أكد رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم الشيخ، أن "تنظيم مملكة البحرين سنوياً لمؤتمر "حوار المنامةIISS " - "قمة الأمن الإقليمي"، على مدار 15 عاماً، يعزز من مكانة البحرين الدبلوماسية إقليمياً ودولياً"، معتبراً أن "هذا المنتدى العالمي الذي تحتضنه مملكة البحرين سنوياً، يلقى أصداء واسعة على النطاق المحلي والإقليمي والدولي".
وتحدث الشيخ عن "جهود وزارة الخارجية البحرينية والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في تنظيم المؤتمر الدولي الذي تستضيفه البحرين للعام الخامس عشر على التوالي خلال الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر الجاري".
وأشار إلى أن "تنظيم البحرين لمثل تلك المؤتمرات الدولية والعالمية سنوياً، يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية".
واعتبر أن "هذه القمة السنوية تعد من من أهم القمم السياسية التي تعقد في المنطقة سنوياً لبحث كيفية ضمان واستقرار المنطقة من خلال الحوار"، موضحا أن "حوار المنامة" يمثل منصة إقليمية ودولية لتبادل الآراء ووجهات النظر، وفرصة ذهبية للقاء وتبادل الأفكار والتشاور والتحاور.
وذكر الشيخ أن "عناوين جلسات المؤتمر، والتي تتضمن وتتناول قضايا استراتيجية، تتعلق بأمن المنطقة، مثل، "الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط"، و"الدبلوماسية الدفاعية والاستقرار الإقليمي"، و"أمن الملاحة البحرية في الشرق الأوسط"، و"إدارة الصراع وتثبيت الاستقرار في المنطقة"، و"الأمن السيبراني والتحديات العالمية والإقليمية"، و"حروب المنطقة الرمادية"، و"الشرق الأوسط في السياق العالمي"، يؤكد أن المنتدى السياسي العالمي يعد منبراً مهماً لإيصال رسائل أمنية وسياسية".
ولفت إلى أن "مشاركة وفود خليجية وعربية ودولية رفيعة المستوى، ومشاركة كبار خبراء وصناع السياسة حول العالم في أكبر قمة سياسية غير رسمية في الشرق الأوسط، من أجل مناقشة التحديات الأمنية الأكثر إلحاحاً في المنطقة، تدل على رؤية البحرين الاستراتيجية وما تتمتع به من مكانة إقليمية ودولية".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، شدد أيضاً على أن "تنظيم البحرين لهذا الحدث سنوياً يؤكد أن البحرين تنعم بالأمن والأمان والاستقرار في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وذكر أن "مؤتمر "حوار المنامة ينعش ويثري حركة التجارة، ويؤثر بشكل مباشر وإيجابي على نمو اقتصاد الشركات والمؤسسات التجارية".
ورأى الشيخ أن "ما يميز مؤتمر "حوار المنامة"، "قمة الأمن الإقليمي الـ 15، هذا العام، أنه يستضيف ألمع المفكرين الاستراتيجيين الشباب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تعتبر تلك المبادرة خطوة استراتيجية رائدة من خلال تقديم اقتراحات سياسية تجد حلولاً للتحديات الإقليمية في المنطقة، حيث يمكن المنتدى القادة الشباب من المشاركة مباشرة في كيفية إيجاد الحلول المبتكرة للسياسات الفعالة في المنطقة".
وأشار إلى أن "مثل تلك المنتديات والمؤتمرات الدولية والعالمية تتيح للقادة الشباب الفرصة لبناء شبكات من التواصل من أجل المشاركات الإقليمية والعالمية، لاسيما وأن برنامج 2019، خلال "حوار المنامة"، يضم مجموعة من القادة الشباب في دول إقليمية بالمنطقة، أبرزها، البحرين والسعودية والإمارات والكويت وعمان والأردن ومصر".
وأكد الشيخ، على "ضرورة استغلال تلك المؤتمرات الدولية في الترويج لمملكة البحرين، لاسيما وأن تلك الفعاليات الدولية والعالمية تثري حركة التجارة وتنعش الاقتصاد وتنهض به وتؤكد أن البحرين مملكة الأمن والأمان والاستقرار".
