أكدت رئيس التمريض بالعيادات الخارجية ورئيس اللجنة المنظمة لفعاليات يوم السكري العالمي بمجمع السلمانية الطبي بدرية دعيج، إن السلمانية سجل 62 حالة إصابة جديدة بمرض السكري خلال العام 2019، وهو ضمن المعدل السنوي للإصابة بهذا المرض.
جاء ذلك، خلال الفعالية التثقيفية التوعوية التي نظمها مجمع السلمانية الطبي، تحت رعاية وزيرة الصحة فائقة الصالح، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للسكري تحت شعار "السكري يهم كل عائلة"، الخميس، وذلك في حديقة مبنى مجمع السلمانية الطبي الشمالي، حيث تناولت الفعالية معرضاً صحياً، وتقديم العديد من الكتيبات والملصقات والمعلومات التثقيفية والتوعوية حول مرض السكري.
وأشادت الوكيل المساعد للصحة العامة ورئيس اللجنة المنظمة للاحتفال بيوم السكري العالمي في وزارة الصحة د. مريم الهاجري بالدور التوعوي والتثقيفي الذي يقوم به العاملون الصحيون بمجمع السلمانية الطبي سعياً نحو تثقيف ووقاية المجتمع من مرض السكري ومضاعفاته الخطيرة، مؤكدةً أن وزارة الصحة تولي هذا المرض جل اهتمامها للوقاية منه والحد من مضاعفاته، وتسعى دائماً نحو تطوير السياسات والإجراءات الخاصة للعناية بمرضى السكري وعملت على تحسين جودة العلاج المقدم لهم من خلال توفير جميع التخصصات التي تُعنى بمرض السكري ومضاعفاته وتوفير كافة الأجهزة والأدوية اللازمة لعلاج مرضى السكري.
وأثنت الهاجري على الجهود التي تقوم بها الكوادر المؤهلة العاملة في وزارة الصحة لتشخيص وعلاج مرض السكري، والحد من مضاعفاته، كما تقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى جميع الأقسام المشاركة وإلى المنظمين لهذا الاحتفال والمعرض الصحي التوعوي المصاحب للاحتفال.
من جانبها، قالت رئيس التمريض بالعيادات الخارجية ورئيس اللجنة المنظمة لفعاليات يوم السكري العالمي بمجمع السلمانية الطبي بدرية دعيج إنه تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للسكري وبناءً على توجيهات اللجنة المنظمة ليوم السكري العالمي نظم مجمع السلمانية الطبي هذه الاحتفالية التثقيفية والتوعوية التي تهدف إلى نشر التوعية عن مرض السكري وكيفية التعايش معه والحد من مضاعفاته، وتحفيز المجتمع على اتخاذ الإجراءات لوقاية أنفسهم، حيث تزويد المجتمع بالمعلومات التثقيفية والتوعية هو العنصر الأساسي لهذه الفعاليات. وعلى نطاق أوسع، فإن الفعاليات تهدف إلى تمكين المجتمع للوقاية من الإصابة بمرض السكري وخصوصاً النوع الثاني الذي يُصيب الأفراد نتيجة السمنة، وعدم ممارسة الرياضة، وممارسة عادات غذائية خاطئة، لافتةً إلى أن الاحتفال يشمل العديد من التخصصات المتعلقة بمرض السكري كالعيون، والنساء الحوامل، والأطفال، والقدم السكرية.
وتقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى الإدارة العليا في وزارة الصحة على دعمها لهذه الفعالية وإلى جميع العيادات المشاركة على دورهم وجهدهم البارز في توعية الجمهور.
من جهتها، قالت منسقة عيادات السكري في مجمع السلمانية الطبي إيمان الأنصاري إن وزارة الصحة في مملكة البحرين تحتفل بتاريخ 14 نوفمبر من كل عام باليوم العالمي للسكر، وذلك تأكيداً وتعضيداً للمساعي الرامية لتعزيز الوعي بداء السكري وتأثيره على العديد من أجزاء الجسم نتيجة مضاعفات السكري، والتي يمكن تجنبها والوقاية منها إذا تم تشخيص ذلك وعلاجه بشكل مبكر.
وأكدت أن وزارة الصحة تسعى جاهدة للحد من انتشاره والتقليل من الآثار الصحية الناجمة عنه، بتنفيذ المبادرات الوقائية والعلاجية وتوفير الخدمات الصحية المتقدمة، حيث توفر وزارة الصحة البرامج الوقائية التي تعنى بنشر الوعي الصحي بطرق الوقاية من داء السكري، وتنفذ حملات التوعية المجتمعية التي تشجع على تبني نمط حياة صحي وممارسة النشاط البدني والعادات الغذائية الصحية وتقوم الوزارة أيضاً بتوفير برامج الاكتشاف المبكر لتشخيص المرض في مراحله المبكرة وقبل حدوث المضاعفات، وكذلك توفر الوزارة الخدمات العلاجية المتطورة والشاملة لجميع مرضى السكر من خلال تطبيق أحدث ما توصل إليه الطب الحديث في العناية بمرضى السكري.
