أكد مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني سيد بدر علوي، أن الوزارة افتتحت جزءاً من مشروع تطوير شارع سار مع تقاطع شارع 35 في الجزء المحصور بين الدوار الكائن على شارع البديع شمالاً إلى طريق 2947 بطول إجمالي بلغ 1.250كم، بعد أن بلغت نسبة الإنجاز 64%.
ولفت علوي، إلى أن هذه الجزئية تتضمن فتح تقاطعين يداران بإشارات ضوئية وهما تقاطع شارع سار مع طريق 1523 وتقاطع شارع سار مع طريق 2941.
وقال مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرقان نسبة الإنجاز في المشروع بلغت 64%، حيث يتم حالياً وضع طبقات الإسفلت الأولية على طريق 2947 وتنفيذ أعمال شبكة تصريف مياه الأمطار وغيرها من الأعمال التكميلية لفتح طرق آمنة لمستخدمي الطريق.
وأشار إلى أن أعمال المشروع تتضمن توسعة الشارع بطول 14 كم طولي تقريباً ليصبح طريقاً مزدوجاً ذا مسارين بعرض 7 أمتار في كل اتجاه وتطوير كافة التقاطعات عليه وتركيب 5 إشارات ضوئية عند التقاطعات التالية: تقاطع شارع سار مع شارع 35 – تقاطع شارع سار مع طريق 1523 – تقاطع شارع سار مع طريق 2941 – تقاطع شارع سار مع طريق 1715 وشارع 45 - وتقاطع شارع سار مع طريق 1725، إلى جانب إنشاء ما يقارب 400 موقف للسيارات على امتداد الشارع وبالقرب من جامع سار، بالإضافة إلى إنشاء 4 شوارع خدماتية ستخدم المحلات التجارية وتسهل دخول القاطنين إلى منازلهم بكل سهولة، كما سيتم إنشاء ممر مشاة بجانب الطريق في الاتجاهين على امتداد الشارع.
وأضاف مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق، أن المشروع يشتمل على إنشاء شبكة جديدة لتصريف مياه الأمطار وإنشاء شبكة إنارة جديدة بالإضافة إلى أعمال تحويلات وتمديدات وحماية لشبكتي الماء والكهرباء والاتصالات، بالتنسيق مع قسم إنارة الطرق والأقسام المعنية بهيئة الكهرباء والماء.
وأوضح أنه سيتم وضع القنوات الأرضية لاستخدمها مستقبلاً من قبل الخدمات الفنية لتلافي قطع الأسفلت مستقبلا، كما سيتم إنشاء محطات للنقل العام بالتنسيق مع وزارة المواصلات والاتصالات، ووضع الإشارات والعلامات المرورية التنظيمية والتحذيرية اللازمة لتحقيق السلامة المطلوبة على الشارع.
يذكر أن المشروع مطل على العديد من المجمعات السكنية والمنشآت التجارية، عدا عن حجم الحركة المرورية العالي وظاهرة المشاة، بالإضافة إلى مستخدمي الدراجات الهوائية والعديد من المداخل للمناطق السكنية على جانبي الشارع وبالتالي تطلب إنشاء هذا الطريق وتطوير استراتيجية خاصة لتقسيم العمل ليتلاءم مع إدارة الحركة المرورية وضمان تدفقها بشكل مستمر.
وتهدف وزارة الأشغال من خلال تطوير الشارع إلى تحسين انسيابية الحركة المرورية ورفع مستوى السلامة المرورية عليه وتنظيم حركة المركبات والمشاة وزيادة الطاقة الاستيعابية للشارع بنحو الضعف، حيث يستوعب شارع سار نحو 4000 مركبة في الساعة، ومن المؤمل -بعد انتهاء التطوير- أن يقل زمن الانتظار للمركبات بنسبة 60%، نتيجة للمسارات الإضافية والجزر الفاصلة وتطوير التقاطعات.
يذكر أن متوسط حجم الحركة المرورية الحالية على الشارع يبلغ 30 ألف مركبة في اليوم في الاتجاهين، أما في ساعات الذروة الصباحية وذروة الظهيرة، فتبلغ الكثافة المرورية قرابة 2000 مركبة في الساعة لكل اتجاه. ومن المتوقع أن تزيد الطاقة الاستيعابية للشارع بعد التطوير لتصل إلى 58 ألف مركبة في اليوم.
