إبراهيم الرقيمي
أكد عضو لجنة الخدمات النيابية أحمد الأنصاري عزمه الترشح لرئاسة لجنة الخدمات خلال الدور المقبل، منافساً بذلك رئيس لجنة الخدمات الحالي النائب عمار قمبر.
وقال لـ"الوطن": "أعتزم خوض المنافسة على مقعد لجنة الخدمات، رغم أني أعتبر أن لجنة المرافق العامة والبيئة الخيار المناسب لي، لكن سياسة كتلة الأصالة تحتم عدم وجود عضوين من نفس الكتلة في ذات اللجنة، إضافة إلى أن وجود عدد كبير من النواب الذين يمتلكون خبرة في المجال البلدي تجعل وجودي في اللجنة غير مؤثر".
وتطرق الأنصاري إلى تجربته في الترشح لرئاسة لجنة الخدمات في الدور الأول وحصوله على صوتين مقابل 5 أصوات لمنافسه عمار قمبر، معلقاً: "معظم النواب كانوا جدداً ولا يعرفون بعضهم البعض، وفي الدور المقبل يفترض أن يكون النائب أكثر وعياً في اختياره".
وعن فرصه في الفوز بمقعد رئاسة لجنة الخدمات يقول: "قدمت الكثير خلال دور الانعقاد الأول سواء المجلس أو في اجتماعات لجنة الخدمات، وكنت أكثر النواب تقديماً للاقتراحات برغبة، والكل يشهد بأني كنت أول من يحضر الاجتماعات وآخر من يغادر قاعة الاجتماعات، كما أني أمتلك علاقة طيبة مع جميع أعضاء اللجنة والنواب، وهو الأمر الذي سيدعم ترشحي لرئاسة اللجنة".
أكد عضو لجنة الخدمات النيابية أحمد الأنصاري عزمه الترشح لرئاسة لجنة الخدمات خلال الدور المقبل، منافساً بذلك رئيس لجنة الخدمات الحالي النائب عمار قمبر.
وقال لـ"الوطن": "أعتزم خوض المنافسة على مقعد لجنة الخدمات، رغم أني أعتبر أن لجنة المرافق العامة والبيئة الخيار المناسب لي، لكن سياسة كتلة الأصالة تحتم عدم وجود عضوين من نفس الكتلة في ذات اللجنة، إضافة إلى أن وجود عدد كبير من النواب الذين يمتلكون خبرة في المجال البلدي تجعل وجودي في اللجنة غير مؤثر".
وتطرق الأنصاري إلى تجربته في الترشح لرئاسة لجنة الخدمات في الدور الأول وحصوله على صوتين مقابل 5 أصوات لمنافسه عمار قمبر، معلقاً: "معظم النواب كانوا جدداً ولا يعرفون بعضهم البعض، وفي الدور المقبل يفترض أن يكون النائب أكثر وعياً في اختياره".
وعن فرصه في الفوز بمقعد رئاسة لجنة الخدمات يقول: "قدمت الكثير خلال دور الانعقاد الأول سواء المجلس أو في اجتماعات لجنة الخدمات، وكنت أكثر النواب تقديماً للاقتراحات برغبة، والكل يشهد بأني كنت أول من يحضر الاجتماعات وآخر من يغادر قاعة الاجتماعات، كما أني أمتلك علاقة طيبة مع جميع أعضاء اللجنة والنواب، وهو الأمر الذي سيدعم ترشحي لرئاسة اللجنة".