أكد مربو ماشية بمشروع الهملة الزراعي، أن المراسيم الملكية التي أصدرها حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، ومن خلالها تم تعيين وكيل للثروة الحيوانية منفصلة عن وكالة الزراعة والثروة البحرية، يعطي القطاع أهمية أكبر ويعود إيجاباً على الأمن الغذائي الذي يحظى بدعم من لدن جلالته من خلال توجيهاته السامية.
وأشار المربون، إلى أن تعيين د.خالد أحمد وكيلاً للثروة الحيوانية سيكون بداية للنهوض بهذا القطاع لما يملكه من خبرة واسعة في الطب البيطري وله إنجازات هامة ومشاركات في المنظمات الدولية المعنية بهذا القطاع.
وذكروا أن لديهم استعداداً كاملاً للتعاون مع وكالة الثروة الحيوانية والعمل وفقاً لرؤية مشتركة تضع الأمن الغذائي في المقدمة بما يعود على المصلحة العامة، مما يتطلب وجود تطبيق للإجراءات القانونية التي تنظم القطاع وتوفير الخدمات الأساسية التي يحتاجها التجار والمربون كي يتمكنوا من تحقيق التطلعات التي تعمل عليها مملكة البحرين من خلالها رؤية 2030 بالنهوض بجميع القطاعات والاعتماد على مصادر غير نفطية.
وشدد المربون، على أن الثروة الحيوانية تمثل مدخولاً هاماً في بعض الدول التي تعتمد على تصدير المواشي بكميات هائلة نتيجة دعم الأعلاف وتوفير حظائر مناسبة ورعاية بيطرية متقدمة، آملين عودة القطاع إلى نصابه المعهود كما كان قبل سنوات.
{{ article.visit_count }}
وأشار المربون، إلى أن تعيين د.خالد أحمد وكيلاً للثروة الحيوانية سيكون بداية للنهوض بهذا القطاع لما يملكه من خبرة واسعة في الطب البيطري وله إنجازات هامة ومشاركات في المنظمات الدولية المعنية بهذا القطاع.
وذكروا أن لديهم استعداداً كاملاً للتعاون مع وكالة الثروة الحيوانية والعمل وفقاً لرؤية مشتركة تضع الأمن الغذائي في المقدمة بما يعود على المصلحة العامة، مما يتطلب وجود تطبيق للإجراءات القانونية التي تنظم القطاع وتوفير الخدمات الأساسية التي يحتاجها التجار والمربون كي يتمكنوا من تحقيق التطلعات التي تعمل عليها مملكة البحرين من خلالها رؤية 2030 بالنهوض بجميع القطاعات والاعتماد على مصادر غير نفطية.
وشدد المربون، على أن الثروة الحيوانية تمثل مدخولاً هاماً في بعض الدول التي تعتمد على تصدير المواشي بكميات هائلة نتيجة دعم الأعلاف وتوفير حظائر مناسبة ورعاية بيطرية متقدمة، آملين عودة القطاع إلى نصابه المعهود كما كان قبل سنوات.