جاء ذلك، خلال الفعالية التثقيفية التوعوية التي نظمها مجمع السلمانية الطبي، تحت رعاية وزيرة الصحة فائقة الصالح، بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للسكري تحت شعار "السكري يهم كل عائلة"، الخميس، وذلك في حديقة مبنى مجمع السلمانية الطبي الشمالي، حيث تناولت الفعالية معرضاً صحياً، وتقديم العديد من الكتيبات والملصقات والمعلومات التثقيفية والتوعوية حول مرض السكري.
وأشادت الوكيل المساعد للصحة العامة ورئيس اللجنة المنظمة للاحتفال بيوم السكري العالمي في وزارة الصحة د. مريم الهاجري بالدور التوعوي والتثقيفي الذي يقوم به العاملون الصحيون بمجمع السلمانية الطبي سعياً نحو تثقيف ووقاية المجتمع من مرض السكري ومضاعفاته الخطيرة، مؤكدةً أن وزارة الصحة تولي هذا المرض جل اهتمامها للوقاية منه والحد من مضاعفاته، وتسعى دائماً نحو تطوير السياسات والإجراءات الخاصة للعناية بمرضى السكري وعملت على تحسين جودة العلاج المقدم لهم من خلال توفير جميع التخصصات التي تُعنى بمرض السكري ومضاعفاته وتوفير كافة الأجهزة والأدوية اللازمة لعلاج مرضى السكري.
وأثنت الهاجري على الجهود التي تقوم بها الكوادر المؤهلة العاملة في وزارة الصحة لتشخيص وعلاج مرض السكري، والحد من مضاعفاته، كما تقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى جميع الأقسام المشاركة وإلى المنظمين لهذا الاحتفال والمعرض الصحي التوعوي المصاحب للاحتفال.
من جانبها، قالت رئيس التمريض بالعيادات الخارجية ورئيس اللجنة المنظمة لفعاليات يوم السكري العالمي بمجمع السلمانية الطبي بدرية دعيج إنه تزامناً مع الاحتفال باليوم العالمي للسكري وبناءً على توجيهات اللجنة المنظمة ليوم السكري العالمي نظم مجمع السلمانية الطبي هذه الاحتفالية التثقيفية والتوعوية التي تهدف إلى نشر التوعية عن مرض السكري وكيفية التعايش معه والحد من مضاعفاته، وتحفيز المجتمع على اتخاذ الإجراءات لوقاية أنفسهم، حيث تزويد المجتمع بالمعلومات التثقيفية والتوعية هو العنصر الأساسي لهذه الفعاليات. وعلى نطاق أوسع، فإن الفعاليات تهدف إلى تمكين المجتمع للوقاية من الإصابة بمرض السكري وخصوصاً النوع الثاني الذي يُصيب الأفراد نتيجة السمنة، وعدم ممارسة الرياضة، وممارسة عادات غذائية خاطئة، لافتةً إلى أن الاحتفال يشمل العديد من التخصصات المتعلقة بمرض السكري كالعيون، والنساء الحوامل، والأطفال، والقدم السكرية.
وتقدمت بجزيل الشكر والتقدير إلى الإدارة العليا في وزارة الصحة على دعمها لهذه الفعالية وإلى جميع العيادات المشاركة على دورهم وجهدهم البارز في توعية الجمهور.
من جهتها، قالت منسقة عيادات السكري في مجمع السلمانية الطبي إيمان الأنصاري إن وزارة الصحة في مملكة البحرين تحتفل بتاريخ 14 نوفمبر من كل عام باليوم العالمي للسكر، وذلك تأكيداً وتعضيداً للمساعي الرامية لتعزيز الوعي بداء السكري وتأثيره على العديد من أجزاء الجسم نتيجة مضاعفات السكري، والتي يمكن تجنبها والوقاية منها إذا تم تشخيص ذلك وعلاجه بشكل مبكر.
وأكدت أن وزارة الصحة تسعى جاهدة للحد من انتشاره والتقليل من الآثار الصحية الناجمة عنه، بتنفيذ المبادرات الوقائية والعلاجية وتوفير الخدمات الصحية المتقدمة، حيث توفر وزارة الصحة البرامج الوقائية التي تعنى بنشر الوعي الصحي بطرق الوقاية من داء السكري، وتنفذ حملات التوعية المجتمعية التي تشجع على تبني نمط حياة صحي وممارسة النشاط البدني والعادات الغذائية الصحية وتقوم الوزارة أيضاً بتوفير برامج الاكتشاف المبكر لتشخيص المرض في مراحله المبكرة وقبل حدوث المضاعفات، وكذلك توفر الوزارة الخدمات العلاجية المتطورة والشاملة لجميع مرضى السكر من خلال تطبيق أحدث ما توصل إليه الطب الحديث في العناية بمرضى السكري.