مريم بوجيري
ينتظر مجلس النواب خلال الدور المقبل، إقرار اقتراح برغبة لاستملاك أحد المنازل القديمة في مدينة عيسى ليكون مركز تاريخي لهذه المدينة كونها من أقدم المدن الإسكانية في الخليج وأول مشروع إسكاني في التاريخ الحديث للمملكة.
ويأتي الاقتراح برغبة الذي تقدم به النائب أحمد الأنصاري إلى جانب كل من النائب محمد بوحمود، عبدالرزاق حطاب، عيسى الدوسري وآخرين، لتمييز المدينة واستحقاقها ليكون لها مركز تاريخي وذلك باستملاك أحد البيوت القديمة ليكون معلماً تاريخياً ووجهة سياحية وشاهداً على تاريخ أول مشروع إسكاني في مملكة البحرين.
ويهدف الاقتراح وفقاً لمقدميه إلى توثيق تاريخ أول مشروع إسكاني بتاريخ المملكة، إلى جانب توفير رافد سياحي جديد ليكون داعماً للاقتصاد الوطني، وتسليط الضوء من خلال توثيق تاريخ النخبة التي أنجبتها المدينة من الشعراء والكتاب والمسرحيين والرسامين والموسيقيين الذين ساهموا مساهمة فعالة في تطوير العمل الثقافي.
وكانت لجنة الخدمات التي أحيل لها الاقتراح المذكور، استعرضته في جلستها المنعقدة مطلع مارس الماضي إلا أنها لم تناقش الاقتراح حتى الآن، في حين أن اللجنة مازالت في إجازتها التشريعية منذ نهاية الدور الماضي ولم تعقد اجتماعاتها لبحث المواضيع الموجودة لديها في أدراج اللجنة لدور الانعقاد الجديد، والتي تنتظرها 4 اقتراحات بقانون إلى جانب 26 مقترحاً برغبة و 19 مشروعاً بقانون، في حين تعد اللجنة من اللجان التي تمتلك أكبر عدد من المواضيع مقارنةً بلجان المجلس الأخرى.
ينتظر مجلس النواب خلال الدور المقبل، إقرار اقتراح برغبة لاستملاك أحد المنازل القديمة في مدينة عيسى ليكون مركز تاريخي لهذه المدينة كونها من أقدم المدن الإسكانية في الخليج وأول مشروع إسكاني في التاريخ الحديث للمملكة.
ويأتي الاقتراح برغبة الذي تقدم به النائب أحمد الأنصاري إلى جانب كل من النائب محمد بوحمود، عبدالرزاق حطاب، عيسى الدوسري وآخرين، لتمييز المدينة واستحقاقها ليكون لها مركز تاريخي وذلك باستملاك أحد البيوت القديمة ليكون معلماً تاريخياً ووجهة سياحية وشاهداً على تاريخ أول مشروع إسكاني في مملكة البحرين.
ويهدف الاقتراح وفقاً لمقدميه إلى توثيق تاريخ أول مشروع إسكاني بتاريخ المملكة، إلى جانب توفير رافد سياحي جديد ليكون داعماً للاقتصاد الوطني، وتسليط الضوء من خلال توثيق تاريخ النخبة التي أنجبتها المدينة من الشعراء والكتاب والمسرحيين والرسامين والموسيقيين الذين ساهموا مساهمة فعالة في تطوير العمل الثقافي.
وكانت لجنة الخدمات التي أحيل لها الاقتراح المذكور، استعرضته في جلستها المنعقدة مطلع مارس الماضي إلا أنها لم تناقش الاقتراح حتى الآن، في حين أن اللجنة مازالت في إجازتها التشريعية منذ نهاية الدور الماضي ولم تعقد اجتماعاتها لبحث المواضيع الموجودة لديها في أدراج اللجنة لدور الانعقاد الجديد، والتي تنتظرها 4 اقتراحات بقانون إلى جانب 26 مقترحاً برغبة و 19 مشروعاً بقانون، في حين تعد اللجنة من اللجان التي تمتلك أكبر عدد من المواضيع مقارنةً بلجان المجلس الأخرى.