فاطمة يتيم
أكد المجلس الأعلى للبيئة أن ظروف الطقس تعتبر عاملاً مساعداً يساهم في تحفيز المؤثرات السلبية في مياه البحر، كتدني نسبة الأكسجين الذائب بسبب الازدهار الطحلبي وارتفاع درجة الحرارة بشكل كبير، ما يؤدي لنفوق الأسماك.
وأشار لـ"الوطن" إلى أنه سيتم استكمال تحليل نتائج العينات لدى مختبرات المجلس.
جاء ذلك، خلال توجه المختصين في المجلس الأعلى للبيئة لمعاينة حادثة نفوق كميات من الأسماك في قناة المعامير، على إثر الصور المنتشرة في وسائل التواصل الاجتماعي بشأن نفوق تلك الأسماك، لدراسة الحالة وأخذ عينات من الأسماك ومن مياه البحر للوقوف على الأسباب المؤدية للنفوق.
يشار إلى أن الأسماك النافقة هي أسماك صغيرة جداً تسمى محلياً "العفطي" وتعيش في المناطق الضحلة، وهي أسماك ليست اقتصادية ولكن نظراً لحساسيتها الشديدة فإنها تكون أكثر عرضة للتأثيرات السلبية التي تسبب نفوقها.
وأزال المجلس بالتنسيق مع الجهات المختصة بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني الأسماك النافقة، تفادياً لانتشار الروائح الكريهة.
أكد المجلس الأعلى للبيئة أن ظروف الطقس تعتبر عاملاً مساعداً يساهم في تحفيز المؤثرات السلبية في مياه البحر، كتدني نسبة الأكسجين الذائب بسبب الازدهار الطحلبي وارتفاع درجة الحرارة بشكل كبير، ما يؤدي لنفوق الأسماك.
وأشار لـ"الوطن" إلى أنه سيتم استكمال تحليل نتائج العينات لدى مختبرات المجلس.
جاء ذلك، خلال توجه المختصين في المجلس الأعلى للبيئة لمعاينة حادثة نفوق كميات من الأسماك في قناة المعامير، على إثر الصور المنتشرة في وسائل التواصل الاجتماعي بشأن نفوق تلك الأسماك، لدراسة الحالة وأخذ عينات من الأسماك ومن مياه البحر للوقوف على الأسباب المؤدية للنفوق.
يشار إلى أن الأسماك النافقة هي أسماك صغيرة جداً تسمى محلياً "العفطي" وتعيش في المناطق الضحلة، وهي أسماك ليست اقتصادية ولكن نظراً لحساسيتها الشديدة فإنها تكون أكثر عرضة للتأثيرات السلبية التي تسبب نفوقها.
وأزال المجلس بالتنسيق مع الجهات المختصة بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني الأسماك النافقة، تفادياً لانتشار الروائح الكريهة.