تنطلق فعاليات النسخة الثانية للمهرجان الوطني السنوي "هلا ديسمبر"، مساء الخميس عند الرابعة عصراً، تحت رعاية محافظ العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة، وبالتعاون مع سفارتي المملكة المغربية والجمهورية اليمنية في المنامة، بمناسبة احتفالات مملكة البحرين بالعيد الوطني المجيد وعيد الجلوس لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى.
وتقام الفعاليات، في منطقة ووتر غاردن سيتي، بمشاركة أكثر من 80 مشروعاً بحرينياً وخليجياً ريادياً، فيما سيتم إطلاق حزمة منوعة من الفعاليات الفنية والثقافية والترفيهية والرياضية، ومعرض للسيارات الكلاسيكية والمعدلة بمشاركة خليجية واسعة لعرض أكثر من 550 مركبة ودراجات نارية، ومسابقات عامة وفكرية وذهنية يومية للتنافس على جوائز قيمية تصل قيمتها 85 ألف دينار مفتوحة لكافة زوار المهرجان من مختلف الفئات العمرية، حيث يستمر المهرجان حتى 7 ديسمبر المقبل، بمشاركة خليجية واسعة.
وتشمل أجندة فعاليات المهرجان برامج وألعاب ترفيهية تستهدف الأطفال والأسر، إضافة إلى تخصيص ركن لإبراز المواهب البحرينية الشابة في عدة مجالات منها العزف الموسيقي، والعروض الفلكلورية والعروض البهلوانية للحركات الرياضية، ومسابقة "بيت الرعب" مخصصة للكبار تقام لأول مرة.
كما سيتم تخصيص مركزاً إعلامياً متكاملاً ومهيأً لاستقبال 62 إعلامياً لتغطية فعاليات المهرجان طيلة الـ 10 أيام، بالإضافة لتخصيص عيادة طبية للفحوصات وتقديم المشورات الطبية لمرتادي المهرجان بمشاركة كادر طبي بالتعاون مع مستشفى الهلال، كما سيتم نقل مباريات بطولة كأس الخليج 24 لكرة القدم للجمهور من خلال توفير شاشات عرض في الأجواء المفتوحة.
وتم اختيار محافظة العاصمة هذا العام لإقامة المهرجان بهدف الترويج والجذب السياحي للمملكة بالتزامن مع مناسبة الاحتفالات الوطنية في البلاد عبر رؤية استقطاب أكبر عدد من الزوار المواطنين والمقيمين والسواح في الواجهة البحرية القريبة من موقع شريان الاقتصاد البحريني وخليج البحرين القريب من المجمعات التجارية وعدد من الفنادق، في المنطقة التي تعتبر مقصد السائح العربي والأجنبي للمملكة.
ومن منطلق الحس بالمسؤولية والشراكة المجتمعية في حب الوطن تم إطلاق المبادرة الشبابية التي تحتضن 152 شاباً بحرينياً لإقامة وتنظيم "هلا ديسمبر"، بهدف توطيد العلاقات الأخوية بين المجاميع الشبابية في المملكة لأجل دعم مواهب ومشاريع الشباب من خلال التحفيز والتشجيع عبر المشاركة في المناسبات الوطنية.
وفي موازاة ذلك ثمنت الحربي دور الجهات الرسمية والرعاة والمساهمين والشركاء الداعمين للمهرجان، وهم محافظة العاصمة، "تمكين" الراعي الإستراتيجي، بتلكو الشريك الرسمي للإتصالات، الفرق الفنية والرياضية ومجموعات فرق السيارات والدراجات المشاركة من داخل وخارج المملكة.
يذكر أن المهرجان يقام هذا العام بدعم 18 مؤسسة وطنية من القطاع الخاص قدمت دعم سخي لإنجاح النسخة الثانية للمهرجان الذي يستمر لمدة 10 أيام.
وتقام الفعاليات، في منطقة ووتر غاردن سيتي، بمشاركة أكثر من 80 مشروعاً بحرينياً وخليجياً ريادياً، فيما سيتم إطلاق حزمة منوعة من الفعاليات الفنية والثقافية والترفيهية والرياضية، ومعرض للسيارات الكلاسيكية والمعدلة بمشاركة خليجية واسعة لعرض أكثر من 550 مركبة ودراجات نارية، ومسابقات عامة وفكرية وذهنية يومية للتنافس على جوائز قيمية تصل قيمتها 85 ألف دينار مفتوحة لكافة زوار المهرجان من مختلف الفئات العمرية، حيث يستمر المهرجان حتى 7 ديسمبر المقبل، بمشاركة خليجية واسعة.
وتشمل أجندة فعاليات المهرجان برامج وألعاب ترفيهية تستهدف الأطفال والأسر، إضافة إلى تخصيص ركن لإبراز المواهب البحرينية الشابة في عدة مجالات منها العزف الموسيقي، والعروض الفلكلورية والعروض البهلوانية للحركات الرياضية، ومسابقة "بيت الرعب" مخصصة للكبار تقام لأول مرة.
كما سيتم تخصيص مركزاً إعلامياً متكاملاً ومهيأً لاستقبال 62 إعلامياً لتغطية فعاليات المهرجان طيلة الـ 10 أيام، بالإضافة لتخصيص عيادة طبية للفحوصات وتقديم المشورات الطبية لمرتادي المهرجان بمشاركة كادر طبي بالتعاون مع مستشفى الهلال، كما سيتم نقل مباريات بطولة كأس الخليج 24 لكرة القدم للجمهور من خلال توفير شاشات عرض في الأجواء المفتوحة.
وتم اختيار محافظة العاصمة هذا العام لإقامة المهرجان بهدف الترويج والجذب السياحي للمملكة بالتزامن مع مناسبة الاحتفالات الوطنية في البلاد عبر رؤية استقطاب أكبر عدد من الزوار المواطنين والمقيمين والسواح في الواجهة البحرية القريبة من موقع شريان الاقتصاد البحريني وخليج البحرين القريب من المجمعات التجارية وعدد من الفنادق، في المنطقة التي تعتبر مقصد السائح العربي والأجنبي للمملكة.
ومن منطلق الحس بالمسؤولية والشراكة المجتمعية في حب الوطن تم إطلاق المبادرة الشبابية التي تحتضن 152 شاباً بحرينياً لإقامة وتنظيم "هلا ديسمبر"، بهدف توطيد العلاقات الأخوية بين المجاميع الشبابية في المملكة لأجل دعم مواهب ومشاريع الشباب من خلال التحفيز والتشجيع عبر المشاركة في المناسبات الوطنية.
وفي موازاة ذلك ثمنت الحربي دور الجهات الرسمية والرعاة والمساهمين والشركاء الداعمين للمهرجان، وهم محافظة العاصمة، "تمكين" الراعي الإستراتيجي، بتلكو الشريك الرسمي للإتصالات، الفرق الفنية والرياضية ومجموعات فرق السيارات والدراجات المشاركة من داخل وخارج المملكة.
يذكر أن المهرجان يقام هذا العام بدعم 18 مؤسسة وطنية من القطاع الخاص قدمت دعم سخي لإنجاح النسخة الثانية للمهرجان الذي يستمر لمدة 10 أيام.