بحث وكيل الوزارة لشؤون البلديات في وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني، الشيخ محمد بن أحمد آل خليفة، خلال زيارته إلى المجلس البلدي لبلدية المحرق مجموعة من القضايا المتعلقة بالمجلس البلدي، ومحافظة المحرق، وتطرقوا إلى التحديات التي تواجههم من أجل وضح الحلول المناسبة لها.
والتقى محمد بن أحمد مع رئيس المجلس غازي المرباطي وأعضاء المجلس، بحضور مدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، وعدد من المسؤولين في الوزارة، حيث بحث معهم مجموعة من القضايا المتعلقة بمحافظة المحرق.
وبين أن الوزارة ستعمل سوياً مع المجالس البلدية لمواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات، مؤكدا دور الأجهزة التنفيذية بالعمل على تنفيذ قرارات المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة، مشيراً إلى استمرار العمل في المشاريع الكبرى المتعلقة بالبلدية في المحرق والبلديات الأخرى.
كما بحث الوكيل مع المجلس البلدي لبلدية المحرق سير العمل في مشروع البيوت الآيلة للسقوط ومشروع التنمية الحضرية إلى جانب المشاريع البلدية الأخرى ومنها ساحل البسيتين وحديقة المحرق الكبرى وممشى قلالي وغيرها من المشاريع التي تخدم المواطنين في المنطقة.
وأكد أن الوزارة لن تألو جهداً في سبيل الارتقاء بالعمل البلدي في مملكة البحرين بما يتناسب مع طموحات المواطنين وتطلعاتهم للخدمات المقدمة لهم، مشيراً إلى توجيهات الحكومة ومتابعة من الوزير عصام بن عبدالله خلف بهذا الخصوص.
وأكد الشيخ محمد بن أحمد أن الوزارة تقوم بعمليات تقييم دورية لأداء الأجهزة التنفيذية وصولاً إلى أعلى درجات الأداء، منوهاً بخطة التطوير الإداري التي تنتهجها الوزارة والتي ستسهم في تحقيق نقلة نوعية في الأداء الإداري للأجهزة التنفيذية.
والتقى محمد بن أحمد مع رئيس المجلس غازي المرباطي وأعضاء المجلس، بحضور مدير عام بلدية المحرق إبراهيم الجودر، وعدد من المسؤولين في الوزارة، حيث بحث معهم مجموعة من القضايا المتعلقة بمحافظة المحرق.
وبين أن الوزارة ستعمل سوياً مع المجالس البلدية لمواجهة التحديات وتحقيق الإنجازات، مؤكدا دور الأجهزة التنفيذية بالعمل على تنفيذ قرارات المجالس البلدية ومجلس أمانة العاصمة، مشيراً إلى استمرار العمل في المشاريع الكبرى المتعلقة بالبلدية في المحرق والبلديات الأخرى.
كما بحث الوكيل مع المجلس البلدي لبلدية المحرق سير العمل في مشروع البيوت الآيلة للسقوط ومشروع التنمية الحضرية إلى جانب المشاريع البلدية الأخرى ومنها ساحل البسيتين وحديقة المحرق الكبرى وممشى قلالي وغيرها من المشاريع التي تخدم المواطنين في المنطقة.
وأكد أن الوزارة لن تألو جهداً في سبيل الارتقاء بالعمل البلدي في مملكة البحرين بما يتناسب مع طموحات المواطنين وتطلعاتهم للخدمات المقدمة لهم، مشيراً إلى توجيهات الحكومة ومتابعة من الوزير عصام بن عبدالله خلف بهذا الخصوص.
وأكد الشيخ محمد بن أحمد أن الوزارة تقوم بعمليات تقييم دورية لأداء الأجهزة التنفيذية وصولاً إلى أعلى درجات الأداء، منوهاً بخطة التطوير الإداري التي تنتهجها الوزارة والتي ستسهم في تحقيق نقلة نوعية في الأداء الإداري للأجهزة التنفيذية.