براء ملحم
شهد أول أيام عيد الأضحى المبرك إقبالاً كبيراً من قبل المواطنيين على "المسالخ" في منطقة الهملة، لشراء الأضاحي، حيث بدأ المواطنون والمقيمون بالتوافد على المسالخ بعد صلاة العيد مباشرة ليتمكنوا من ذبح الأضحية وتقطيعها بأسرع وقت ممكن.
واستعدت المسالخ بطاقة استيعابية كبيرة من المواشي والأنعام بعد توفير الاف منها وبأنواع وأحجام مختلفة، من بينها العربي "النعيمي"، والسوداني، والصومالي، فيما بدأت تلك الحضائر بالعمل بشكل منتظم بعد صلاة العيد مباشرة.
ووفرت بعض المسالخ خدمة الذبح والتقطيع مقابل مبلغ رمزي، الامر الذي زاد من اقبال الزبائن عليها، وامتدت ساعات الانتظار حتى الظهيرة، فيما اقتصرت أخرى على بيع الاغنام فقط، على ان يتكفل المشتري بالذبح.
وتسبب الإقبال الشديد على المسالخ في الهملة بازدحامات مرورية شديدة، لعدم وجود مواقف كافية لاستيعاب المركبات، فضلاً عن الوقوف العشوائي للمركبات، الأمر الذي عطل من مصالحهم وتسبب بتأخرهم في الدخول أو الخروج من المنطقة.
شهد أول أيام عيد الأضحى المبرك إقبالاً كبيراً من قبل المواطنيين على "المسالخ" في منطقة الهملة، لشراء الأضاحي، حيث بدأ المواطنون والمقيمون بالتوافد على المسالخ بعد صلاة العيد مباشرة ليتمكنوا من ذبح الأضحية وتقطيعها بأسرع وقت ممكن.
واستعدت المسالخ بطاقة استيعابية كبيرة من المواشي والأنعام بعد توفير الاف منها وبأنواع وأحجام مختلفة، من بينها العربي "النعيمي"، والسوداني، والصومالي، فيما بدأت تلك الحضائر بالعمل بشكل منتظم بعد صلاة العيد مباشرة.
ووفرت بعض المسالخ خدمة الذبح والتقطيع مقابل مبلغ رمزي، الامر الذي زاد من اقبال الزبائن عليها، وامتدت ساعات الانتظار حتى الظهيرة، فيما اقتصرت أخرى على بيع الاغنام فقط، على ان يتكفل المشتري بالذبح.
وتسبب الإقبال الشديد على المسالخ في الهملة بازدحامات مرورية شديدة، لعدم وجود مواقف كافية لاستيعاب المركبات، فضلاً عن الوقوف العشوائي للمركبات، الأمر الذي عطل من مصالحهم وتسبب بتأخرهم في الدخول أو الخروج من المنطقة.