أقامت شعبة البرامج والأنشطة بنادي ضباط الأمن العام للعام الثامن على التوالي، فعالية "الحية بية" لأبناء أعضاء النادي وعوائلهم وبمشاركة متميزة من أبناء وعوائل شهداء الواجب الأبرار، حيث بلغ عدد المشاركين 150 مشاركاً.
يأتي ذلك، في إطار تنفيذ جانب من مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" وبهدف الحفاظ على التراث البحريني والهوية الوطنية.
واشتملت الفعالية على العديد من الفقرات الترفيهية والتراثية، وبدأت باستقبال الأبناء في الصالة الرياضية بالنادي بتواجد الفرقة الشعبية التي قدمت الأهازيج التراثية.
كما تضمنت الفعالية، ورشة عمل الحية بية للأطفال وركناً خاصاً بالتصوير لالتقاط الصور التذكارية، بالإضافة إلى توزيع "الحية بية" على المشاركين، ومن ثم التوجه في الحافلات التراثية إلى ساحل الساية في منطقة البسيتين للمشاركة في مهرجان يوم التراث "الحية بية" والذي نظمته محافظة المحرق، حيث تعالت فيه أهازيج "الحية بية" التي رددها الأطفال في أجواء اجتماعية عائلية مميزة، ومن ثم العودة للنادي وتقديم وجبات خفيفة للأطفال.
وأثنى الحضور على تنظيم الفعالية الذي انعكس من خلال فرحة ورضا أبنائهم، معبرين عن أملهم بالاستمرار في تنظيم مثل هذه البرامج خاصة التي تحمل ملامح الموروث الشعبي الذي تتناقله الأجيال.
{{ article.visit_count }}
يأتي ذلك، في إطار تنفيذ جانب من مبادرات الخطة الوطنية لتعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم المواطنة "بحريننا" وبهدف الحفاظ على التراث البحريني والهوية الوطنية.
واشتملت الفعالية على العديد من الفقرات الترفيهية والتراثية، وبدأت باستقبال الأبناء في الصالة الرياضية بالنادي بتواجد الفرقة الشعبية التي قدمت الأهازيج التراثية.
كما تضمنت الفعالية، ورشة عمل الحية بية للأطفال وركناً خاصاً بالتصوير لالتقاط الصور التذكارية، بالإضافة إلى توزيع "الحية بية" على المشاركين، ومن ثم التوجه في الحافلات التراثية إلى ساحل الساية في منطقة البسيتين للمشاركة في مهرجان يوم التراث "الحية بية" والذي نظمته محافظة المحرق، حيث تعالت فيه أهازيج "الحية بية" التي رددها الأطفال في أجواء اجتماعية عائلية مميزة، ومن ثم العودة للنادي وتقديم وجبات خفيفة للأطفال.
وأثنى الحضور على تنظيم الفعالية الذي انعكس من خلال فرحة ورضا أبنائهم، معبرين عن أملهم بالاستمرار في تنظيم مثل هذه البرامج خاصة التي تحمل ملامح الموروث الشعبي الذي تتناقله الأجيال.