرنامج المكثف بتدريب المشاركين على برامج التصنيع الرقمي في مجالات تصنيع المنتجات والاختراعات، بالإضافة إلى ابتكار المشاريع، والتدريب على البرامج ثلاثية الأبعاد وبرامج الروبوتات والإلكترونيات وغيرها.
وأضاف السنان: "لامسنا درجة كفاءة عالية واهتماما ينطلق من رغبة المشاركين باكتساب المعرفة والتعلم والتطبيق، وعملنا على تبسيط الحقيبة المعرفية وتزويدها بأهم ما يحتاج إليه المشاركين".
وقال: "نطمح لتدريب الشباب في مختلف دول الوطن العربي، ومنهم المشاركون في مدينة شباب 2030 في البحرين، بحيث يكونون قادرين على برامج التصنيع الرقمي المهتمة بالمنتجات والاختراعات رغبة منا في تطوير وخلق جيل قادر على مواجهة المستقبل يستطيع أن يصنع المشاريع بدلاً من اقتنائها".
ولفت السنان إلى أنه اعتمد على مبدأ توضيح كيف تيسير الأمور المختلفة من حولنا، وإعطائهم أمثلة من واقع الحياة اليومية والأجهزة التي يتعاملون معها، مثل المكيفات والإضاءة على سبيل المثال، وكيفية فتح إنارة الغرف على سبيل المثال عند المساء أو انخفاض الإضاءة، وتشغيل المكيف عند ارتفاع درجة الحرارة وغيرها من التطبيقات التي تجعل الحياة أفضل وأسهل.
وأكد السنان أن المشاركين سيتمكنون مستقبلاً من تطبيق أفكار قد تمكنهم من خلالها بدء مشاريعهم الخاصة، حيث يهدف البرنامج إلى تنمية مهارات الإبداع والابتكار إلى أن يصلوا إلى منتج نهائي خاص بهم عن طريق فهم بعض العمليات والتفاصيل التي بدأ الجيل الحالي بالاعتياد على التعامل معها نظراً لارتباطها بالتكنولوجيا والألعاب الإلكترونية.
وذكر السنان بأن التوجه العالمي يسير الآن نحو دعم وتمكين قدرات الشباب، وفتح آفاق جديدة أمام الشركات الناشئة، وتشجيع العقول المميزة على التفكير في بيئة عمل تفاعلية، وتهيئة مناخ العمل المناسب لأصحاب الرؤى والأفكار، ومن ثم تطويرها إلى مشاريع حقيقية قابلة للتنفيذ.
وتتضمن مدينة شباب 2030 هذا العام 11 مؤسسات تدريبية مهمة هي: مصنع الابتكار، إستوديوهات الشباب، مختبر الذكاء الاصطناعي، بورصة البحرين، تمكين القيادات، ميدان الفن، ما وراء التصميم، برودواي الشباب، وكالات الإعلانات، منصة الطعام، حلبة bnl.