أكد النائب عبدالرزاق حطاب على أهمية السعي الجاد إلى ترجمة مضامين الخطاب السامي لصاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في افتتاح دور الانعقاد السنوي العادي الثاني من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي النواب والشورى.
واعتبر أن التحديات الوطنية سياسية واقتصادية والاجتماعية، عوضاً عن التحديات العالمية التي تضمنتها الخطاب، تعد خارطة طريق نسعى من خلاله، لتقديم الأدوات الدستورية بما يصب في خدمة المواطن والوطن.
وبيّن أن الخطاب السامي تضمن العديد من الرؤى و الرسائل الهادفة، التي أشارت بصفة عامة إلى أن الرخاء الاجتماعي للمواطن لا يتجلى إلا من تكاتف الجهود وتحقيق النمو الاقتصادي المرجو، ومواجهة كافة التحديات المحلية والإقليمية والعالمية بنجاح.
وأكد على أهمية ما تضمنه الخطاب السامي للملك من التطلع إلى بناء دولة مدنية حديثة علميا وتقنيا والتركيز على تنمية قطاع الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، والاهتمام بجذب الاستثمارات وتنويع مصادر الدخل إلى جانب الاهتمام بالاكتشافات الأخيرة في مجال النفط والغاز.
وأوضح حطاب أن الخطاب باعث على الأمل باستمرار البحرين في تحقيق النتائج الاقتصادية الإيجابية، الأمر الذي يؤكد نجاح الاستراتيجية البحرينية في الدفع بعجلة التقدم إلى الأمام وينبئ بمستقبل أكثر إشراقاً لأبناء الوطن.
واعتبر أن التحديات الوطنية سياسية واقتصادية والاجتماعية، عوضاً عن التحديات العالمية التي تضمنتها الخطاب، تعد خارطة طريق نسعى من خلاله، لتقديم الأدوات الدستورية بما يصب في خدمة المواطن والوطن.
وبيّن أن الخطاب السامي تضمن العديد من الرؤى و الرسائل الهادفة، التي أشارت بصفة عامة إلى أن الرخاء الاجتماعي للمواطن لا يتجلى إلا من تكاتف الجهود وتحقيق النمو الاقتصادي المرجو، ومواجهة كافة التحديات المحلية والإقليمية والعالمية بنجاح.
وأكد على أهمية ما تضمنه الخطاب السامي للملك من التطلع إلى بناء دولة مدنية حديثة علميا وتقنيا والتركيز على تنمية قطاع الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، والاهتمام بجذب الاستثمارات وتنويع مصادر الدخل إلى جانب الاهتمام بالاكتشافات الأخيرة في مجال النفط والغاز.
وأوضح حطاب أن الخطاب باعث على الأمل باستمرار البحرين في تحقيق النتائج الاقتصادية الإيجابية، الأمر الذي يؤكد نجاح الاستراتيجية البحرينية في الدفع بعجلة التقدم إلى الأمام وينبئ بمستقبل أكثر إشراقاً لأبناء الوطن.