قال الناشط الاجتماعي، أسامة الشاعر، إن تكريم صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، رئيس الوزراء في العاصمة النرويجية أوسلو خلال احتفالية، منحت فيها "جمعية 14 أغسطس" النرويجية، صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، جائزة "ضيف الشرف النرويجية لعام 2019" تقديراً لجهود سموه في تعزيز السلام والأمن والتسامح والوئام الإقليمي والعالمي، يمثل إنجازاً عربياً جديداً، يضاف لسجل إنجازات سمو رئيس الوزراء، نهر العطاء المتدفق بالخير ورمز التسامح والتعايش والسلام.
وأكد أن رئيس الوزراء، صاحب أرقام قياسية عالمياً في الإنجازات التي حققها، عن كافة زعماء العالم، وذلك نتاج سنوات من الجهد والبذل والعطاء في مختلف مجالات الدعم المجتمعي والإنساني، في شتي ربوع العالم، وهو ما جعل حكومات ومؤسسات عالمية تتسابق من اجل تكريمه واختيار شخصية العام.
وأوضح أن رئيس الوزراء، دوماً يسبق العالم بخطوات في طرح المبادرات العالمية من أجل السلام والحب ونشر التسامح بين الشعوب والدول ونبذ العنف والكراهية، ليكون رسول سلام يحمل بشائر التسامح والتعايش بين الفرق المتناحرة في شتي بقاع العالم، وهي الدعوات التي آتت ثمارها على الساحة العالمية واستجابت الأمم المتحدة لدعوة سموه باختيار يوم عالمي للضمير الإنساني، تأكيداً على حرص سمو رئيس الوزراء على نشر مبادئ السلام والتعايش، ونبذ كافة مظاهر العنف والنزاع والاحتكام إلى ضمير الإنسان الذي غيبته الصراعات والمصالح الشخصية والأطماع.
وأفاد أن رئيس الوزراء حقق علامة فارقة في سجل السلام العالمي ورفض الصراعات ووقف نزيف الدم وكافة أشكال الاستغلال، وهي المبادئ الإنسانية التي كرس سموه من اجلها حياته يقيناً بأن العالم يوماً ما سيستجيب لتلك المبادرات الداعية لنشر السلام والمحبة وإعلاء القيم الإنسانية ورفض العنف ونبذ كافة أشكال الانتهاكات التي تمارس في حق الآخرين.
وأضاف، أن رئيس الوزراء يستحق الجائزة، التي تعتبر من الجوائز النرويجية الرفيعة، والتي نالها عدد من من كبار الشخصيات ممن ساهموا باستحقاق في دعم قيم السلام والتعايش والوئام العالمي، من أبرزهم، الملك هارالد ملك النرويج، والملكة سونيا ملكة النرويج، والسيدة إرنا سولبرغ رئيسة وزراء النرويج الحالية، والأمير البريطاني تشارلز أمير ويلز، والرئيس الباكستاني السابق محمد رفيق، والسيد ثوربون جاغلاند رئيس جائزة نوبل للسلام، والأمير هاكون ولي عهد النرويج.
{{ article.visit_count }}
وأكد أن رئيس الوزراء، صاحب أرقام قياسية عالمياً في الإنجازات التي حققها، عن كافة زعماء العالم، وذلك نتاج سنوات من الجهد والبذل والعطاء في مختلف مجالات الدعم المجتمعي والإنساني، في شتي ربوع العالم، وهو ما جعل حكومات ومؤسسات عالمية تتسابق من اجل تكريمه واختيار شخصية العام.
وأوضح أن رئيس الوزراء، دوماً يسبق العالم بخطوات في طرح المبادرات العالمية من أجل السلام والحب ونشر التسامح بين الشعوب والدول ونبذ العنف والكراهية، ليكون رسول سلام يحمل بشائر التسامح والتعايش بين الفرق المتناحرة في شتي بقاع العالم، وهي الدعوات التي آتت ثمارها على الساحة العالمية واستجابت الأمم المتحدة لدعوة سموه باختيار يوم عالمي للضمير الإنساني، تأكيداً على حرص سمو رئيس الوزراء على نشر مبادئ السلام والتعايش، ونبذ كافة مظاهر العنف والنزاع والاحتكام إلى ضمير الإنسان الذي غيبته الصراعات والمصالح الشخصية والأطماع.
وأفاد أن رئيس الوزراء حقق علامة فارقة في سجل السلام العالمي ورفض الصراعات ووقف نزيف الدم وكافة أشكال الاستغلال، وهي المبادئ الإنسانية التي كرس سموه من اجلها حياته يقيناً بأن العالم يوماً ما سيستجيب لتلك المبادرات الداعية لنشر السلام والمحبة وإعلاء القيم الإنسانية ورفض العنف ونبذ كافة أشكال الانتهاكات التي تمارس في حق الآخرين.
وأضاف، أن رئيس الوزراء يستحق الجائزة، التي تعتبر من الجوائز النرويجية الرفيعة، والتي نالها عدد من من كبار الشخصيات ممن ساهموا باستحقاق في دعم قيم السلام والتعايش والوئام العالمي، من أبرزهم، الملك هارالد ملك النرويج، والملكة سونيا ملكة النرويج، والسيدة إرنا سولبرغ رئيسة وزراء النرويج الحالية، والأمير البريطاني تشارلز أمير ويلز، والرئيس الباكستاني السابق محمد رفيق، والسيد ثوربون جاغلاند رئيس جائزة نوبل للسلام، والأمير هاكون ولي عهد النرويج.