{{ article.visit_count }}
وتحدث الشيخ عن "جهود وزارة الخارجية البحرينية والمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في تنظيم المؤتمر الدولي الذي تستضيفه البحرين للعام الخامس عشر على التوالي خلال الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر الجاري".
وأشار إلى أن "تنظيم البحرين لمثل تلك المؤتمرات الدولية والعالمية سنوياً، يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية".
واعتبر أن "هذه القمة السنوية تعد من من أهم القمم السياسية التي تعقد في المنطقة سنوياً لبحث كيفية ضمان واستقرار المنطقة من خلال الحوار"، موضحا أن "حوار المنامة" يمثل منصة إقليمية ودولية لتبادل الآراء ووجهات النظر، وفرصة ذهبية للقاء وتبادل الأفكار والتشاور والتحاور.
وذكر الشيخ أن "عناوين جلسات المؤتمر، والتي تتضمن وتتناول قضايا استراتيجية، تتعلق بأمن المنطقة، مثل، "الجغرافيات الاقتصادية الجديدة في الشرق الأوسط"، و"الدبلوماسية الدفاعية والاستقرار الإقليمي"، و"أمن الملاحة البحرية في الشرق الأوسط"، و"إدارة الصراع وتثبيت الاستقرار في المنطقة"، و"الأمن السيبراني والتحديات العالمية والإقليمية"، و"حروب المنطقة الرمادية"، و"الشرق الأوسط في السياق العالمي"، يؤكد أن المنتدى السياسي العالمي يعد منبراً مهماً لإيصال رسائل أمنية وسياسية".
ولفت إلى أن "مشاركة وفود خليجية وعربية ودولية رفيعة المستوى، ومشاركة كبار خبراء وصناع السياسة حول العالم في أكبر قمة سياسية غير رسمية في الشرق الأوسط، من أجل مناقشة التحديات الأمنية الأكثر إلحاحاً في المنطقة، تدل على رؤية البحرين الاستراتيجية وما تتمتع به من مكانة إقليمية ودولية".
رجل الأعمال ومالك شركة "مونتريال للسيارات"، شدد أيضاً على أن "تنظيم البحرين لهذا الحدث سنوياً يؤكد أن البحرين تنعم بالأمن والأمان والاستقرار في العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى".
وذكر أن "مؤتمر "حوار المنامة ينعش ويثري حركة التجارة، ويؤثر بشكل مباشر وإيجابي على نمو اقتصاد الشركات والمؤسسات التجارية".
ورأى الشيخ أن "ما يميز مؤتمر "حوار المنامة"، "قمة الأمن الإقليمي الـ 15، هذا العام، أنه يستضيف ألمع المفكرين الاستراتيجيين الشباب في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، حيث تعتبر تلك المبادرة خطوة استراتيجية رائدة من خلال تقديم اقتراحات سياسية تجد حلولاً للتحديات الإقليمية في المنطقة، حيث يمكن المنتدى القادة الشباب من المشاركة مباشرة في كيفية إيجاد الحلول المبتكرة للسياسات الفعالة في المنطقة".
وأشار إلى أن "مثل تلك المنتديات والمؤتمرات الدولية والعالمية تتيح للقادة الشباب الفرصة لبناء شبكات من التواصل من أجل المشاركات الإقليمية والعالمية، لاسيما وأن برنامج 2019، خلال "حوار المنامة"، يضم مجموعة من القادة الشباب في دول إقليمية بالمنطقة، أبرزها، البحرين والسعودية والإمارات والكويت وعمان والأردن ومصر".
وأكد الشيخ، على "ضرورة استغلال تلك المؤتمرات الدولية في الترويج لمملكة البحرين، لاسيما وأن تلك الفعاليات الدولية والعالمية تثري حركة التجارة وتنعش الاقتصاد وتنهض به وتؤكد أن البحرين مملكة الأمن والأمان والاستقرار".