أشاد رئيس اللجنة المالية والقانونية بمجلس المحرق البلدي، باسم المجدمي، بإقرار وزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني إنشاء أول مسبح عام في مدينة المحرق على غرار مسبحي عين عذاري وأم الشعوم ومسبح عين قصاري سابقاً.
وقال إن "المحرق معروفة بعيونها ومياهها الجوفية العذبة، والتي كان الناس يستمتعون بها في الماضي، والمصدر الرئيس للتروي والاستمتاع بمياهها الباردة، وهذا المشروع يعيد إحياء هذه الذكريات وهو مصدر للتجمعات ذات الطبيعة الاجتماعية والترفيهية سواء للأسر وللأصدقاء".
وأضاف أن "تفاصيل المشروع سيعلن عنها قريباً من حيث وقت التنفيذ والتكاليف والموقع، حيث يجرى العمل في هذا الجانب على قدم وساق، مما يشكل تلبيةً لمقترحات أهالي المحرق منذ عشرات السنين حيث لم يتوفر مثل هذا المرفق في مدينتهم العزيزة التي يعرف أهلها بحبهم لمصدر الحياة".
وأشار إلى أن "ارتباط البحر بالمياه العذبة في وجدان البحريني حيث تمر مياه العيون أسفل البحار بقدرة الله عز وجل لتنبع بين الصخور والرمال، كما تنبع "كواكب" المياه الحلوة أسفل البحار لتشكل رافداً لاستمرار الحياة وتقدم الحضارة على هذه الأرض الطيبة".
وأعرب عن تمنياته من وزارة الأشغال والبلديات أن يكون هذا المشروع ملبياً لتوقعات المجلس والناس من جميع النواحي بحيث يلبي اشتراطات الأمن والسلامة، ويكون آمناً مستداماً ويخدم جميع فئات المجتمع إن أمكن، مع توفير الخصوصية وكافة الخدمات المرافقة ليكون نموذجاً للمرافق العامة التي تقدمها المملكة بكل تميز.
وقال إن "المحرق معروفة بعيونها ومياهها الجوفية العذبة، والتي كان الناس يستمتعون بها في الماضي، والمصدر الرئيس للتروي والاستمتاع بمياهها الباردة، وهذا المشروع يعيد إحياء هذه الذكريات وهو مصدر للتجمعات ذات الطبيعة الاجتماعية والترفيهية سواء للأسر وللأصدقاء".
وأضاف أن "تفاصيل المشروع سيعلن عنها قريباً من حيث وقت التنفيذ والتكاليف والموقع، حيث يجرى العمل في هذا الجانب على قدم وساق، مما يشكل تلبيةً لمقترحات أهالي المحرق منذ عشرات السنين حيث لم يتوفر مثل هذا المرفق في مدينتهم العزيزة التي يعرف أهلها بحبهم لمصدر الحياة".
وأشار إلى أن "ارتباط البحر بالمياه العذبة في وجدان البحريني حيث تمر مياه العيون أسفل البحار بقدرة الله عز وجل لتنبع بين الصخور والرمال، كما تنبع "كواكب" المياه الحلوة أسفل البحار لتشكل رافداً لاستمرار الحياة وتقدم الحضارة على هذه الأرض الطيبة".
وأعرب عن تمنياته من وزارة الأشغال والبلديات أن يكون هذا المشروع ملبياً لتوقعات المجلس والناس من جميع النواحي بحيث يلبي اشتراطات الأمن والسلامة، ويكون آمناً مستداماً ويخدم جميع فئات المجتمع إن أمكن، مع توفير الخصوصية وكافة الخدمات المرافقة ليكون نموذجاً للمرافق العامة التي تقدمها المملكة بكل تميز.