أشادت المصرفية أميرة إسماعيل، نائب محافظ أندية الروتاري بمنح صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء جائزة ضيف الشرف لعام 2019 تقديراً لجهوده في تعزيز السلام والأمن والتسامح والوئام الإقليمي والعالمي.
وأضافت أنَّ رؤية سموه ومبادراته المعززة لعمليات السلام العالمي أسهمت في تقدير الشعوب والدول والمنظمات الدولية لسموه، مشيرة إلى أن دعوة سموه قائمة على توطيد الاستقرار وزيادة النماء والازدهار ومعالجة أسباب التوتر في العلاقات الدولية من خلال الحلول السلمية بما يُعزِّز التعايش السلمي بين الأمم.
وأوضحت، أن جائزة ضيف الشرف التي منحت لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، هي اعترافاً من المجتمع الدولي بحكمة ونظرة سموه الثاقبة، وتقديراً وتثميناً لمبادراته الكريمة ودورها في تحقيق وصيانة السلام العالمي.
وأعربت عن فخرها بما يحظى به سموه من تقديراً دولياً كبير، مشددة أن منح سموه هذه الجائزة وغيرها من الجوائز العالمية الأخرى وسام فخر لكل بحريني، فضلاً عن كونها عززت من مكانة مملكة البحرين عالمياً فيما يتعلق بقضايا السلام العالمي وما يتصل بها من قضايا التنمية.
وأشارت إلى أن تفرُّد البحرين بكونها بلد السلام والتعايش بين جميع دول العالم، هو الهدف الأسمى الذي سعى إليه سموه بنظرته الثاقبة، وإيمانه الكامل بالتسامح وإعلاء قيم السلام من أجل الإنسانية وتحقيق التفاهم والوئام، لما له من أثر إيجابي على رخاء واستقرار الشعوب.
وقالت إن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء حريص كل الحرص في مختلف الفعاليات الدولية والإقليمية على التأكيد بأن الدعوة إلى السلام العالمي والوئام والتعاون بين كافة دول العالم، هو الطريق إلى التنمية والاستقرار وتحقيق الرخاء والازدهار في مختلف المجالات.
وبينت أن مبادرات سموه ونهجها رسخت مفهوم السلام الشامل ككل لا يتجزأ من أجل تحقيق التنمية وطوعته لخدمة أهداف التنمية المستدامة، بما يصب في صالح الأوطان والشعوب ويسهم في تحقيق النماء الذي تتطلع إليه كافة شعوب الأرض، مؤكدةً أن مبادرات سموه نهضت بالبيئة الاستثمارية والاقتصادية في المملكة وعززت من موقعها، وذلك من خلال السمعة الطيبة التي اكتسبتها المملكة في مجال السلام والوئام والتعايش والتسامح.
{{ article.visit_count }}
وأضافت أنَّ رؤية سموه ومبادراته المعززة لعمليات السلام العالمي أسهمت في تقدير الشعوب والدول والمنظمات الدولية لسموه، مشيرة إلى أن دعوة سموه قائمة على توطيد الاستقرار وزيادة النماء والازدهار ومعالجة أسباب التوتر في العلاقات الدولية من خلال الحلول السلمية بما يُعزِّز التعايش السلمي بين الأمم.
وأوضحت، أن جائزة ضيف الشرف التي منحت لصاحب السمو الملكي رئيس الوزراء، هي اعترافاً من المجتمع الدولي بحكمة ونظرة سموه الثاقبة، وتقديراً وتثميناً لمبادراته الكريمة ودورها في تحقيق وصيانة السلام العالمي.
وأعربت عن فخرها بما يحظى به سموه من تقديراً دولياً كبير، مشددة أن منح سموه هذه الجائزة وغيرها من الجوائز العالمية الأخرى وسام فخر لكل بحريني، فضلاً عن كونها عززت من مكانة مملكة البحرين عالمياً فيما يتعلق بقضايا السلام العالمي وما يتصل بها من قضايا التنمية.
وأشارت إلى أن تفرُّد البحرين بكونها بلد السلام والتعايش بين جميع دول العالم، هو الهدف الأسمى الذي سعى إليه سموه بنظرته الثاقبة، وإيمانه الكامل بالتسامح وإعلاء قيم السلام من أجل الإنسانية وتحقيق التفاهم والوئام، لما له من أثر إيجابي على رخاء واستقرار الشعوب.
وقالت إن صاحب السمو الملكي رئيس الوزراء حريص كل الحرص في مختلف الفعاليات الدولية والإقليمية على التأكيد بأن الدعوة إلى السلام العالمي والوئام والتعاون بين كافة دول العالم، هو الطريق إلى التنمية والاستقرار وتحقيق الرخاء والازدهار في مختلف المجالات.
وبينت أن مبادرات سموه ونهجها رسخت مفهوم السلام الشامل ككل لا يتجزأ من أجل تحقيق التنمية وطوعته لخدمة أهداف التنمية المستدامة، بما يصب في صالح الأوطان والشعوب ويسهم في تحقيق النماء الذي تتطلع إليه كافة شعوب الأرض، مؤكدةً أن مبادرات سموه نهضت بالبيئة الاستثمارية والاقتصادية في المملكة وعززت من موقعها، وذلك من خلال السمعة الطيبة التي اكتسبتها المملكة في مجال السلام والوئام والتعايش والتسامح.