ولفت علوي، إلى أن هذه الجزئية تتضمن فتح تقاطعين يداران بإشارات ضوئية وهما تقاطع شارع سار مع طريق 1523 وتقاطع شارع سار مع طريق 2941.
وقال مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرقان نسبة الإنجاز في المشروع بلغت 64%، حيث يتم حالياً وضع طبقات الإسفلت الأولية على طريق 2947 وتنفيذ أعمال شبكة تصريف مياه الأمطار وغيرها من الأعمال التكميلية لفتح طرق آمنة لمستخدمي الطريق.
وأشار إلى أن أعمال المشروع تتضمن توسعة الشارع بطول 14 كم طولي تقريباً ليصبح طريقاً مزدوجاً ذا مسارين بعرض 7 أمتار في كل اتجاه وتطوير كافة التقاطعات عليه وتركيب 5 إشارات ضوئية عند التقاطعات التالية: تقاطع شارع سار مع شارع 35 – تقاطع شارع سار مع طريق 1523 – تقاطع شارع سار مع طريق 2941 – تقاطع شارع سار مع طريق 1715 وشارع 45 - وتقاطع شارع سار مع طريق 1725، إلى جانب إنشاء ما يقارب 400 موقف للسيارات على امتداد الشارع وبالقرب من جامع سار، بالإضافة إلى إنشاء 4 شوارع خدماتية ستخدم المحلات التجارية وتسهل دخول القاطنين إلى منازلهم بكل سهولة، كما سيتم إنشاء ممر مشاة بجانب الطريق في الاتجاهين على امتداد الشارع.
وأضاف مدير إدارة مشاريع وصيانة الطرق، أن المشروع يشتمل على إنشاء شبكة جديدة لتصريف مياه الأمطار وإنشاء شبكة إنارة جديدة بالإضافة إلى أعمال تحويلات وتمديدات وحماية لشبكتي الماء والكهرباء والاتصالات، بالتنسيق مع قسم إنارة الطرق والأقسام المعنية بهيئة الكهرباء والماء.
وأوضح أنه سيتم وضع القنوات الأرضية لاستخدمها مستقبلاً من قبل الخدمات الفنية لتلافي قطع الأسفلت مستقبلا، كما سيتم إنشاء محطات للنقل العام بالتنسيق مع وزارة المواصلات والاتصالات، ووضع الإشارات والعلامات المرورية التنظيمية والتحذيرية اللازمة لتحقيق السلامة المطلوبة على الشارع.
يذكر أن المشروع مطل على العديد من المجمعات السكنية والمنشآت التجارية، عدا عن حجم الحركة المرورية العالي وظاهرة المشاة، بالإضافة إلى مستخدمي الدراجات الهوائية والعديد من المداخل للمناطق السكنية على جانبي الشارع وبالتالي تطلب إنشاء هذا الطريق وتطوير استراتيجية خاصة لتقسيم العمل ليتلاءم مع إدارة الحركة المرورية وضمان تدفقها بشكل مستمر.
وتهدف وزارة الأشغال من خلال تطوير الشارع إلى تحسين انسيابية الحركة المرورية ورفع مستوى السلامة المرورية عليه وتنظيم حركة المركبات والمشاة وزيادة الطاقة الاستيعابية للشارع بنحو الضعف، حيث يستوعب شارع سار نحو 4000 مركبة في الساعة، ومن المؤمل -بعد انتهاء التطوير- أن يقل زمن الانتظار للمركبات بنسبة 60%، نتيجة للمسارات الإضافية والجزر الفاصلة وتطوير التقاطعات.
يذكر أن متوسط حجم الحركة المرورية الحالية على الشارع يبلغ 30 ألف مركبة في اليوم في الاتجاهين، أما في ساعات الذروة الصباحية وذروة الظهيرة، فتبلغ الكثافة المرورية قرابة 2000 مركبة في الساعة لكل اتجاه. ومن المتوقع أن تزيد الطاقة الاستيعابية للشارع بعد التطوير لتصل إلى 58 ألف مركبة في اليوم.